الرئيسية
اللاعب العراقي هوار ملا محمد المحترف في صفوف نادي الخور القطري لكرة القدم أنه تلقى عرضا للعب لصفوف نادي الزمالك المصري.
وقال
هوار في تصريحات لـmbc.net "تلقيت عرضا رسميا من الزمالك المصري للعب في
صفوفه؛ حيث اتصل أحد أعضاء مجلس إدارة الزمالك بمدير أعمالي".
وأضاف
"لا تتوقف العروض على الزمالك فقط فهناك عرض تركي وآخر ألماني من ناديين
يلعبان في دوري القسم الأول، وبالتالي فلا أرى سببا في العجلة ولا بد أن
الاختيار المناسب قبل اتخاذ القرار الأخير وليس صحيحا أن نادي الغرافة
يفاوضني، ولكني أتمنى اللعب في صفوفه مع الثنائي العراقي يونس محمود ونشأت
أكرم".
وعن الهدف الذي سجله في مرمى فريقه في
مباراة دور الثمانية أمام نادي قطر والتي على أثرها خرج الخور من مسابقة
كأس الأمير، قال "هذا الهدف يحسب لصالحي وليس ضدي لأني مهاجم وبالرغم من
هذا فقد عدت إلى منطقة جزاء فريقي لأشارك في مساعدة زملائي في الدفاع
وبالتالي هي نقطة إيجابية تحسب لي، ولكن يجب أن نتفق على أن هناك سوء حظ
واجهني بشدة في هذه اللعبة، ولو تكررت هذه الكرة مائة مرة لا يمكن أن تدخل
الشباك، وفريق قطر كان محظوظا بدليل الهدف وكذلك العديد من الفرص التي
ضاعت منا، وكانت كفيلة بخروجنا فائزين وليس مجرد إدراك التعادل".
وأشار
اللاعب العراقي الدولي إلى أن الخور يضم لاعبين متميزين وأصحاب خبرات
كبيرة مثل نبيل أنور ومجدي صديق ووليد محيي الدين ومصطفى جلال، ولكن
الفريق في حاجة إلى مهاجم من طراز هداف رفيع المستوى ومدافع سوبر وهي مهمة
الإدارة.
وعن كثرة اللاعبين العراقيين في
الدوري القطري "أي نادٍ يبحث عن اللاعب الذي يساعده ويرفع مستواه واللاعب
العراقي لا يبحث عن المال ولا يأتي لقطر للتسلية ولكن يبذل قصارى جهده،
ولهذا ينجح في إثبات وجوده بهذا يكون الاعتماد عليه منطقيا في دوري
المحترفين".
وقال
هوار في تصريحات لـmbc.net "تلقيت عرضا رسميا من الزمالك المصري للعب في
صفوفه؛ حيث اتصل أحد أعضاء مجلس إدارة الزمالك بمدير أعمالي".
وأضاف
"لا تتوقف العروض على الزمالك فقط فهناك عرض تركي وآخر ألماني من ناديين
يلعبان في دوري القسم الأول، وبالتالي فلا أرى سببا في العجلة ولا بد أن
الاختيار المناسب قبل اتخاذ القرار الأخير وليس صحيحا أن نادي الغرافة
يفاوضني، ولكني أتمنى اللعب في صفوفه مع الثنائي العراقي يونس محمود ونشأت
أكرم".
وعن الهدف الذي سجله في مرمى فريقه في
مباراة دور الثمانية أمام نادي قطر والتي على أثرها خرج الخور من مسابقة
كأس الأمير، قال "هذا الهدف يحسب لصالحي وليس ضدي لأني مهاجم وبالرغم من
هذا فقد عدت إلى منطقة جزاء فريقي لأشارك في مساعدة زملائي في الدفاع
وبالتالي هي نقطة إيجابية تحسب لي، ولكن يجب أن نتفق على أن هناك سوء حظ
واجهني بشدة في هذه اللعبة، ولو تكررت هذه الكرة مائة مرة لا يمكن أن تدخل
الشباك، وفريق قطر كان محظوظا بدليل الهدف وكذلك العديد من الفرص التي
ضاعت منا، وكانت كفيلة بخروجنا فائزين وليس مجرد إدراك التعادل".
وأشار
اللاعب العراقي الدولي إلى أن الخور يضم لاعبين متميزين وأصحاب خبرات
كبيرة مثل نبيل أنور ومجدي صديق ووليد محيي الدين ومصطفى جلال، ولكن
الفريق في حاجة إلى مهاجم من طراز هداف رفيع المستوى ومدافع سوبر وهي مهمة
الإدارة.
وعن كثرة اللاعبين العراقيين في
الدوري القطري "أي نادٍ يبحث عن اللاعب الذي يساعده ويرفع مستواه واللاعب
العراقي لا يبحث عن المال ولا يأتي لقطر للتسلية ولكن يبذل قصارى جهده،
ولهذا ينجح في إثبات وجوده بهذا يكون الاعتماد عليه منطقيا في دوري
المحترفين".
