أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    الصدر يتوجه بمسيرة مليونية إلى النجف ضد "المحتل والظالمين"

    فوزي شموئيل بولص الارادني
    فوزي شموئيل بولص الارادني
    المشرف العام
    المشرف العام


    ذكر عدد الرسائل : 11750
    العمر : 61
    الدولة : المانيا /Bad kreuznach
    الدولة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/10/2007

    الصدر يتوجه بمسيرة مليونية إلى النجف ضد "المحتل والظالمين" Empty الصدر يتوجه بمسيرة مليونية إلى النجف ضد "المحتل والظالمين"

    مُساهمة من طرف فوزي شموئيل بولص الارادني الخميس أبريل 03, 2008 11:19 am

    الصدر يتوجه بمسيرة مليونية إلى النجف ضد "المحتل والظالمين"


    GMT 4:30:00 2008 الخميس 3 أبريل

    أسامة مهدي



    --------------------------------------------------------------------------------
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    إرتفاع عدد المطلق سراحهم تنفيذا لقانون العفو إلى 20 الفا
    الصدر يتوجه بمسيرة مليونية إلى النجف ضد "المحتل والظالمين"

    أسامة مهدي من لندن: في خطوة تشكل إحراجا للحكومة العراقية ومن أجل إظهار قوة أنصاره بعد 6 أيام من مواجهاتهم الدامية مع قواتها دعا التيار الصدري بزعامة رجل الدين الشيعي الشاب مقتدى الصدر العراقيين بمختلف طوائفهم وقومياتهم إلى مسيرة مليونية تتوجه إلى مدنية النجف الأربعاء المقبل في الذكرى الخامسة لإحتلال العراق .. بينما أعلن مجلس القضاء العراقي الأعلى أن عدد المعتقلين المطلق سراحهم منذ إعلان قانون العفو العام في شباط (فبراير) الماضي قد إرتفع إلى 20 ألفا. وفي نداء وجهه إلى العراقيين كافة دعا التيار الصدري إلى مسيرة مليونية ستتوجه إلى مدينة النجف (160 كم جنوب غرب بغداد) التي تحتضن مرقد الإمام علي بن أبي طالب بالإضافة إلى مراكز المراجع الشيعية الكبيرة للتعبير عن رفض إستمرار الإحتلال " عدو الشعوب والإنسانية وضد المجازر البشعة التي يرتكبها المحتل والظالمون تجاه شعبنا الكريم". ودعا التيار الصدري العراقيين إلى تأكيد رفضهم هذا من خلال مشاركتهم في التظاهرة المليونية "حاملين الأعلام العراقية لتعزيز وحدة العراق والمطالبة بإستقلاله".

    وراى مراقبون عراقيون للمشهد الداخلي ان هذه التظاهرة تشكل تحديا للحكومة العراقية لاظهار قوة التيار الصدري وانه ما زال قادرا على تعبئة المواطنين برغم ستة ايام من المواجهات الدامية مع القوات العراقية في البصرة وبغداد ومدن عراقية جنوبية اسفرت عن مقتل واصابة الف و500 شخصا اضافة الى مئات المعتقلين. واشار المراقبون الذين كانوا يتحدثون مع "ايلاف" الى ان السلطات العراقية متخوفة مما قد يصاحب التظاهرة من شعارات مؤيدة للصدر ومعادية للاحتلال قد تتحول الى مناهضة للسلطات. واوضحت ان مثل هذه المسيرات المليونية عادة ما تتطلب حشد عشرات الالاف من افراد القوات الحكومية لحماية المشاركين فيها والحيلولة دون تعرضها لاعتداءات من جهة او تحولها الى ممارسات مناهضة للسلطات من جهة اخرى.

    وعبر المراقبون عن اعتقادهم بأن عمليات اظهار القوة ومحاولة السيطرة على الشارع الشيعي بين القوى الشيعية المتنافسة قد بدأت مع الاعلان مؤخرا عن اجراء انتخابات مجالس المحافظات تأخذ منحى عنيفا في معركة يتوقع ان تتصاعد الى حين موعد الانتخابات في الاول من تشرين الاول (اكتوبر) المقبل. ويتنافس الصدريون الذين قاطعوا انتخابات المحافظات في عام 2005 مع القوى الاخرى للسيطرة على الجنوب المنتج للنفط ذي الاغلبية الشيعية وخاصة مع منافسهم القوي المجلس الاعلى الاسلامي وهو اكبر حزب شيعي في الحكومة وحليف لحزب الدعوة الاسلامية بقيادة رئيس الوزراء نوري المالكي وحزب ناشط اخر على الساحة السياسية هو حزب الفضيلة الاصغر الذي يسيطر على صناعة النفط المحلية. ويتهم الصدريون المالكي والمجلس الاعلى بمحاولة اضعافهم قبيل الانتخابات التي يتوقع ان يحققوا فيها مكاسب كبيرة على حساب المجلس الذي يسيطر على كثير من المجالس المحلية في محافظات الجنوب العراقي.

