أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    الصدر أدخل أتباعه الى الشرطة والجيش ليضمن تدريبهم واستخدامهم (مستقبلاً) في مواجهة منافسيه الشيعة قبل

    فوزي شموئيل بولص الارادني
    فوزي شموئيل بولص الارادني
    المشرف العام
    المشرف العام


    ذكر عدد الرسائل : 11750
    العمر : 61
    الدولة : المانيا /Bad kreuznach
    الدولة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/10/2007

    الصدر أدخل أتباعه الى الشرطة والجيش ليضمن تدريبهم واستخدامهم (مستقبلاً) في مواجهة منافسيه الشيعة قبل Empty الصدر أدخل أتباعه الى الشرطة والجيش ليضمن تدريبهم واستخدامهم (مستقبلاً) في مواجهة منافسيه الشيعة قبل

    مُساهمة من طرف فوزي شموئيل بولص الارادني الأربعاء مايو 07, 2008 10:32 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    أول رأي لخبير غربي في شؤون السياسة وقضايا الأمن يعترف بوجود مقاومة مسلحة (لا طائفية) ضد الاحتلال
    الصدر أدخل أتباعه الى الشرطة والجيش ليضمن تدريبهم واستخدامهم (مستقبلاً) في مواجهة منافسيه الشيعة قبل (غيرهم)!


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    شؤون سياسية - 06/05/2008 - 11:04 pm





    بغداد-لندن-الملف برس:

    الجزء "5"

    بدا
    خبير منتدى السياسة العالمي في هذا الجزء من التقرير المتتابع الحلقات عن
    "مسؤولية النزاع الطائفي" وفي الجزء الذي يليه، مقتنعاً أن أكبر محفزين
    للطائفية في العراق هما "الاحتلال" و"القاعدة". وربما يكون (جوناثان ستيل)
    الخبير السياسي والصحفي في الغارديان والمؤلف للعديد من الكتب في قضايا
    الأمن العالمي، أول من يرى بوضوح أن هناك مقاومة عراقية مسلحة "ولا
    طائفية" تعمل ضد الاحتلال، لكنها تشتغل بطريقة "التقطير" وفي جميع أنحاء
    العراق.

    كما توصل الخبير في استنتاجاته الى أن (مقتدى الصدر) كان
    قد تعمّد منذ البداية إدخال عناصر تياره الى الجيش والشرطة بهدف إكسابهم
    التدريبات المهمة كي يكونوا في المستقبل جاهزين لمرحلة الصراع –والتي جاءت
    فعلا- مع الفصائل الشيعية المنافسة له. وهي مسألة إستراتيجية كان الكثيرون
    يتساءلون عنها لأنهم يرون أنّ (الصدر) طبقاً لتعريفهم "رجل في المعارضة
    ورجل في السلطة".

    يقول (جوناثان ستيل) في دراسته عن جذور
    الطائفية في العراق وكيفية تحديد مسؤولية من أثار فتنتها بعد الغزو: إن
    هجمات خريف سنة 2004 ضد أفراد الشرطة العراقية ومراكز تجنيد العسكريين في
    الجيش كانت تتزايد بشكل خطير، مترافقة مع تزايد تفجيرات السيارات المفخخة
    في أوساط تجمعات المدنيين، مما أدى الى خلق مناخ "اليأس" و"الرغبة
    بالانتقام".

    كان المعدل وقوع 23 حادثاً خلال الشهر الواحد بين
    حزيران وأيلول من تلك السنة "وقد تزايد عدد القتلى يومياً بمعدل ثلاثة
    أضعاف خلال سنتي 2005 و2006. ويعتقد (ستيل) أن قتل الشرطة والمسؤولين
    الآخرين المتهمين بالتعاون مع الاحتلال كان حالة قائمة بذاتها. وحالة
    التفجيرات بين المدنيين كانت لها حالة أخرى. فمن قرر يكون العمل بهذه
    التكتيكات شرعياً؟ وهل كانت التفجيرات فقط من نتاج القاعدة في العراق
    لوحدها؟ وهل كانت السيارات المفخخة والقنابل الموقوتة من صنع المقاومة
    العراقية أيضا؟.

