الرئيسية
سقط جريميو خارج ملعبه بهدفين دون رد أمام بوتافوجو، وتعادل بالميراس
على ملعب أتلتيكو مينيرو بهدف ليدعم فلامنجو صدارته للدوري البرازيلي لكرة
القدم بفارق خمس نقاط كاملة عن ملاحقيه الأربعة، بعد نهاية مباريات الجولة
التاسعة للبطولة.
فبعد فوز فلامنجو بثلاثية بيضاء على ضيفه ناوتيكو أول أمس السبت، دخل
جريميو مباراة أمس وهو يطمح إلى إعادة الفارق مع المتصدر إلى نقطتين من
جديد، في الوقت الذي كان يسعى فيه بوتافوجو للنجاة من مراكز المؤخرة.
لكن محاولات جريميو للتقدم مبكرا، فشلت أمام تمكن توليو من تسجيل الهدف
الأول لبوتافوجو في الدقيقة 16 ، قبل أن يضاعف زي كاسترو النتيجة لأصحاب
الأرض في الدقيقة .53
وتجمد رصيد جريميو مع الهزيمة عند 17 نقطة في المركز الثالث بفارق الأهداف
خلف كروزيرو، الذي خسر أول أمس على ملعب سبورت بهدف، وأمام فيتوريا
وبالميراس.
واستطاع بالميراس الانضمام إلى شاغلي مقعد الوصافة بعد تعادل صعب في ملعب
أتلتيكو مينيرو الذي تقدم له إدواردو في الدقيقة 12 قبل أن يدرك الفريق
الزائر تعادلا على عكس سير اللعب بهدف سجله دييجو سوزا في الدقيقة 81 .
أما فيتوريا فتغلب على مضيفه بورتوجيزا بنتيجة هدفين مقابل هدف واحد في
مباراة تقدم فيها الضيوف بهدف لديناي بعد تسع ثوان فقط على البداية.
وبعد ضربة البداية، جرى المهاجم بأقصى سرعة باتجاه مرمى المنافس ليتلقى
كرة داخل منطقة الجزاء ويطلق تسديدة قوية فاجأت الحارس أندريه لويس، ليبدو
اسم ديناي في طريقه للتخليد، لولا أن مراجعة سريعة للتاريخ أحبطت المهاجم.
ففي 18 تشرين أول/أكتوبر عام 1989 سجل اللاعب نيفالدو هدفا لفريقه ناوتيكو
بعد ثمان ثوان فقط من بداية مباراته أمام أتلتيكو مينيرو ، في مباراة
انتهت بفوز ناوتيكو بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدفين.
وربما وجد ديناي سلواه في أنه ، تماما مثل نيفالدو قبل 19 عاما ، قاد
فريقه نحو الفوز أيضا ، حيث فاز فيتوريا على بورتوجيزا بنتيجة هدفين مقابل
هدف واحد.
وبعد ربع الساعة أضاف رامون الهدف الثاني لفيتوريا، وقبل ربع ساعة من نهاية المباراة أحرز فاجينيو هدف حفظ ماء الوجه لأصحاب الأرض.
وفي صراع المؤخرة، انتزع إيباتنجا تعادلا ثمينا بهدف لكل فريق على أرض ساو
باولو حامل لقب البطولة في الموسمين الماضيين، ليبتعد الضيوف أصحاب المركز
قبل الأخير بفارق ثلاث نقاط عن فلومينينزي فريق القاع.
ومني فريق المؤخرة بخسارة على ملعب جوياس بهدف، رغم أن الفريق دفع بجميع
نجومه، إلا أن فلومينينزي يبدو أنه لم يتعاف بعد من خسارته في نهائي بطولة
كأس ليبرتادوريس أمام ليجا كيتو بطل الإكوادور.
وبعد أن كان الفريق على وشك احتلال القمة القارية، خسر البطولة وأصبح الآن يحتل مؤخرة الدوري برصيد 3 نقاط فقط.
