الرئيسية
أتمنى تأهل العراق وقطر من المجموعة الحديدية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
حاوره- جليل العبودي
رعد
حمودي.. اسم لا يمكن ان يمحى من ذاكرة الكرة العراقية بل والعربية
والقارية .. ترك بصمة في الخشبات الثلاث عندما وقف بينها وقاد المنتخب
العراقي في الكثير من البطولات الخليجية والعربية والقارية والدولية وكان
نجما من النجوم وقائدا للجيل الذهبي ايام درجال وحسين سعيد ونظام شاكر
وحسن فرحان وهادي احمد وغيرهم من صفوة الكرة العراقية.
قصة الكابتن
رعد حمودي بدأت من هنا في الدوحة حيث كانت نقطة انطلاقه نحو النجومية في
اول ظهور له مع المنتخب العراقي في كأس الخليج العربي الرابعة التي اقيمت
في الدوحة وتعد الدوحة منطلقه نحو النجومية والفأل الحسن الذي شق من بعد
مسيرته الطويلة مع النجاح.
ورعد احد اكثر اللاعبين النجوم شعبية في
الكرة العراقية نظرا لما له من تاريخ حافل معها وصنع مع زملائه حزمة
الانجازات ايام عمو بابا وداني ماكلن ..وهو متواصل مع الرياضة عامة والكرة
خاصة .. حيث انه رئيس الهيئة الادارية لنادي الشرطة ورئيس اتحاد الشرطة
الرياضي العراقي .. ورئيس مجلس ادارة جريدة الاتحاد الرياضي العراقية.
رعد
حمودي يحل هذه الايام بيننا في الدوحة بدعوة من اتحاد الشرطة الرياضي حيث
كرم مع بعض الشخصيات لما له من اثر كبير في مسيرة الرياضة في بلاده وايضا
لما قدمه لرياضة الشرطة العربية.
الوطن الرياضي آثر ان يلتقي النجم الدولي السابق والشخصية الرياضية الحالية وتحاور معه حول العديد من الموضوعات الرياضية.
وكان مدخلنا في الحوار هو:
_ماذا عن زيارتكم لقطر؟
-
هي ليست زيارة بل اني موجود بين اهلي واحبتي وفي وطني الثاني قطر التي لي
فيها الكثير من الذكريات الجميلة كما انها بوابتي الاولى نحو النجومية
عندما شاركت مع المنتخب العراقي في بطولة الخليج العربي الرابعة.. وعشت في
تلك البطولة ذكريات جميلة جدا وفتحت بعدها ابواب النجومية والتألق لذا
كانت الدوحة الفأل الحسن علينا رغم اننا فقدنا اللقب بعد مباراة ثانية
وكان منتخبنا هو الاحق باللقب في تلك البطولة لذا فإن زياراتي متكررة
للدوحة وهذه المرة بدعوة كريمة من اتحاد الشرطة الرياضي.
_كيف وجدت الرياضة القطرية؟
-
من يتواجد في الدوحة ويطلع على المنشآت الرياضية ينبهر وهي مفخرة لقطر
وللعرب ومن لديه هذه البنى التحتية لابد ان تحدث في رياضته قفزة نوعية ..
وهذا ما هو متوقع طالما ان هناك تخطيطا ودعما ورعاية ومتابعة .كما ان
الاحداث التي نظمتها قطر تؤشر الى الامكانات التنظيمية الهائلة التي يتمتع
بها الاخوة القطريون ومن النجاح الكبير في استضافة دورة الالعاب الاسيوية
الـ 15 وما تركته من اثر طيب في نفوس كل من تابعها وان كل ذلك لم يتحقق من
فراغ بل جاء من خلال التخطيط والتوظيف السليم للامكانات الموجودة وهذا
سيخلق آفاقا للنجاح مستقبلا ان شاء الله لاسيما ان التركيز يكون على
احتضان الشباب وابعادهم عن اية ممارسة خاطئة.
