أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    دراسة ألمانية: ضربات الجزاء ترتبط بالحظ في أغلب الأحوال

    فوزي شموئيل بولص الارادني
    فوزي شموئيل بولص الارادني
    المشرف العام
    المشرف العام


    ذكر عدد الرسائل : 11750
    العمر : 61
    الدولة : المانيا /Bad kreuznach
    الدولة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/10/2007

    دراسة ألمانية: ضربات الجزاء ترتبط بالحظ في أغلب الأحوال Empty دراسة ألمانية: ضربات الجزاء ترتبط بالحظ في أغلب الأحوال

    مُساهمة من طرف فوزي شموئيل بولص الارادني الأربعاء يونيو 18, 2008 3:55 pm

    أكد عالم ألماني أن ضربات الجزاء في كرة القدم ترتبط بالحظ في أغلب
    الأحوال نظرا لأن اللاعب الذي يسدد الكرة يأمل أن يتحرك حارس المرمى في
    الزاوية المعاكسة في حين يطمع حارس المرمى أن يسدد اللاعب الكرة في نفس
    الزاوية التي يتجه الحارس نحوها.

    وقال روجر بيرجر أستاذ علم الاجتماع في جامعة لايبزج لوكالة الأنباء
    الألمانية (د.ب.أ) اليوم الأربعاء إن فرص النجاح أو الفشل في تسديد ضربات
    الجزاء العادية أو الترجيحية تبلغ 50% ويعتمد النجاح أو الفشل على التوفيق
    في اختيار الزاوية ومدى قوة التسديد وحسن توقع حارس المرمى.

    وأظهرت دراسة حول ضربات الجزاء في الدوري الألماني بين أعوام 1992 و 2004
    نجاح إحراز الأهداف في ثلاث محاولات من بين كل أربع ضربات جزاء دون تفوق
    واضح لحارس مرمى عن الآخر في صد الركلات.

    وأشار أستاذ الاجتماع إلى أن الفيصل في نجاح تسديد أو صد ضربات الجزاء يكمن في عملية الخداع سواء بالنسبة للاعب أو حارس المرمى.

    وينصح أستاذ علم الاجتماع اللاعب بعدم التعديل المستمر في الزاوية التي
    يسدد تجاهها الكرة خاصة وأن حارس المرمى يركز على تحرك اللاعب أثناء
    التسديد.

    وأكدت الدراسة أن لاعبي الكرة يهتمون بتسديد ضربات الجزاء في الزوايا بدلا
    من وسط المرمى على الرغم من أن حراس المرمى يكرهون البقاء في منتصف المرمى
    لصد الكرة المتوقعة في إحدى الزوايا.

    يذكر أن بطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2008) التي تستضيفها حاليا
    سويسرا والنمسا قد تشهد اعتبارا من دور الثمانية اللجوء إلى ضربات الجزاء
    الترجيحية في حال تعادل الفريقين.

    وبهذا أثبتت الدراسة أن إطلاق لفظ "ضربات الحظ" على ضربات الجزاء ليس من قبيل الصدفة مهما تحدث الجميع عن براعة حارس أو لاعب

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 02, 2024 5:52 pm