أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    تكملة ..قرى صبنا

    avatar
    Amer Yacoub
    Admin
    Admin


    ذكر عدد الرسائل : 1690
    العمر : 58
    العمل/الترفيه : مدير الموقع
    الدولة : المانيا
    تاريخ التسجيل : 15/08/2007

    تكملة ..قرى صبنا Empty تكملة ..قرى صبنا

    مُساهمة من طرف Amer Yacoub السبت أغسطس 25, 2007 1:52 pm

    تكملة............قـــــــرى منطقة صبنـــــــــا :SAPNA REJION VILLAGES

    11- قرية بوباوا :Bubawa
    تعدادها (85) نسمة حسب إحصاء عام (1957) سكانها من الآشوريين الذين هربوا من قريتهم دركلى في برواري بالا نتيجة الاضطهاد الذي تعرضوا له من قبل الاكراد ( راجع قرية دركلى في بروارىبالا ) , تعرضت القرية عام 1961 كغيرها من القرى الآشورية الى أعمال الحرق والتخريب والسلب والنهب فهجرها أهلها الذين بلغ عددهم أكثر من (12) عائلة عاد اليها البعض بعد بيان 11 أذار 1970 حتى عام 1988 حين هدمت القرية في عمليات الأنفال السيئة الصيت , ويبلغ عدد عوائلها حاليا قرابة (30) عائلة , وتعتبر القرية مشتركة مع الاكراد لم يعد اليها أهلها بسبب وقوع معظم اراضيها مياه البحيرة التي انشأها النظام البائد لقائده المخلوع ( صدام حسين ) .

    12- قرية كوانى ( كومانى ) :Kwane (Komane)
    بلغ تعدادها (550) نسمة سكانها حسب إحصاء عام(1957) , وبلغ عدد الدور المشيدة فيها عام 1961 ( 150) دارا سكنية مبنية من الحجر والطين وفي عام 1963 انشأ فيها أول مدرسة ابتدائية , وفي عام 1965 احرقت القرية وسلبت من قبل فرسان الزيباريين التابعين للسلطة بأمرة زبير محمود الزيباري وقتل أحد مواطنيها وهرب أهلها ولجأوا الى القرى المجاورة , وفي عام 1977 انشأ فيها (100) وحدة سكنية في خطة لاسكان القرى المرحلة في مجمعات قسرية فاسكنت (20) عائلة آشورية من قرى نيروا و(80) عائلة كردية , ويبلغ عدد عوائلها اليوم أكثر من (300) عائلة تسكن قرابة (100) عائلة القرية والبقية موزعين في أنحاء متفرقة من القطر والمهجر .

    13- قرية ديرى :Dere
    تعدادها(323) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , وبلغ عدد الدور المشيدة في القرية (50) دارا تسكنها أكثر من (100) عائلة في عام 1961 عندما بدأت الهجرة وتراجع وجودهم في القرية نتيجة الظروف السياسية الأضطهادية التي مورست من قبل الطرفين الكردي وسلطات الانظمة المتعاقبة حتى عام 1987 حيث دمرت القرية بالكامل ضمن خطة النظام في إسكانهم في مجمعات قسرية , ومن الشواهد المهمة والتأريخية في القرية دير مار عوديشو الذي تعرض الى قصف طائرات النظام عام 1961 , واعيد بناءه عام 1984 الا أن السلطة هدمته مرة اُخرى عام 1988 , ويبلغ عدد عوائل القرية قرابة (250) عائلة تعيش (25) عائلة في القرية والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق والمهجر , هناك تجاوز على اراضي القرية بالسكن من قبل اكراد قرية ميرستك وكويزى وبلوط , وكذلك يوجد تجاوز على الاراضي الزراعية للقرية وعرف من أبناء القرية مختار القرية الحالى الياس والمليونران اولاد العم يونادم واندراوس الساكنان في الولايات المتحدة الامريكية .