    وقد جدد التيار الصدري امس رفضه تسليم السلاح مؤكدا الالتزام بإنهاء المظاهر المسلحة استنادا لما جاء به البيان الأخير للصدر. وقال رئيس الهيئة الاجتماعية في مكتب الصدر بمدينة النجف حازم الأعرجي وهو من كبار مساعدي الصدر انه "لن يتم تسليم السلاح لأنه سلاح المقاومة وليس عائدا لأحد ومتى ما خرجت القوات الأجنبية نقوم بتسليمه". والليلة الماضية اعتبر رئيس اركان الجيوش الاميركية الاميرال مايكل مولن "ان من السابق لاوانه ان نتحدث عمن ربح او خسر في المعارك الاخيرة بين القوات الحكومية العراقية وعناصر ميليشيا الزعيم الشيعي مقتدى الصدر في البصرة". واضاف انه من المستحيل حتى اللحظة الاعلان عن منتصر.. وقال "اعتقد ان من المبكر الحديث عن النتيجة الاستراتيجية او ما اذا كات انتصارا او هزيمة". واوضح ان المعارك قد خفت كثيرا في الساعات الثماني والاربعين الماضية لكن العملية "مستمرة". واشار الى ان القوات الاميركية ستسحب خمس فرق على رغم التصعيد الاخير لاعمال العنف في العراق حتى يصبح عدد القوات الاميركية 130 الف جندي هذا الصيف اي عددها الاصلي قبل ارسال التعزيزات منذ سنة. وسيقدم قائد القوات الاميركية في العراق الجنرال ديفيد بترايوس وسفير الولايات المتحدة في العراق ريان كروكر تقريرا عن الحرب في العراق الى الكونغرس الاسبوع المقبل.

    وكانت مدينة النجف قد شهدت مظاهرة مماثلة دعا اليها التيار الصدري في التاسع من نيسان من العام الماضي شارك فيها مئات الالاف من المواطنين العراقيين من مختلف المحافظات العراقية ساروا من جامع الكوفة بمدينة الكوفة الى ساحة الصدريين بمدينة النجف التي تبعد عنها حوالي 30 كيلومترا حاملين الاعلام العراقية ومنددين بالاحتلال الاجنبي للعراق.

    اطلاق 20 الف معتقل تنفيذا لقانون العفو العام

    اعلن مجلس القضاء الأعلى العراقي عن ارتفاع عدد المعتقلين الذين تم الإفراج عنهم منذ اقرار قانون العفو العام الى حوالي 20 ألف معتقل. وقال الناطق الرسمي بأسم مجلس القضاء عبد الستار البيرقدار ان عدد المطلق سراحهم منذ الشروع بالعمل بأحكام قانون العفوالعام في شباط (فبراير) الماضي وحتى الثلاثاء الماضي قد بلغ 19572 معتقلا موزعين على مناطق مختلفة من العراق. وأضاف في تصرح نقلته وكالة انباء "اصوات العراق" أن اللجان المشكلة لدراسة طلبات الشمول بالعفو مستمرة بعملها وهي في طور دراسة ملفات اعداد كبيرة من المعتقلين.

    ومؤخرا قال المسؤول عن السجون الأميركية في العراق الجنرال دوغلاس ستون إن أعداد المعتقلين لدى القوات الأميركية حاليا " أكثر من 25 ألفاً بقليل منهم ( 83%) من السنة و(16%) من الشيعة" موضحا أن من بين المعتقلين 860 من الاحداث وحوالي 280 شخصا غير عراقي .. موضحا ان الايام المقبلة ستشهد المزيد من اطلاق سراح المعتقلين المشمولين بقرار العفو.

    وينص قرار العفو الذي صادق عليه مجلس النواب في شباط (فبراير) الماضي الذي يعتبر احد المطالب الرئيسية لبعض القوى العراقية التي انسحبت من الحكومة وخاصة جبهة التوافق السنية والاخرى التي الحت على اصداره كخطوة عملية نحو تحقيق المصالحة الوطنية على ان يتم العفو عفوا عاما عن المحكومين العراقيين الاحداث وكبار السن لما تبقى من مدد محكومياتهم اذا لم يكونوا محكومين بقضايا اخرى . ويستثني القانون من العفو المحكومين بالاعدام ومرتكبي الجرائم الارهابية التي نتج عنها عمليات قتل او تخريب في الممتلكات الخاصة والعامة والتهجير . كما يستثني مرتكبي جرائم القتل والاختطاف والسرقات المشددة والاختلاس واللواط والزنا بالمحارم وتزوير العملة والمتاجرين بالمخدرات وبالاثار وسرقتها. كما يقضي القانون بالغاء العفو عن الشخص الذي يرتكب جريمة جديدة خلال 5 سنوات من تمتعه بالعفو حيث سيعاد الحكم السابق ضده مع الاستمرار باجراءات الجريمة الجديدة .

    ووفقا للقانون فقد تشكلت لجنة عليا من قبل رئيس مجلس القضاء الاعلى انبثقت عنها لجان في مناطق الاستئناف تضم ممثلين عن وزارات العدل والدفاع والداخلية والشؤون الاجتماعية لدراسة وتدقيق ملفات المشمولين بهذا القانون وتحديد من سيطلق سراحه خلال 90 يوما . ويوضح القانون ان الاسباب التي استدعت المصادقة عليه تعود الى العمل لاتاحة الفرصة لمن ارتكبوا بعض الجرائم العودة الى رشدهم والاندماج في الحياة الاجتماعية .. وكذلك من اجل اشاعة روح التسامح وطي صفحة الماضي ومشاركة جميع العراقيين في بناء بلدهم.






    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 7:21 am