وفي باقي المباريات تغلب فيجويرينسي على فاسكو دا جاما بنتيجة هدفين مقابل
هدف واحد ، فيما اجتاح إنترناسيونال ضيفه كوريتيبا بثلاثية بيضاء
على ملعب أتلتيكو مينيرو بهدف ليدعم فلامنجو صدارته للدوري البرازيلي لكرة
القدم بفارق خمس نقاط كاملة عن ملاحقيه الأربعة، بعد نهاية مباريات الجولة
التاسعة للبطولة.
فبعد فوز فلامنجو بثلاثية بيضاء على ضيفه ناوتيكو أول أمس السبت، دخل
جريميو مباراة أمس وهو يطمح إلى إعادة الفارق مع المتصدر إلى نقطتين من
جديد، في الوقت الذي كان يسعى فيه بوتافوجو للنجاة من مراكز المؤخرة.
لكن محاولات جريميو للتقدم مبكرا، فشلت أمام تمكن توليو من تسجيل الهدف
الأول لبوتافوجو في الدقيقة 16 ، قبل أن يضاعف زي كاسترو النتيجة لأصحاب
الأرض في الدقيقة .53
وتجمد رصيد جريميو مع الهزيمة عند 17 نقطة في المركز الثالث بفارق الأهداف
خلف كروزيرو، الذي خسر أول أمس على ملعب سبورت بهدف، وأمام فيتوريا
وبالميراس.
واستطاع بالميراس الانضمام إلى شاغلي مقعد الوصافة بعد تعادل صعب في ملعب
أتلتيكو مينيرو الذي تقدم له إدواردو في الدقيقة 12 قبل أن يدرك الفريق
الزائر تعادلا على عكس سير اللعب بهدف سجله دييجو سوزا في الدقيقة 81 .
أما فيتوريا فتغلب على مضيفه بورتوجيزا بنتيجة هدفين مقابل هدف واحد في
مباراة تقدم فيها الضيوف بهدف لديناي بعد تسع ثوان فقط على البداية.
وبعد ضربة البداية، جرى المهاجم بأقصى سرعة باتجاه مرمى المنافس ليتلقى
كرة داخل منطقة الجزاء ويطلق تسديدة قوية فاجأت الحارس أندريه لويس، ليبدو
اسم ديناي في طريقه للتخليد، لولا أن مراجعة سريعة للتاريخ أحبطت المهاجم.
ففي 18 تشرين أول/أكتوبر عام 1989 سجل اللاعب نيفالدو هدفا لفريقه ناوتيكو
بعد ثمان ثوان فقط من بداية مباراته أمام أتلتيكو مينيرو ، في مباراة
انتهت بفوز ناوتيكو بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدفين.
وربما وجد ديناي سلواه في أنه ، تماما مثل نيفالدو قبل 19 عاما ، قاد
فريقه نحو الفوز أيضا ، حيث فاز فيتوريا على بورتوجيزا بنتيجة هدفين مقابل
هدف واحد.
وبعد ربع الساعة أضاف رامون الهدف الثاني لفيتوريا، وقبل ربع ساعة من نهاية المباراة أحرز فاجينيو هدف حفظ ماء الوجه لأصحاب الأرض.
وفي صراع المؤخرة، انتزع إيباتنجا تعادلا ثمينا بهدف لكل فريق على أرض ساو
باولو حامل لقب البطولة في الموسمين الماضيين، ليبتعد الضيوف أصحاب المركز
قبل الأخير بفارق ثلاث نقاط عن فلومينينزي فريق القاع.
ومني فريق المؤخرة بخسارة على ملعب جوياس بهدف، رغم أن الفريق دفع بجميع
نجومه، إلا أن فلومينينزي يبدو أنه لم يتعاف بعد من خسارته في نهائي بطولة
كأس ليبرتادوريس أمام ليجا كيتو بطل الإكوادور.
وبعد أن كان الفريق على وشك احتلال القمة القارية، خسر البطولة وأصبح الآن يحتل مؤخرة الدوري برصيد 3 نقاط فقط.
وفي باقي المباريات تغلب فيجويرينسي على فاسكو دا جاما بنتيجة هدفين مقابل
هدف واحد ، فيما اجتاح إنترناسيونال ضيفه كوريتيبا بثلاثية بيضاء