_الدوحة مرشحة للمنافسة لاستضافة اولمبياد 2016 كيف ترى حظوظها؟
-
ان هذا الحدث اذا ما تحقق ليس لقطر والخليج والعرب بل لكل القارة الاسيوية
ومن خلال خبرتي استطيع القول ولست مجاملا بذلك انها اكثر العواصم في
المنطقة قدرة على استضافة هذا الحدث العالمي الكبير وان البنى التحتية
موجودة وهي من اهم مقومات الاستضافة الناجحة ونتمنى ان يكون الحدث من نصيب
الدوحة لأنها ستحظى بدعم كل الاشقاء والاصدقاء .
_كيف يرى رعد حمودي الشارع الرياضي العراقي؟
- بصراحة اني اراه احد اثقف شرائح المجتمع كونها شريحة محبة للرياضة ومن يحب الرياضة يحب الحياة بل هو متعطش الى ذلك.
_وانجاز أمم آسيا كيف تصفه؟
-
اعتقد ان السبب الأول هو الشارع الرياضي الذي تفاعل مع منتخب بلاده
واستجاب اللاعبون لهذا الانجاز.. ودائما عندما يكون الاحباط يكون بعده
الانجاز وهو حافز على التحدي وان ذلك يحقق ليكون هدية الى الشعب والشارع
الرياضي وتضميد جراحه النازفة.
_المنتخب العراقي لديه مباراة مهمة مع العنابي القطري كيف تراها وكيف ترى حظوظه في المجموعة الاولى؟
-
قبل كل شيء اتمنى ان تكون بطاقتي المجموعة للعراقي والقطري.. وانا بطبعي
لست من النوع المتشائم وان كرتنا لا تريحنا بل دائما تولد من رحم الصعوبات
وكلنا امل بفريقنا ولابد ان يكون للعراقي حضوره ورفع علم بلاده عاليا ونحن
نحتاج الى انجاز في اهم بطولة عالمية هي بطولة كأس العالم ونتمنى ان يتكرر
انجاز المكسيك 86 .
_كيف يرى رعد حمودي دور الرياضة في المجتمع العراقي.
-
اقول الله يعين الرياضي العراقي لأن الظروف المعيشية والامنية وانعدام
البنى التحتية هي الموجودة ومع ذلك نجد ان الرياضي العراقي ينحت في الصخر
لتحقيق الانجاز وهذا يحسب لابناء الرياضة العراقية.
رعد
حمودي.. اسم لا يمكن ان يمحى من ذاكرة الكرة العراقية بل والعربية
والقارية .. ترك بصمة في الخشبات الثلاث عندما وقف بينها وقاد المنتخب
العراقي في الكثير من البطولات الخليجية والعربية والقارية والدولية وكان
نجما من النجوم وقائدا للجيل الذهبي ايام درجال وحسين سعيد ونظام شاكر
وحسن فرحان وهادي احمد وغيرهم من صفوة الكرة العراقية.
قصة الكابتن
رعد حمودي بدأت من هنا في الدوحة حيث كانت نقطة انطلاقه نحو النجومية في
اول ظهور له مع المنتخب العراقي في كأس الخليج العربي الرابعة التي اقيمت
في الدوحة وتعد الدوحة منطلقه نحو النجومية والفأل الحسن الذي شق من بعد
مسيرته الطويلة مع النجاح.
ورعد احد اكثر اللاعبين النجوم شعبية في
الكرة العراقية نظرا لما له من تاريخ حافل معها وصنع مع زملائه حزمة
الانجازات ايام عمو بابا وداني ماكلن ..وهو متواصل مع الرياضة عامة والكرة
خاصة .. حيث انه رئيس الهيئة الادارية لنادي الشرطة ورئيس اتحاد الشرطة
الرياضي العراقي .. ورئيس مجلس ادارة جريدة الاتحاد الرياضي العراقية.
رعد
حمودي يحل هذه الايام بيننا في الدوحة بدعوة من اتحاد الشرطة الرياضي حيث
كرم مع بعض الشخصيات لما له من اثر كبير في مسيرة الرياضة في بلاده وايضا
لما قدمه لرياضة الشرطة العربية.
الوطن الرياضي آثر ان يلتقي النجم الدولي السابق والشخصية الرياضية الحالية وتحاور معه حول العديد من الموضوعات الرياضية.
