أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    الشارع الموصلي منقسم بين مرحب ومتذمر .. كنائس الموصل خالية من روادها بسبب قرار منع التجوال

    فوزي شموئيل بولص الارادني
    فوزي شموئيل بولص الارادني
    المشرف العام
    المشرف العام


    ذكر عدد الرسائل : 11750
    العمر : 61
    الدولة : المانيا /Bad kreuznach
    الدولة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/10/2007

    الشارع الموصلي منقسم بين مرحب ومتذمر .. كنائس الموصل خالية من روادها بسبب قرار منع التجوال Empty الشارع الموصلي منقسم بين مرحب ومتذمر .. كنائس الموصل خالية من روادها بسبب قرار منع التجوال

    مُساهمة من طرف فوزي شموئيل بولص الارادني الإثنين مايو 12, 2008 2:04 am

    الشارع الموصلي منقسم بين مرحب ومتذمر

    كنائس الموصل خالية من روادها بسبب قرار منع التجوال

    الموصل / خاص لـ عنكاوا كوم
    تخلت
    كنائس الموصل عن قداس يوم الاحد لتزامنه مع تطبيق قرار منع التجوال الذي
    جاء تنفيذا لاقرار تطبيق خطة فرض القانون التي قسمت اطراف عديدة تمثل
    شرائح موصلية بين مؤيد لانطلاقها ومتذمر لضبابية مدتها حيث انقسم الشارع
    الموصلي إزاء بدء إطلاق خطة فرض القانون التي عنونتها الأجهزة الأمنية تحت
    مسمى (زئير الأسد في صولة الحق ) وبدا الشارع الموصلي خاليا من أي حركة
    ظاهرة بعد التعميم الذي أصدرته قيادة عمليات نينوى التشكيل المسؤول عن
    تطبيق الخطة الأمنية للمدينة التي تشهد مؤشرات أمنية جعلتها من المدن
    المحدودة التي تعيش لااستقرارا منذ أمد طويل فقد بدت شوارع المدينة شبه
    مقفرة مهجورة من روادها اما محال بيع التجهيزات الغذائية فقد رفعت أسعار
    موادها فضلا عن رفع أسعار الخبز الى إضعاف التسعيرة المعمول بها قبل تطبيق
    الخطة ومن خلال السطور التالية التي عبر عنها قائلوها ازاء ما يتعريهم
    ازاء اطلاق الخطة فقد قال الشماس حميد عبد النور ان الخطة وقرار منع
    التجوال جعلته يبتعد عن قداس الاحد منذ امد طويل واضاف عبد النور كثير من
    قرارات منع التجوال نفذت في الموصل في الفترة الماضية لكنها باي حال من
    الاحوال لم تكت تصادف الاحد باي حال من الاحوال فيما عبر محمد عبد الله
    عن رايه فقال انا طالب في الصف الثاني المتوسط أي من الصفوف اللا منتهية
    أعلمتني المدرسة بان امتحاناتنا تبدأ يوم الثلاثاء القادم ولكن تفاجئنا
    بتطبيق الخطة رغم إعلامنا من خلال وسائل الإعلام بان تطبيقها سوف ينفذ حال
    الانتهاء من الامتحانات ويتابع عبد الله بالتأكيد سيؤثر علينا أي تأخير
    في أداء الامتحانات وعلى آلية الدراسة بالنسبة للصفوف التي تستعد
    للامتحانات العامة كما يضيف عبد الله في هذا الوقت أبلغتنا إدارة المدرسة
    بأنه يتوجب علينا أداء الامتحان الشفهي قبل التحريري وهذا التأخير سوف
    يجعلنا نؤدي الامتحان المذكور حال الرفع التدريجي الذي نادى به مسؤولون
    امنيون على تنفيذ خطة فرض القانون .. فيما قال يوسف الجبوري ان الخطة
    وكما هو معلوم بدت مفاجأة للموصليين واقتحامية لأمور حياتهم وهذا من جهة
    اما من جهة قطع أرزاق العمال الذين يعتاشون على القوت اليومي من خلال
    أجورهم اليومية فالخطة تؤكد لهم بان لاعزاء لهم أمام الارتفاع المفاجئ
    لتعريفة المواد الغذائية التي شجعت بعض المحال على فتح محالاتهم
    القريبة من منطقة سكناهم وبيعهم للمواطنين بأسعار تبدو خيالية فضلا عن
    غياب مفردات الحصة التموينية عن المدينة ولمدة تقارب الـ(6) أشهر اما
    الخبز فحدث ولاحرج فقرص الخبز التي كانت يباع قبل أيام بـ(100)دينار أصبح
    اليوم يباع بـ (500)دينار ويجوز ان يزيد هذا السعر في مناطق أخرى وعبر
    نوفل عطوان عن غياب الثقافة الأمنية عن المواطن لذلك ليس من الغريب او
    المستهجن ان يجد الموصلي نفسه مسجونا في داره بحجة تطبيق الخطة الأمنية
    ولبضعة أيام دون ان يجد مدة محددة لرفع منع التجوال ويضيف عطوان والأمر
    من ذلك غياب الخدمات الأساسية فتجعلنا نعيش أيام منع التجوال في ظلام
    دامس بسبب غياب الكهرباء الوطنية بالاضافة الى ان دائرة الماء حذرت
    مواطني الجانب الأيمن من شحة في الماء بسبب انخفاض منسوب نهر دجلة
    ويختتم عطوان حديثه في الإشارة الى ان الفلاحين يعانون من تطبيق الخطة
    فاغلبهم جهز أموره لتسويق محصوله في هذه الفترة فضلا عن ان التجار اتفقوا
    على شحن بضائعهم لدخول الموصل فظلت الشاحنات التي تنقل البضائع مركونة على
    المنافذ الحدودية دون إشارة صريحة لحدود مدة فرض منع التجوال اما سليمان
    كوركيس فقال انه مسرور لبدء الخطة فهي أشبه بطوق النجاة الذي سيخلص
    المدينة من الإحداث الدامية والظروف اللامستقرة التي تعيشها وتابع كوركيس
    الا ان المؤشر في الأمر هو ضبابية المدة التي ستلتزم بها الخطة مشيرا الى
    ان الإنسان العراقي وبالأخص المواطن الموصلي تعود عدم الركون الى البيت
    وهو دائم الحركة والتنقل بين مناطق المدينة لذلك فهو يجد ان القرار جاء
    استهدافا لحركة الموصليين ..

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أبريل 27, 2024 12:41 am