الرئيسية
بطموحات كبيرة يسعى فريق الأتحاد الليبى لتجاوز منافسه فريق اول أغسطس الأنغولى خلال مباراة الأياب التى ستجمع الفريقين اليوم بانغولا ضمن اطار منافسات دور ال32 من دورى ابطال افريقيا لكرة القدم ..
الأتحاد الليبى يدخل مباراة اليوم متسلحا بتفوقه على ملعبه فى مباراة الذهاب التى جرت بملعب 11 يونيو بطرابلس بهدف مقابل لاشىء سجله محمد الصنانى فى الدقيقة 72 ، ومن خلال هذا اللقاء كان بمقدور الأتحاد مضاعفة النتيجة الا ان عدم التركيز فى أغلب الأحيان ومستوى فريق اول اغسطس الأنغولى فى احيان أخرى جعلت الأتحاد يتفوق بصعوبه على منافسه ويخرج فائزا بهدف وحيد ..
ورغم ان الفريق الأنغولى لن يكون سهلا فى ملعبه قياسا بما قدمه من مستوى فى مباراة الذهاب الا اننا نتمنى ان تكون رغبة ابناء الغلالة الحمراء أقوى فى مباراة اليوم حتى يتجاوزوا منافسهم ويعودوا الى ارض الوطن بورقة الترشح الى الدور السادس عشر معيدين لنا ذكرياتهم الجميله مع ذات فى ذات البطولة العام الماضى والتى وصولو فيها الى الدور نصف النهائى ..
فهدف التفوق الوحيد فى مباراة الذهاب ورغم امكانية معادلته فى مباراة اليوم الا انه سيبقى فارقا مهما لمصلحة الأتحاد متى تمكن اللاعبون من المحافظة عليه طيلة ال90 دقيقة ، فكلما تمضى الدقيقة دون ان يصل اول اغسطس لشباك عبود فأن الأمر ستعقد حسابات الفريق النغولى الذى من دون شك سيحاول الأندفاع نحو الهجوم منذ البداية فى محاولة للتعويض مبكرا ، وهنا على الصربى برانكو ولاعبى الأتحاد التعامل مع هذا الأندفاع بما يمكنهم من الوصول الى مرماهم ، فالتسجيل بالنسبة للأتحاد امر فى غاية الأهمية لأنه الطريق الوحيد للمحافظة على هدف مباراة الذهاب ومن ثم التاهل الى الدور القادم بأذن الله ..
الأتحاد الليبى يدخل مباراة اليوم متسلحا بتفوقه على ملعبه فى مباراة الذهاب التى جرت بملعب 11 يونيو بطرابلس بهدف مقابل لاشىء سجله محمد الصنانى فى الدقيقة 72 ، ومن خلال هذا اللقاء كان بمقدور الأتحاد مضاعفة النتيجة الا ان عدم التركيز فى أغلب الأحيان ومستوى فريق اول اغسطس الأنغولى فى احيان أخرى جعلت الأتحاد يتفوق بصعوبه على منافسه ويخرج فائزا بهدف وحيد ..
ورغم ان الفريق الأنغولى لن يكون سهلا فى ملعبه قياسا بما قدمه من مستوى فى مباراة الذهاب الا اننا نتمنى ان تكون رغبة ابناء الغلالة الحمراء أقوى فى مباراة اليوم حتى يتجاوزوا منافسهم ويعودوا الى ارض الوطن بورقة الترشح الى الدور السادس عشر معيدين لنا ذكرياتهم الجميله مع ذات فى ذات البطولة العام الماضى والتى وصولو فيها الى الدور نصف النهائى ..
فهدف التفوق الوحيد فى مباراة الذهاب ورغم امكانية معادلته فى مباراة اليوم الا انه سيبقى فارقا مهما لمصلحة الأتحاد متى تمكن اللاعبون من المحافظة عليه طيلة ال90 دقيقة ، فكلما تمضى الدقيقة دون ان يصل اول اغسطس لشباك عبود فأن الأمر ستعقد حسابات الفريق النغولى الذى من دون شك سيحاول الأندفاع نحو الهجوم منذ البداية فى محاولة للتعويض مبكرا ، وهنا على الصربى برانكو ولاعبى الأتحاد التعامل مع هذا الأندفاع بما يمكنهم من الوصول الى مرماهم ، فالتسجيل بالنسبة للأتحاد امر فى غاية الأهمية لأنه الطريق الوحيد للمحافظة على هدف مباراة الذهاب ومن ثم التاهل الى الدور القادم بأذن الله ..