وكان مدخلنا في الحوار هو:
_ماذا عن زيارتكم لقطر؟
-
هي ليست زيارة بل اني موجود بين اهلي واحبتي وفي وطني الثاني قطر التي لي
فيها الكثير من الذكريات الجميلة كما انها بوابتي الاولى نحو النجومية
عندما شاركت مع المنتخب العراقي في بطولة الخليج العربي الرابعة.. وعشت في
تلك البطولة ذكريات جميلة جدا وفتحت بعدها ابواب النجومية والتألق لذا
كانت الدوحة الفأل الحسن علينا رغم اننا فقدنا اللقب بعد مباراة ثانية
وكان منتخبنا هو الاحق باللقب في تلك البطولة لذا فإن زياراتي متكررة
للدوحة وهذه المرة بدعوة كريمة من اتحاد الشرطة الرياضي.
_كيف وجدت الرياضة القطرية؟
-
من يتواجد في الدوحة ويطلع على المنشآت الرياضية ينبهر وهي مفخرة لقطر
وللعرب ومن لديه هذه البنى التحتية لابد ان تحدث في رياضته قفزة نوعية ..
وهذا ما هو متوقع طالما ان هناك تخطيطا ودعما ورعاية ومتابعة .كما ان
الاحداث التي نظمتها قطر تؤشر الى الامكانات التنظيمية الهائلة التي يتمتع
بها الاخوة القطريون ومن النجاح الكبير في استضافة دورة الالعاب الاسيوية
الـ 15 وما تركته من اثر طيب في نفوس كل من تابعها وان كل ذلك لم يتحقق من
فراغ بل جاء من خلال التخطيط والتوظيف السليم للامكانات الموجودة وهذا
سيخلق آفاقا للنجاح مستقبلا ان شاء الله لاسيما ان التركيز يكون على
احتضان الشباب وابعادهم عن اية ممارسة خاطئة.
_الدوحة مرشحة للمنافسة لاستضافة اولمبياد 2016 كيف ترى حظوظها؟
-
ان هذا الحدث اذا ما تحقق ليس لقطر والخليج والعرب بل لكل القارة الاسيوية
ومن خلال خبرتي استطيع القول ولست مجاملا بذلك انها اكثر العواصم في
المنطقة قدرة على استضافة هذا الحدث العالمي الكبير وان البنى التحتية
موجودة وهي من اهم مقومات الاستضافة الناجحة ونتمنى ان يكون الحدث من نصيب
الدوحة لأنها ستحظى بدعم كل الاشقاء والاصدقاء .
_كيف يرى رعد حمودي الشارع الرياضي العراقي؟
- بصراحة اني اراه احد اثقف شرائح المجتمع كونها شريحة محبة للرياضة ومن يحب الرياضة يحب الحياة بل هو متعطش الى ذلك.
_وانجاز أمم آسيا كيف تصفه؟
-
اعتقد ان السبب الأول هو الشارع الرياضي الذي تفاعل مع منتخب بلاده
واستجاب اللاعبون لهذا الانجاز.. ودائما عندما يكون الاحباط يكون بعده
الانجاز وهو حافز على التحدي وان ذلك يحقق ليكون هدية الى الشعب والشارع
الرياضي وتضميد جراحه النازفة.
_المنتخب العراقي لديه مباراة مهمة مع العنابي القطري كيف تراها وكيف ترى حظوظه في المجموعة الاولى؟
-
قبل كل شيء اتمنى ان تكون بطاقتي المجموعة للعراقي والقطري.. وانا بطبعي
لست من النوع المتشائم وان كرتنا لا تريحنا بل دائما تولد من رحم الصعوبات
وكلنا امل بفريقنا ولابد ان يكون للعراقي حضوره ورفع علم بلاده عاليا ونحن
نحتاج الى انجاز في اهم بطولة عالمية هي بطولة كأس العالم ونتمنى ان يتكرر
انجاز المكسيك 86 .
_كيف يرى رعد حمودي دور الرياضة في المجتمع العراقي.
-
اقول الله يعين الرياضي العراقي لأن الظروف المعيشية والامنية وانعدام
البنى التحتية هي الموجودة ومع ذلك نجد ان الرياضي العراقي ينحت في الصخر
لتحقيق الانجاز وهذا يحسب لابناء الرياضة العراقية.