    يقول (ستيل): لا أحد متأكد من الإجابة. فجماعات
    مثل مؤتمر التأسيس الوطني الذي يقود الشيخ (جواد الخالصي) ينكر طرازي
    الهجمات هذين "أي هجمات المقاومة ضد الشرطة والمدنيين". وينقل خبير منتدى
    السياسة العالمي عن (الخالصي) قوله: "إن عمليات تفجير السيارات المفخخة
    مصممة بهدف عزل المقاومة عن المواطنين العراقيين. ولدي بعض الشكوك بصدد من
    ينفذون هذه العمليات". ويرى (ستيل) أن مؤتمر التأسيس الوطني الذي يمتلك
    روابط قريبة مع المقاومة العراقية المسلحة، رفض الأعمال العشوائية من
    العنف اللامبرر ضد المدنيين، لكنه أعطى رأياً شبه غائم بشأن استهداف
    الشرطة والعسكريين العراقيين.

    إن الهجمات ضد الشرطة أو المدنيين
    لم يكن حافزها "طائفياً" بشكل أساس في الأقل خلال سنتي 2004 و2005. ويؤكد
    الخبير السياسي أن الاعتداءات أو الهجمات الضخمة كالتي نفذتها ميليشيات
    القاعدة خلال نيسان في كربلاء والكاظمية كانت تستهدف الشيعة بشكل محدد
    وواضح، لكن الهجمات الصغيرة التي تحدث بطريقة "تقطيرية" وفي مختلف مناطق
    العراق، لتكون مؤثرة في النتائج البعيدة، تبدو مختلفة ولها هدف أوسع. إنها
    تهدف الى زعزعة الاستقرار لهزّ الثقة بالحكومة المعينة من قبل الولايات
    المتحدة الأميركية، وخلق شعور عام بأن لا الأميركان ولا حلفاؤهم من
    السياسيين العراقيين قادرون على تأمين الوضع الأمني للمواطنين. وهذا النوع
    من "الإرهاب" كما يسمّيه خبير منتدى السياسة العالمي له دوافع ضد الاحتلال
    أكثر منه ضد الشيعة.

    وعلى العكس من ذلك فإن العنف في المجتمعات
    الصغيرة دائماً ما يأخذ نغمة الطائفية. وكان مثل هذا الأمر واضحاً في
    عملية قتل مجموعة من الشيعة في منطقة العباسية، وهي قرية تقع جنوب بغداد،
    والتي تطوّع منها شبان كثيرون في قوات الحرس الوطني في شهر تشرين الثاني
    2004. وتميل أجهزة الشرطة والجيش في ذلك الوقت الى أن تكون غالبيتها
    العظمى من الشيعة. ولم يكن ذلك يُرى كـ "تعاون" بين الشيعة، حتى من قبل
    الجماعات التابعة لرجل الدين (مقتدى الصدر) إنما كان الأمر تنافساً
    محموماً للسيطرة على أجهزة الدولة الحساسة.

    كان (الصدر) طبقاً
    لرأي الخبير السياسي سعيداً بدخول رجاله الى الشرطة والجيش، ذلك لأنه
    أرادهم أن يحصلوا على تدريب عسكري وفوقه "الرواتب التي تدفع لأفراد الشرطة
    والجيش". وكانت استراتيجيته هذه مبنية على أن هؤلاء يمكن أن يوفّروا له في
    المستقبل "احتياطياً مضموماً" في مواجهة شراسة منافسيه في "بدر" المنظمة
    الموالية للمجلس الإسلامي الأعلى والتي كان أعضاؤها السريون قد تسللوا الى
    القوتين (الشرطة والجيش) والأجهزة الأمنية الأخرى بإعداد كبيرة.
    وبالمقارنة، فأنّ أي شاب سني فكر بالالتحاق بالشرطة أو بالجيش فإنه سيتعرض
    لضغوط العائلة أو ضغوط أخرى بعدم الإقدام على تحقيق رغبته، لأن حياته
    ستكون في خطير، هذا إذا لم تكن حياة عائلته كلها في خطر.

    وفي
    الجزء السادس والأخير من هذه التقارير المتتابعة يطلع القارئ على تفاصيل
    مذبحة العباسية ورأي مراجع الدين في النجف الأشرف بالانتقام من "عشيرة"
    الجنابيين" التي اتهمت وقتها بأن أغلب عناصر المجموعة الإرهابية التي نفذت
    المذبحة كانوا ينتمون الى هذه العشيرة.




    المصدر : الملف برس - الكاتب: الملف برس



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 09, 2024 1:58 am