أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    أكدوا أن المئات استسلموا معهم لـ«جيش المهدي» ... والداخلية أصدرت مذكرات بطردهم ... عسكريون عراقيون:

    فوزي شموئيل بولص الارادني
    فوزي شموئيل بولص الارادني
    المشرف العام
    المشرف العام


    ذكر عدد الرسائل : 11750
    العمر : 61
    الدولة : المانيا /Bad kreuznach
    الدولة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/10/2007

    أكدوا أن المئات استسلموا معهم لـ«جيش المهدي» ... والداخلية أصدرت مذكرات بطردهم ... عسكريون عراقيون: Empty أكدوا أن المئات استسلموا معهم لـ«جيش المهدي» ... والداخلية أصدرت مذكرات بطردهم ... عسكريون عراقيون:

    مُساهمة من طرف فوزي شموئيل بولص الارادني الأربعاء أبريل 02, 2008 3:33 pm

    الناصرية - عبدالواحد طعمة الحياة - 02/04/08//

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    مسلح من «جيش المهدي» يحرس محلاً تجارياً في البصرة امس. (ا ف ب)
    أكد ضباط وجنود عراقيون فروا من القتال في البصرة ان عدم التكافؤ وسوء إدارة المعركة وراء استسلام المئات من العسكريين، مع تسليم أسلحتهم ومعداتهم لـ «جيش المهدي»، فيما اصدرت وزارة الداخلية أوامر بطردهم.

    وقال الجندي في الفرقة 14 (من الناصرية) عقيل الحمداني: «قالت لنا قياداتنا إن مهمتنا تقتصر على الانتشار في شوارع المدينة لنقيم حواجز تفتيش، ونحتجز السيارات غير المرقمة، ونقبض على العصابات التي تستخدم سيارات البطة («تويوتا» حديثة) لأنها الوحيدة المستخدمة في تنفيذ الاغتيالات في المحافظة».

    وأضاف الحمداني أن «قادة الألوية والافواج دفعونا الى محرقة في حي الحسين». ووصف القتال الذي دار هناك بأنه «غير متكافئ بين قواتنا التي لم تكن مدربة على حرب الشوارع، واقتصرت فترة إعدادنا على استخدام بندقية الكلاشنيكوف في حين وجدنا مقاتلين كالأشباح يجوبون شوارع وأزقة البصرة».

    وتابع: «كان الرصاص ينهمر علينا من كل الجهات، من خلف أسيجة الدور وأسطح المنازل، وفتحت في البيوت منافذ على بعضها لتتحول الى أنفاق تحمي المسلحين. وفي بعض الشوارع هاجمتنا النساء والصبية بالحجارة فلم نجد بداً من الاستسلام لهذا الهيجان الشعبي. وأطلقنا «جيش المهدي» بعدما صادر أسلحتنا وعرباتنا».

    ضابط من الفرقة ذاتها، برتبة ملازم، فضل الاشارة اليه باسم ابو الوليد (من الديوانية) التقته «الحياة» في الناصرية وهو يبحث عن حافلة تقله الى مدينته، اعتبر «ما جرى في البصرة انتحاراً للجيش والشرطة، إذ أقحمت الحكومة الآلاف من قواتها في معركة من دون تخطيط سابق. ومن دون الاعتماد على الاستخبارات كما تقتضي الأمور العسكرية، فضلاً عن ذلك كانت العشوائية والارتجال سائدين وسط القادة الميدانيين وفقاً لأهوائهم».

    وأضاف أبو الوليد أن «الاحباط أصاب جنودنا لا سيما من أهالي البصرة ودفعهم الى الالتحاق بـ «جيش المهدي» بدل محاربته».

