أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    أبرزها تيار بزعامة الجعفري وآخر بزعامة علاوي ... كتل وأحزاب عراقية جديدة شعارها نبذ الطائفية

    فوزي شموئيل بولص الارادني
    فوزي شموئيل بولص الارادني
    المشرف العام
    المشرف العام


    ذكر عدد الرسائل : 11750
    العمر : 61
    الدولة : المانيا /Bad kreuznach
    الدولة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/10/2007

    أبرزها تيار بزعامة الجعفري وآخر بزعامة علاوي ... كتل وأحزاب عراقية جديدة شعارها نبذ الطائفية Empty أبرزها تيار بزعامة الجعفري وآخر بزعامة علاوي ... كتل وأحزاب عراقية جديدة شعارها نبذ الطائفية

    مُساهمة من طرف فوزي شموئيل بولص الارادني الأربعاء يونيو 18, 2008 12:03 pm

    أبرزها تيار بزعامة الجعفري وآخر بزعامة علاوي ... كتل وأحزاب عراقية جديدة شعارها نبذ الطائفية
    بغداد - عمر ستار الحياة - 18/06/08//

    سجلت الأسابيع القليلة الماضية ولادة عدد من التيارات والاحزاب والتكتلات
    السياسية استعداداً للانتخابات المحلية وطرحت افكارها وبرامجها التي
    اشتركت كلها في الدعوة الى قيام «المشروع الوطني» ونبذ «الطائفية
    والمحاصصة» التي كانت من ابرز سمات النظام السياسي في البلاد منذ عام 2003.
    «تيار الاصلاح الوطني»، بزعامة رئيس الوزراء السابق ابراهيم الجعفري الذي
    ضم شخصيات من مختلف الكتل البرلمانية، السنية والشيعية، واطرافاً من خارج
    العملية السياسية، كان ابرز التكتلات التي اعلنت في الآونة الأخيرة تحت
    شعار «نبذ الميليشيات والمحاصصة الطائفية واستيعاب القوى الوطنية وإصلاح
    الأخطاء التي وقعت فيها العملية السياسية في العراق».
    ويقول فالح الفياض، احد قياديي التيار لـ «الحياة» ان «إخفاق المشروع
    الطائفي وتكتلات وأحزاب المذهب الواحد اهم أسباب انبثاق تيار الإصلاح
    الوطني والأحزاب الأخرى الجديدة»، مشيرا الى ان التيار «افتتح مكاتب في كل
    محافظات العراق من دون استثناء والمشاركون فيه انضموا بصفتهم الشخصية من
    اجل العمل على إصلاح العملية السياسية وبناء المشروع الوطني الصحيح».
    ويعتبر الفياض ان «ظهور الأحزاب السياسية الوطنية» مؤشر جيد لأنها تركزعلى
    معالجة الحالة الطائفية. لكنه يؤكد ان «عدداً قليلاً منها يمتلك الحضور
    البارز والمؤثر ويحظى بالقبول الجماهيري».
    من جهته أسس النائب المستقل وائل عبداللطيف حزباً سياسياً جديداً أطلق
    عليه اسم «حزب الدولة» ، ويسعى الى دخول انتخابات مجالس المحافظات بقائمة
    مستقلة. واعلن ان هدفه «اعتماد الكفاءة وليس الطائفية في كل وظائف الدولة
    لانشاء دولة المؤسسات».
    وأكد لـ «الحياة» ان حزبه الذي افتتح مكاتب في 12 محافظة سيعمل من اجل
    «ارساء دعائم دولة المؤسسات وخلق فرص متكافئة للمواطنين بغض النظر عن
    انتماءاتهم الحزبية او المذهبية او الدينية او القومية»، وأكد ان «الفرصة
    الآن مواتية لولادة احزاب مماثلة لأن المحاصصة الطائفية اعلنت فشلها
    واثبتت انها ليست الطريق الصحيح الى الديموقراطية».
    وتتبنى «الجبهة العراقية الوطنية» التي يتوقع اعلانها خلال ايام برعاية
    رئيس الوزراء السابق اياد علاوي، الطروحات ذاتها. ويقول النائب أسامة
    النجيفي ان الجبهة «تضم عدداً من الاحزاب منها «الفضيلةً والتيار الصدري
    والقائمة «العراقية» و «الكتلة العربية للحوار»، و «مجلس الحوار»، وهي
    ستكون بمثابة المعارضة البرلمانية للحكومة.
    ويضيف النجيفي: «ان هذه الاطراف اتفقت على الدفاع عن المشروع الوطني وقررت
    الابتعاد عن الطائفية، اضافة الى محاولتها نيل سيادة العراق وخروج
    الاحتلال وارجاع هوية العراق العربية الاسلامية، والعمل على الاستقلال
    ونبذ الطائفية».
    وكان هذا ايضا، الهدف الاهم لـ «التجمع الوطني العشائري المستقل» الذي
    اعلن السبت الماضي برئاسة عمر الجبوري، مستشار نائب رئيس الجمهورية طارق
    الهاشمي، اضافة الى اهداف «بناء دولة المؤسسات ودفع عجلة المصالحة الى
    الامام».
    ويقول الجبوري ان التجمع «يؤمن بمشاركة العشائر في العملية السياسية بعدما
    ادت ما عليها في محاربة االجماعات المسلحة وساهمت في فرض القانون».
    وشهدت الايام الماضية اعلان تشكيلات واحزاب صغيرة للمشاركة في انتخابات
    مجالس المحافظات، وبينها «مجلس العراق الموحد»، برئاسة الشيخ انور ندا
    اللهيبي، وعضوية عدد كبير من زعماء العشائر غير المشاركين في العملية
    السياسية. ويقول مؤسسوه، ان مشاركتهم في مجالس المحافظات هدفها «تأكيد
    وحدة العراق والمصالحة الوطنية».





      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 07, 2024 5:46 am