    14- قرية بيباد ( بى بيدى ) :Bebad (Bebede)
    تعدادها (480) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية اكثر من (100) عائلة عام 1961 حيث تم تهجيرها بعد أن أحرقت من قبل فرسان الزيباريين المأجورين للسلطة بقيادة زبير محمود الزيبارى المعروف بحبة للانتقام والتنكيل بالقرى الآشورية ثم عادوا اليها بعد أستقرار الوضع نسبيا عام 1963 وهكذا كان حالها بين الهرب والعودة والنتيجة التقليل من ساكنيها حتى هدمت نهائيا 1987 بعد أنشاء المجمعات القسرية للمتبقين منهم , ويبلغ عدد عوائلها اليوم أكثر من (200) عائلة تعيش (30) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية موزعين في أنحاء متفرقة من القطر وعدد غير قليل في المهجر , عرفت القرية بتقدم إدارتها حيث كانت تجرى فيها إنتخابات من بين وجهاء القرية لاختيار رئيس لها يمثلها أمام السلطات ويدير شؤونها , وعرف من بين رجالاتها توما يوسف توما الذي كان يشغل منصب رئيس المجلس البلدي في العمادية عام 1914 وأثناء الحرب العالمية الأولى والذي اُعدم مع رفيقه بتو الريس من قرية أرادن في الموصل لنشاطهما القومي , وأصبحت القرية مقرا للبطريرك مار ايشاي شمعون بعد هجرته من مقره الرئيسي في قوذشانس لادارة شؤون رعيته حتى عام 1933 حيث نفي الى قبرص مع أفراد عائلته بعد مذابح سميل السوداء , كما أشتهرت القرية بتدريس اللغة الآشورية في المدرسة التي شيدها المستشرق والمبشر والجاسوس الانكليزي ويكرام عام 1908 ولا يوجد لها أثر اليوم حيث أستغلت أحجارها لبناء ثكنات عسكرية من قبل السلطة .

    15- قرية همزيه :Hamziya
    تعدادها (102) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ,هجرها اهلها نتيجة لاحداث المنطقة بعد عام 1961 ولم يعد اليها أهلها حيث تم أستيطانها من قبل الاكراد , وبرز من بين رجالاتها الطيار عمانوئيل الذي قصف القصر الجمهوري في الانقلاب البعثي الاسود عام 1963 وقد فجرت طائرته من قبل البعثيين أنفسهم للتخلص منه بعد إتمام مهمته, والشهيد يوخنا ايشو ججو الذي اُعدم في سجن ابوغريب عام (1985) باعتباره من الكوادر المؤسسة للحركة الديمقراطية الآشورية .

    16- قرية كاني هجر :Kane Hajer
    تم تكريدها بعد عام 1971 .

    17- قرية برزنكى :Barazanke
    تعدادها (241) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , تقع بين قرية الداؤودية وقرية دهي , سكنتها قرابة (60) عائلة في ( 33) دارا , تركت القرية نهائيا ولم يعودوا اليها بعد عام 1961 , واليوم يبلغ عددهم قرابة (140) عائلة تعيش حوالي (60) عائلة خارج العراق والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر, وتعتبر القرية مستكردة بالكامل .

    18- قرية سردراوا :Sardarawa
    تعدادها (99) نسمة حسب إحصاء عام (1957) تم تكريد القرية بعد عام 1961 .
    19- قرية سكرينى :Sikreene
    تعدادها(475) نسمة حسب إحصاء عام (1957) .
    20- قرية هاونتكا :Hawintka
    تعدادها (63) نسمة حسب إحصاء عام (1957) .
    21- قرية ماهوذى :Mahuthe
    تم تكريدها بالكامل بعد عام 1991 , سكنتها عائلة واحدة الى عام 1988 عند هدمها في عمليات الانفال السيئة الصيت .
    22- قرية ميرستك :Meristik
    تجاوز على اراضي القرية بعد عام 1991 .
    23- قرية طاشيكى :Tazeeke
    تم تكريدها بعد عام 1961 , عدد نفوسها (123) نسمة حسب إحصاء عام (1957)
    24- قرية أشاوا :Ashawa
    عدد نفوسها (619) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ,تم تكريدها بعد عام 1961 ثم أستولت عليها السلطة لتجعلها جزءا من قصور صدام والتي سيطر عليها الاكراد بعد عام 1991 .
    عمادية :Amediya
    قضاء العمادية سميت (آمات ) في زمن الامبراطورية الآشورية كانت دائما هدفا للغزاة والطامعين وحصنا آمنا لأهلها المتحصنين فيها وما تزال بعض العوائل الآشورية تعيش فيها بعد أن رحل عنها اليهود في عام 1949, وهي قلعة تأريخية لها تأريخ طويل موغل في القدم تكلم عنها الباحثون والمهتمون .

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أبريل 27, 2024 7:25 am