    شهادة أخرى قدمها «ابو مسلم»، نائب ضابط في الجيش السابق تطوع في الحرس الوطني، أجلى عائلته الى الناصرية، بعد تعرض حي الجمهورية الفقير وسط البصرة، حيث يسكن للقصف المدفعي، فيقول: «ماذا تريدني أن أفعل؟ أرى منزلي يقصف وعائلتي تتعرض للقتل العشوائي، من دون ذنب أو جريرة، هل أستمر في القتال؟». وتابع: «أتحدى من يقول إن القوات العسكرية دهمت منازل المخربين».

    النقيب فلاح (هكذا أراد اسمه) وهو من قوات المغاوير في الداخلية، استسلم، مع سريته، الى «مكتب الشهيد الصدر» في حي الجمعيات جنوب البصرة، في اليوم الثالث للمعركة وقال: «تيقنت من حتمية الهزيمة وكنت أرى صورة هزيمتنا في الكويت ماثلة أمامي، كل الدلائل كانت تشير الى هذه النتيجة، ومنها أن المسلحين، سواءً كانوا من «جيش المهدي» أو من مسلحي الاحزاب والحركات الأخرى التي من مصلحتها انهيار الحكومة استولوا على أجهزة الاتصالات من القوات المستسلمة، ما سهل إيقاع سرايا وأفواج بأكملها في مكامن على الطرق العامة والأحياء بعد اكتشاف زمن حركتها ووجهتها ناهيك عن أعدادها واسلحتها».

    واضاف: «في المقابل اكتشفنا ضعف القيادات العسكرية في ادارة المعركة واتخاذ القرارات اللازمة في مثل هذه الحالات، ومنها تغيير الترددات فور العلم بأسر أي قوة أثناء المعركة أو استيلاء الخندق المقابل على أي جهاز لاسلكي. وهذا لم يحصل، عندها وجدت عدم جدوى من الاستمرار في القتال وتعريض أرواح جنودي للخطر».

    وروى ضابط آخر برتبة نقيب، قال إن اسمه ابو عبدالله، أنه نصح جنوده بعدم القتال في اليوم الثاني للهجوم على البصرة، اثر تكليفه مع ضباط آخرين اقتحام شارع تموز من جهة ساحة سعد ومدخل الجامعة: «بعدما وجدت في طلعة استطلاعية سبقت العملية وبمبادرة شخصية مني لا بأمر من قيادتي ان «جيش المهدي» سبقنا الى السيطرة على الأبنية المرتفعة في كل المدينة ونشر فيها القناصة وصواريخ مضادة للدروع ومدافع رشاشة عند مداخل المدينة المهمة وغير المهمة».

    الى ذلك أفاد الشيخ ابو حسن الدراجي، المعاون العسكري لقائد «جيش المهدي» في البصرة ان اعداد الضباط والجنود الذين انسحبوا من المعركة «تجاوز الـ600، خلال الأيام الثلاثة الاولى وسلّموا أسلحتهم وعرباتهم التي تجاوزت السبعين من نوع «همر» استخدمناها في القتال ضد القوات الحكومية».

    الدراجي أورد تفاصيل أخرى عن الوحدات التي ينتمي اليها هؤلاء العسكريون وقال إن «استخبارات شرطة البصرة استسلمت كلها وكذلك قوات النجدة ومراكز الشرطة في أحياء الهادي والفراهيدي والحسين والعشار، وسرايا من أفواج المغاوير التابعين لوزارة الداخلية واعداد كبيرة من ضباط وجنود الفرقة 14».

    وأفادت مصادر في وزارة الداخلية العراقية ان الوزير جواد البولاني أصدر في اليومين السابقين أوامر تقضي بطرد آلاف الضباط والعسكريين في البصرة وبغداد ومدينة الصدر والكاظمية والناصرية والعمارة، وغيرها من المدن والمحافظات التي شهدت معارك إثر رفضهم القتال وانضمام بعضهم الى «جيش المهدي». وشمل الطرد الضباط والمراتب الذين سلّموا أنفسهم الى مكاتب الصدر أثناء المعارك.


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 6:26 am