أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    الطالباني :الحكم في هذه المرحلة يجب ان يكون بالتوافق

    فوزي شموئيل بولص الارادني
    فوزي شموئيل بولص الارادني
    المشرف العام
    المشرف العام


    ذكر عدد الرسائل : 11750
    العمر : 61
    الدولة : المانيا /Bad kreuznach
    الدولة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/10/2007

    الطالباني :الحكم في هذه المرحلة يجب ان يكون بالتوافق Empty الطالباني :الحكم في هذه المرحلة يجب ان يكون بالتوافق

    مُساهمة من طرف فوزي شموئيل بولص الارادني الجمعة ديسمبر 14, 2007 12:00 am


    قال الرئيس العراقى جلال الطالبانى فى مؤتمر الصحوات العشائرية في بغداد،
    الخميس، إن الوضع في العراق الآن يتطلب أن يكون الحكم فيه بالتوافق بين
    المكونات الأساسية الثلاثة للمجتمع العراقى (الشيعة والسنة والأكراد) وليس
    عن طريق حكم الأكثرية أو الأقلية في هذه المرحلة التاريخية على الأقل،
    لأننا لم نثبت بعد أسس النظام البرلماني الديمقراطي.

    جاء ذلك في كلمة خلال مؤتمر الصحوات العشائرية لبغداد وضواحيها الذي
    عقد في العاصمة بغداد برعاية الطالبانى وبمشاركة نحو 800 شخصية عشائرية
    تحت شعار ( يداً بيد مع دولة القانون لمحاربة الإرهاب وبسط الأمن) .
    حضر المؤتمر نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي ووزير الداخلية جواد
    البولاني ونائب رئيس لجنة الأمن والدفاع في مجلس النواب عبد الكريم
    السامرائي ورئيس ديوان رئاسة الجمهورية نصير العاني إضافة إلى قائد قوات
    متعددة الجنسيات في العراق الجنرال ديفيد بترايوس والسفير البريطاني
    كريستوفر برنتس في بغداد وممثلة السفارة الأمريكية.
    ونقل بيان رئاسي عن الطالبانى قوله " إن لعشائر العراق تأريخاً مجيداً في
    النضال من أجل تحرير هذا الوطن، لقد كانت أول ثورة عراقية بعد سقوط الدولة
    العثمانية كانت هي ثورة العشائر العراقية الباسلة.. ولعشائر العراق تاريخ
    طويل ومجيد في الدفاع عن وحدة الوطن وفي تعزيز الوحدة الوطنية العراقية،
    ومن حسن الحظ أن العديد من العشائر العراقية تجمع أبناء الطائفتين
    الكبيرتين في هذا الوطن الموحد".
    ودعا إلى بناء العراق على "أسس المواطنة الحقيقية وأسس المصالحة الوطنية
    الحقيقية وعلى أساس اعتبار هذا الوطن وطن الجميع والحكم فيه شورى".
    وقال إن "الانتخابات التي جرت عبرت عن رغبة الكثيرين من العراقيين، وأكدت
    أن العراق يجب أن يحكم من قبل ممثليه وأبنائه، ولكن الوضع العراقي الخاص
    وكما تعلمون يتطلب أن يكون الحكم فيه حكم توافق، هو حكم الاتفاق بين
    المكونات الأساسية الثلاثة للمجتمع العراقي، حكم التوافق بين القوى
    الأساسية".
    أضاف " لا يمكن لوطننا أن يحكم بالأكثرية والأقلية في هذه المرحلة
    التاريخية في الأقل، فنحن لم نثبت أسس النظام البرلماني الديمقراطي حتى
    الآن، ولكن لابد أن يحدث ذلك في المستقبل، حيث نحن الآن بحاجة إلى توحيد
    الصفوف للمصالحة الوطنية الحقيقية".
    وأشاد بدور أبناء العشائر لتحقيق هذه المصالحة الوطنية، ودورهم بتحرير
    مناطق العراق من الإرهابيين والمليشيات السائبة المنفلتة في مناطقها.
    وقال إننا" بحاجة إلى تحقيق المصالحة الوطنية على المستوى الرسمي والسياسي
    والبرلماني، وبالتالي على المستوى الحكومي.. وسنبذل جهودنا إن شاء الله
    معاً من أجل تحقيق هذه المصالحة الوطنية المنشودة التي بتحقيقها يمكن فقط
    توطيد الأمن والاستقرار وتحقيق وحدة الوطن وتحقيق وحدة الصف الوطني في
    العراق".
    ودعا الذين يحملون السلاح الآن ضد الحكومة المنتخبة وضد قوات التحالف
    والذين يدعون أنفسهم بالمقاومة الوطنية الشريفة " إلى إعادة النظر في
    موقفهم، وتحويل المقاومة من العمل المسلح الدموي والذي لا يخدم الشعب
    العراقي ولا يخدم الأهداف التي يدعونها بل يخدم الأعداء، ليحولوا عملهم
    إلى مقاومة سلمية ديمقراطية جماهيرية وسياسية وإعلامية".
    وقال " إن هذا العصر لم يعد عصر حرب وانتصار، ولم يعد عصر المقاومات
    والعنف، وإنما هو عصر الحوار والمفاوضات والنضال السياسي والبرلماني
    والإعلامي والدبلوماسي".
    أضاف أن "الإخوة الذين يحملون السلاح الآن مدعوون بحكم وطنيتهم وحرصهم على
    شعبهم العراقي أن يضعوا سلاحهم جانباً ويحملوا سلاحاً آخر هو سلاح القلم
    والرأي والعمل الجماهيري بينكم ومعكم ومعنا جميعاً.. ولهم الحرية المطلقة
    في عراقنا الديمقراطي الاتحادي الموحد بأن يعبروا عن آرائهم ومواقفهم".
    م ق (ب) - ح م - س ب م

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26, 2024 4:04 pm