أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    متسولو بغداد يعودون للشوارع مرة أخرى

    فوزي شموئيل بولص الارادني
    فوزي شموئيل بولص الارادني
    المشرف العام
    المشرف العام


    ذكر عدد الرسائل : 11750
    العمر : 61
    الدولة : المانيا /Bad kreuznach
    الدولة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/10/2007

    متسولو بغداد يعودون للشوارع مرة أخرى Empty متسولو بغداد يعودون للشوارع مرة أخرى

    مُساهمة من طرف فوزي شموئيل بولص الارادني الجمعة أبريل 04, 2008 11:39 am

    (GMT+04:00) - 02/04/08

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    قامت قوات الأمن العراقية بإبعاد المتسولين من الشوارع والمنطقة الخضراء


    بغداد، العراق (CNN) -- عاد المتسولون للظهور في المنطقة الخضراء وفي أماكن أخرى من العاصمة العراقية بغداد، ما يدل على أن الشرطة فقدت اهتمامها بتنفيذ الأوامر الشهر الماضي، بلملمتهم ومنعهم من التواجد في الشوارع والمناطق الحيوية.

    وكان قرار منع المتسولين من التواجد في الشوارع والمناطق المهمة والحيوية، فد جاء بناء على أوامر لوزارة الداخلية إثر سلسلة من الهجمات الانتحارية التي نفذها متشردون ومعاقون خدعهم مقاتلون وقاموا بتجنيدهم لتنفيذ هذه العمليات دون إدراك منهم.

    فتحت شجرة في المنطقة الخضراء، تجلس امرأة مرتدية عباءة متسخة، براحة يديها مفتوحة للأعلى بانتظار كرم الغرباء.

    وفي منطقة أخرى، تعتبر الأرصفة في المناطق الحيوية وحول المنطقة الخضراء، مكاناً مثالياً لأم محمد، البالغة من العمر 50 عاماً، للتسول بهدف الحصول على مال إضافي.

    وتقول أم محمد، وهي متسولة رفضت أن تكشف عن اسمها الحقيقي، إنها تفضل المنطقة الخضراء، موضحة "لقد أصبحت أكبر في السن وأكثر ضعفاً، ولا توجد لدي القدرة على المشي والتسول في الشوارع."

    وباستثناء الصاروخ الاعتيادي أو المدفع، فإن المنطقة المحصنة بقوة تعتبر ملاذاً سالماً نسبياً في وسط مدينة مزقتها الحرب.

    وتضم المنطقة الحصينة، التي تبلغ مساحتها حوالي خمسة كيلومترات مربعة، مقر الحكومة العراقية وكذلك السفارة الأمريكية، وهي أكثر أمنا من الشوارع التي تعتبر فيها التفجيرات اليومية وإطلاق الرصاص تهديداً دائماً.

    أما رواد المنطقة الخضراء فهم من الأمريكيين والمسؤولين العراقيين وآخرين من الناس الذين بمقدورهم تحمل نفقات الكرم الاعتيادي.

    ولكن من غير الواضح من أين يأتي هؤلاء المتسولين - من خارج المنطق الخضراء أو من داخل البيوت والفلل الموجودة داخل حدود الخط الأخضر.

    ومع ذلك لا تعتبر المنطقة الخضراء موبوءة بالمتسولين، غير أن حفنة منهم تذهب هناك بشكل منتظم، تحديداً عندما يكون البرلمان العراقي منعقداً داخل المنطقة المحمية.

    ومع أن الدخول للمنطقة الخضراء ليس سهلاً بسبب الحراسة المشددة، لا يزال بإمكان العراقيين الدخول عبر إصدار أوراق تعريف صحيحة وتعرضهم للتفتيش للتأكد من أنهم لا يحملون متفجرات أو أسلحة.

    ويقر يقظان الدخيل، مدير الأمن في المنطقة الخضراء، بخطر السماح للمتسولين الدخول إلى المنطقة المحمية، قائلاً إن صوراً للمتسولين نشرت على مناطق التفتيش.

    وبينما تتشابه مخاوف الأمن، إلا أن بعض المسؤولين العراقيين يقرون بوجود خط رفيع يفصل بين الإجراءات المشددة لضمان مثل هذا الأمن من التهاون الرحيم لأولئك الذين هم في أمس الحاجة إليه.

    يحتج بعض المشرعين والعاملين في البرلمان على المتسولين، الذين يعتقدون أنهم يعكسون بشكل سيء صورة المجتمع العراقي.

    وقال حسان الرباعي، عضو في لجنة الدفاع والأمن البرلمانية، إن التسول قرب مكاتب حكومة العراق يشكل فجوة أمنية وعلامة على الثقافة العراقي.

    قال الرباعي" التسول يعكس الحالة الاجتماعية في العراق بشكل كبير. إنه شيء يجب إيقافه."


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 9:39 am