كاميرا أزاد أحمد ورؤى مؤيد ومروان محمد من مركز الدفاع عن حقوق
الاطفال في العراق ترصد عمالة الأطفال وتعليمهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الكثير من أطفال العراق أضحى مشردا لا يحظى بالحدود
الدنيا من فرص الأمن والتعليم والرعاية الصحية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
غياب التجهيزات والتمويل في المدارس العراقية أرغم التلاميذ
على اتخاذ أرضية غرف الصف مقاعد لهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولكنهم يقبلون على التعلم رغم غياب التجهيزات ووسائل التعليم والإيضاح الضرورية!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ومن أطفال العراق من لم يجد سوى رصيف الشارع مأوى له في غياب البيت والمدرسة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
العائلة العراقية تعيش أحولا صعبة نتيجة عدم وجود الأمن وفرص العمل والخدمات الأساسية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في العراق الآن حوالي 5 ملايين طفل يتيم بسبب الحروب و الحصار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ترك العديد من أطفال العراق مدارسهم واتجهوا لمساعدة ذويهم في تأمين لقمة العيش
في جو من الفقر المدقع الذي ترزح تحته البلاد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يوجد في العراق نسبة كبيرة من العائلات الفقيرة والعاطلين عن العمل رغم ثروة النفط الهائلة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أطفال العراق ليسوا فقط مهددين بالانفجارات وأعمال العنف، بل يعملون أيضا في
مجالات تعرضهم للخطر كبيع اسطوانات الغاز
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مركز الدفاع عن حقوق الاطفال في العراق يتابع قضية تعليم وعمل الأطفال ويحاول
توصيل رسالة إلى العالم ولو عن طريق الصور.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ذهب آلاف الأطفال في العراق ضحية التفجيرات اليومية، ومن بقي منهم يواجه
ثقل أعباء الحياة اليومية مع ذويهم.
الاطفال في العراق ترصد عمالة الأطفال وتعليمهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الكثير من أطفال العراق أضحى مشردا لا يحظى بالحدود
الدنيا من فرص الأمن والتعليم والرعاية الصحية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
غياب التجهيزات والتمويل في المدارس العراقية أرغم التلاميذ
على اتخاذ أرضية غرف الصف مقاعد لهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولكنهم يقبلون على التعلم رغم غياب التجهيزات ووسائل التعليم والإيضاح الضرورية!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ومن أطفال العراق من لم يجد سوى رصيف الشارع مأوى له في غياب البيت والمدرسة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
العائلة العراقية تعيش أحولا صعبة نتيجة عدم وجود الأمن وفرص العمل والخدمات الأساسية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في العراق الآن حوالي 5 ملايين طفل يتيم بسبب الحروب و الحصار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ترك العديد من أطفال العراق مدارسهم واتجهوا لمساعدة ذويهم في تأمين لقمة العيش
في جو من الفقر المدقع الذي ترزح تحته البلاد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يوجد في العراق نسبة كبيرة من العائلات الفقيرة والعاطلين عن العمل رغم ثروة النفط الهائلة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أطفال العراق ليسوا فقط مهددين بالانفجارات وأعمال العنف، بل يعملون أيضا في
مجالات تعرضهم للخطر كبيع اسطوانات الغاز
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مركز الدفاع عن حقوق الاطفال في العراق يتابع قضية تعليم وعمل الأطفال ويحاول
توصيل رسالة إلى العالم ولو عن طريق الصور.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ذهب آلاف الأطفال في العراق ضحية التفجيرات اليومية، ومن بقي منهم يواجه
ثقل أعباء الحياة اليومية مع ذويهم.