الرئيسية
القاهرة -
يصور النجم عزت العلايلي هذا الأسبوع المشاهد الأخيرة من مسلسل “مسك الليل” مؤكدا أنه سيكون عملا رومانسيا يعيد المشاعر الجميلة للشاشة الصغيرة رغم أنه يصور العلاقات الإنسانية في طبقة الأثرياء حيث تدور الأحداث حول عالم رجال الأعمال وأثرياء المجتمع الذين يمتلكون صنع القرار ويحتلون الصدارة والقمة في المجتمع المصري الآن، وتنتقل أحداث المسلسل بين العديد من الأثرياء فهناك عائلة “كريم بركات” وعائلة “شريف ضياء الدين” وعائلة “رأفت وعبدون السويفي” وعائلة “حامد الخولي” وتنشأ بينهم علاقات متشابكة ومتعددة تتركز في مجملها حول فكرة الصراع بين الثروة والحب، بين المصلحة المادية والعاطفة الإنسانية، فهناك العديد من الشخصيات النسائية التي تحمل بعدا إنسانيا مثل شخصية نيفين وألفت خيري وجليلة وهؤلاء يمثلن المعادلة المتوازنة لعالم رجال الأعمال المليء بالصراعات والصفقات المريبة بحثا عن اكبر قدر من المكاسب، ورغم ما يحتويه هذا الوسط من كثير من الفاسدين فإنه لم يخل من نماذج إنسانية مازالت تتمسك بقيم الأمانة والحب ولم يغرهم بريق الدولارات والشركات الاستثمارية الضخمة، ويمثل تلك الفئة شخصية حسن كريم وشخصية أدهم ضياء الدين.
يصور النجم عزت العلايلي هذا الأسبوع المشاهد الأخيرة من مسلسل “مسك الليل” مؤكدا أنه سيكون عملا رومانسيا يعيد المشاعر الجميلة للشاشة الصغيرة رغم أنه يصور العلاقات الإنسانية في طبقة الأثرياء حيث تدور الأحداث حول عالم رجال الأعمال وأثرياء المجتمع الذين يمتلكون صنع القرار ويحتلون الصدارة والقمة في المجتمع المصري الآن، وتنتقل أحداث المسلسل بين العديد من الأثرياء فهناك عائلة “كريم بركات” وعائلة “شريف ضياء الدين” وعائلة “رأفت وعبدون السويفي” وعائلة “حامد الخولي” وتنشأ بينهم علاقات متشابكة ومتعددة تتركز في مجملها حول فكرة الصراع بين الثروة والحب، بين المصلحة المادية والعاطفة الإنسانية، فهناك العديد من الشخصيات النسائية التي تحمل بعدا إنسانيا مثل شخصية نيفين وألفت خيري وجليلة وهؤلاء يمثلن المعادلة المتوازنة لعالم رجال الأعمال المليء بالصراعات والصفقات المريبة بحثا عن اكبر قدر من المكاسب، ورغم ما يحتويه هذا الوسط من كثير من الفاسدين فإنه لم يخل من نماذج إنسانية مازالت تتمسك بقيم الأمانة والحب ولم يغرهم بريق الدولارات والشركات الاستثمارية الضخمة، ويمثل تلك الفئة شخصية حسن كريم وشخصية أدهم ضياء الدين.
