أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    ((مجموعة شيعية خاصة)) خارجة على (الصدر) يقودها (حيدر مهدي كاظم الفوادي) وراء تفجير السيارة المفخخة في سوق الحرية

    فوزي شموئيل بولص الارادني
    فوزي شموئيل بولص الارادني
    المشرف العام
    المشرف العام


    ذكر عدد الرسائل : 11750
    العمر : 61
    الدولة : المانيا /Bad kreuznach
    الدولة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/10/2007

    ((مجموعة شيعية خاصة)) خارجة على (الصدر) يقودها (حيدر مهدي كاظم الفوادي) وراء تفجير السيارة المفخخة في سوق الحرية Empty ((مجموعة شيعية خاصة)) خارجة على (الصدر) يقودها (حيدر مهدي كاظم الفوادي) وراء تفجير السيارة المفخخة في سوق الحرية

    مُساهمة من طرف فوزي شموئيل بولص الارادني الخميس يونيو 19, 2008 1:04 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    عدد القتلى ارتفع الى 63 مدنياً والأميركان ((يبرئون)) ساحة القاعدة أو المتمردين السنة والمالكي يشدد على المواجهة
    ((مجموعة شيعية خاصة)) خارجة على (الصدر) يقودها (حيدر مهدي كاظم الفوادي) وراء تفجير السيارة المفخخة في سوق الحرية


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    شؤون سياسية - 18/06/2008 - 10:40 am



    بغداد-واشنطن-الملف برس:

    لا
    يمكن التكهن بما ستؤول اليه حالة "المواجهة ضد المجموعات الشيعية الخاصة"
    التي تتهم إيران بدعمها إذا ما ثبت أنها وراء تنفيذ التفجير البشع ضد
    المدنيين الشيعة في منطقة الحرية.

    وطبقاً لما يعتقده محللو
    الأخبار في الملف برس فإن القبض على (حيدر مهدي) أو أي من أفراد المجموعة
    المنفذة، سيحسم الأمر ويؤكد الشكوك الأميركية المستندة الى أن التفجير ليس
    بصمة القاعدة كما ذكروا أمس، إنما يؤكد (من نوع السيارة ومن نوع
    المتفجرات) أن المجاميع الخاصة المنفصلة عن جيش المهدي هي التي كانت وراء
    التفجير.

    وفي بين صريح لام الجيش الأميركي ما أسماها مجموعة
    شيعية متمردة اليوم الأربعاء بأنها وراء تفجير الشاحنة الدموي الذي نفذته
    في حي الحرية الذي تقطنه غالبية شيعية، وقال إن المجموعة تهدف إلى إعادة
    إشعال العنف الطائفي.

    وفي الوقت نفسه قال مسؤولون عراقيون إن
    أعداد القتلى ارتفعت الى 63، فيما أكدت الحكومة العراقية أن هجوم
    الثلاثاء، الذي كان الأقوى منذ ثلاثة شهور، يصلـّب عزيمتها نحو فرض المزيد
    من الهزائم ضد الإرهابيين والمحافظة على الوضع الأمني.

    وفي الوقت
    الذي لم تدع أية مجموعة مسؤوليتها عن التفجير، الذي حدث في شارع تجاري
    يكتظ بالناس في إطار مشهد مروع يعد من بين أكبر عمليات الذبح الطائفي منذ
    سنة 2006، وهي مشاهد تقود الى اتهام المتطرفين السنة التي قد تكون وراء
    الهجوم، إذ غالباً ما يقال إن مثل هذه التفجيرات البشعة تحمل دمغة القاعدة
    أو بصمة عملياتها، في هذا الوقت بالذات يؤكد الناطق الرسمي باسم الجيش
    الأميركي المقدم (ستيفن ستوفر) أن قيادة الجيش الأميركي لا تعتقد أن
    القاعدة هي التي كانت وراء التفجير، مستندة في ذلك الى نوع السيارة
    المستخدمة والمتفجرات التي فخخت بها.

    وقال: بدلاً من ذلك فإن
    القيادة العسكرية تعتقد أن الهجوم كان قد نفذ من قبل مجموعة خاصة شيعية
    يقودها (حيدر مهدي كاظم الفوادي) وورد اللقب هكذا al-Fawadi في النص
    الإنكليزي لتقرير وكالة الأسوشييتد برس. ووصف المقدم (ستوفر) المدعو
    (حيدر) بأنه قاطع طريق سفاح، ويهدف الى التحريض على العنف الطائفي من أجل
    مكاسبه الذاتية. وقالت الوكالة إن القوات العراقية والأميركية تبحث عن
    (حيدر) منذ شهور، وقد عرضت صورته في نقاط التفتيش في منطقة الحرية. كما
    خصصت السلطات الحكومية مبلغ عشرة آلاف دولار مقابل معلومات تقود الى القبض
    على المتهم.

    وقال المقدم الأميركي: ((نحن نعتقد أنه أمر مجموعته
    بهذا الهجوم كي يعيد إشعال العنف الشيعي ضد السنة)) حسب تعبيره. وأوضح أن
    النية كانت تتجه مباشرة الى عرقلة إعادة توطين السنة في مدينة الحرية، لكي
    يبقى يحصل على الأتاوات التي يتقاضاها هو ومجموعته من المواطنين. وأعلن
    مسؤولو شرطة أن أعداد القتلى وصلت الى 63 مدنياً وجرح 78 آخرين، لكن
    (ستوفر) يقول إن عدد القتلى 27 والجرحى 40.

    وتستعمل الولايات
    المتحدة مصطلح ((المجموعات الخاصة)) لتشير به العناصر المنفصلة عن جيش
    المهدي. وتقول القوات الأميركية إن المجموعات الشيعية الخاصة مدعومة من
    قبل إيران على الرغم من أن (ستوفر) لم يذكر إيران في بيانه حسب تأكيد
    الأسوشييتد برس.

    وفي مزيد من توضيحاته قال إن القنبلة –كما
    يعتقد- كانت تحتوي 200 الى 300 باون من مادة متفجرات غير محددة أو كما
    تسمى ارتجالية. وكشف المقدم إن فريقاً من الجيش الأميركي كان يحضر
    اجتماعاً على بعد 150 ياردة من موقع التفجير ساعة حدوث.

    وجاء
    الانفجار متواقتاً مع تأكيد البرلمان العراقي أن التحسن النوعي في الوضع
    الأمني يشجعه على التفكير بالتحرك لممارسة نشاطاته خارج نطاق المنطقة
    الخضراء في محاولة لإظهار الثقة بأن العنف الأسوأ في العراق قد انتهى.

    وفي
    بيان بهذا الصدد قال رئيس الوزراء (نوري المالكي) إن التفجير هدف الى رفع
    الروح المعنوية للمجاميع المتطرفة التي تعاني من الاندحار في بغداد
    والبصرة والموصل، وهي إشارة الى الحملات العسكرية التي قادها المالكي في
    الموقع الثلاث ضد من أسماهم الخارجين على القانون) من جيش المهدي. وأكد
    (المالكي) قوله: ((إن هذه الجريمة سوف لا تؤثر على تصميمنا وقرارنا بفرض
    الهزيمة على الإرهابيين والمحافظة على المكاسب الأمنية المتحققة. وعلاوة
    على ذلك فإنها سوف تزيدنا تصميماً للحفاظ على العاصمة والمحافظات من
    الإرهابيين والقتلة والخارجين على القانون)).





    المصدر : الملف برس - الكاتب: الملف برس



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 07, 2024 7:23 am