الرئيسية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ترقد الفنانة هند رستم في المستشفى منذ مساء السبت ، إثر أصابتها بنوبة قلبية ، وبحسب ما ذكرت صحيفة الوفد المصرية لم يزرها أحد من الفنانين ، ويحيط بها أفراد عائلتها فقط.
هند رستم لقبت بملكة الإغراء في السينما المصرية، وكان قدمها المخرج حسن الإمام في فيلم "الملاك الظالم" عام 1954 في مشهد وحيد، ، ليعود ويقدمها بعد ذلك في فيلم «بنات الليل» عام 1955 مع الفنان كمال الشناوي .ورغم أنها كانت تقدم أدوار الإغراء ألا انها لم تكن تعتمد عليه فقط في أدوارها ، حيث قدمت فيلم "الجسد" و"اعترافات زوجة"،لتظهر موهبتها كفنانة استطاعت أن تنافس فاتن حمامة وماجدة في ذلك الوقت ، وان تحقق أفلامها أعلى الإيردات.لقبت أيضا "ريتا هيواريث المصرية" وقال عنها المخرج حسن الإام "لم يكن إغراء هند رستم في التعري، بل في فهم فلسفة الاغراء، الاغراء عندها نظرة والصمت عندها مثير وهي بذلك ابتعدت عن سذاجة عرض الجسد" حصلت هند على شهادة تقدير عن فيلم «نساء في حياتي» من مهرجان فينسيا عام 1957 وجائزة النقاد عن فيلم «الجبان والحب»، وكما كرمت من جمعية العالم العربي في باريس.
هند رستم تربعت على عرش السينما العربية لسنوات طويلة. قبل أن تعلن أعتزالها الفن وهي في قمة مجدها وشهرتها مفضلة عائلتها على الأضواء الزائلة حيث صرحت في إحدى مقابلاتها :"أستيقظ باكرا، اشرب فنجان شاي ثم أقرأ بعض الصحف. اهتم بكل الأمور في المنزل، الخادمات يؤدين عملهن، بينما أمارس هوايتي ورسالتي العائلية. أشعر بالسعادة والفخر لأنني اخترت الطريق الصحيح. عدت الى الحياة الطبيعية منذ أن قررت الارتباط بزوجي الدكتور فياض.
هند رستم لقبت بملكة الإغراء في السينما المصرية، وكان قدمها المخرج حسن الإمام في فيلم "الملاك الظالم" عام 1954 في مشهد وحيد، ، ليعود ويقدمها بعد ذلك في فيلم «بنات الليل» عام 1955 مع الفنان كمال الشناوي .ورغم أنها كانت تقدم أدوار الإغراء ألا انها لم تكن تعتمد عليه فقط في أدوارها ، حيث قدمت فيلم "الجسد" و"اعترافات زوجة"،لتظهر موهبتها كفنانة استطاعت أن تنافس فاتن حمامة وماجدة في ذلك الوقت ، وان تحقق أفلامها أعلى الإيردات.لقبت أيضا "ريتا هيواريث المصرية" وقال عنها المخرج حسن الإام "لم يكن إغراء هند رستم في التعري، بل في فهم فلسفة الاغراء، الاغراء عندها نظرة والصمت عندها مثير وهي بذلك ابتعدت عن سذاجة عرض الجسد" حصلت هند على شهادة تقدير عن فيلم «نساء في حياتي» من مهرجان فينسيا عام 1957 وجائزة النقاد عن فيلم «الجبان والحب»، وكما كرمت من جمعية العالم العربي في باريس.
هند رستم تربعت على عرش السينما العربية لسنوات طويلة. قبل أن تعلن أعتزالها الفن وهي في قمة مجدها وشهرتها مفضلة عائلتها على الأضواء الزائلة حيث صرحت في إحدى مقابلاتها :"أستيقظ باكرا، اشرب فنجان شاي ثم أقرأ بعض الصحف. اهتم بكل الأمور في المنزل، الخادمات يؤدين عملهن، بينما أمارس هوايتي ورسالتي العائلية. أشعر بالسعادة والفخر لأنني اخترت الطريق الصحيح. عدت الى الحياة الطبيعية منذ أن قررت الارتباط بزوجي الدكتور فياض.
