أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    عاجل ..... رسالة السيد حسين سعيد رئيس الاتحاد العراقي لرئاستي الجمهورية و الوزراء

    فوزي شموئيل بولص الارادني
    فوزي شموئيل بولص الارادني
    المشرف العام
    المشرف العام


    ذكر عدد الرسائل : 11750
    العمر : 61
    الدولة : المانيا /Bad kreuznach
    الدولة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/10/2007

    عاجل ..... رسالة السيد حسين سعيد رئيس الاتحاد العراقي لرئاستي الجمهورية و الوزراء Empty عاجل ..... رسالة السيد حسين سعيد رئيس الاتحاد العراقي لرئاستي الجمهورية و الوزراء

    مُساهمة من طرف فوزي شموئيل بولص الارادني الثلاثاء مايو 27, 2008 1:12 am

    بسم الله الرحمن الرحيم

    فخامة رئيس الجمهورية الأستاذ جلال الطلباني المحترم

    السلام عليكم



    لايزال أبناء شعبنا وخاصة الرياضيين يتابعون ردود فعل اللجنة الأولمبية الدولية


    والأتحادات الدولية وخاصة الأتحاد الدولي لكرة القدم حول قرار أيقاف
    نشاط اللجنة الأولمبية و الأتحادات المنظوية تحتها . أن الرياضة و خاصة
    كرة القدم كانت الدواء الشافي لمرض الأحباط واليأس و المجال الخصب للأبداع
    والتألق ، كما أن الرياضة و خاصة كرة القدم كانت ومازالت من بين الأسس
    التي تقوم عليها عملية فرض القانون لأنها تهيأ النفوس للتلاحم و التتطلع
    لغد أكثر سلامه و أعم هدوء كي يحظى الجميع بالمزيد من المتع الكروية سواء
    كان كان من خلال المتابعة أم من خلال الممارسة ، بالنتيجة الأنصراف الى
    الطرق السريعة التي تعزز الثقة بين أبناء شعبنا العراقي الحبيب . هذه
    الحقيقة التي تجسدت في كثير من المناسبات الرياضية في السنوات المنصرمة
    وأبرزها التي تألق فيها أسود الرافدين حيث أستطاعوا أن يشدووا اليهم
    فضلا" على أنظار شعبنا أنظار كل العالم مما جعل العراق في قلب الجميع وصار
    أسود الرافدين المثل الذي تبرزه وسائل الأعلام صباحا " و مساءا" دليلا"
    على تمسك العراق بصنع الحياة ومحاربة الأرهاب من خلال فريقه الكروي الذي
    حقق كل ذلك بفضل الله سبحانه و تعالى أولا" و بجهود الغيارى من يخدم
    الرياضة العراقية الذين جعلوا من كرة القدم علم تعزيز الوحدة الوطنية ،
    وفي الوقت نفسه رسالة سلام الى العالم تحمل في سطور طياتها أن العراق
    قادر أن يكون بلدا" فاعلا" ينعم بالسلام و يدحر الأرهاب


    لقد
    وصلت تلك الرسالة الى العالم و قدرها حق قدرها وكان دعمكم للمنتخب ولكل
    الفرق واحدة من الأسباب المهمة جدا" في ذلك التألق .





    أنطلاقا" من هذه الحقائق أناشدكم المساعدة بأعادة النظر في قرار
    الأيقاف و كلنا أيمان أن هنالك بدائل أخـرى من شأنها الحفاظ على زخـم
    الرياضـة العراقيـة المتدفق بعيدا"عن الصور الزائفةالتي نقلت .


    هذه
    الصور التي يمكن التأكد من زيفها بعد أخضاعها للتحري ووضعها بيد القانون
    أننا وقد عاهدنا الله عز وجل وأقسمنا للوطن على أن نكون أبناء برره
    صادقين عاملين من أجل أعلاء شأنه و أبراز صورته بأبهى ما يجب أن تكون
    عليه.


    نلتمس من سيادتكم المساعدة للعدول عن القرار والبحث عن البدائل و ليس عسيرا" ايجادها

    وأني
    قد بدأت فعلا" جهدي لأستثناء العراق من الضوابط التي تحكم الأتحادات
    المنضويه تحت لوائه


    وتقديرا"
    لظروفه الأستـثـنائية واحتراما" واعتزازا" بنجومه الذين صنعوا معجزة الفوز
    ببطولة أسيا وأكدوا المقولة ( الكرة تصنع الحياة و تدحر الأرهاب و تفتح
    أبواب المستقبل في بلاد الرافدين ) هذه الأبواب التي لا يريد العراقيون أن
    تغلق بعقوبات دولية من قبل اللجنة الأولمبية الدولية و الأتحاد الدولي
    لكرة القدم كما حدث في جملة من التجارب السابقة والتي تعرضت لها الكثير
    من الدول الأعضاء في المنظمات الدولية ولاسيما تلك التي تمتلك العضوية في
    الإتحاد الدولي لكرة القدم أكدت خطورة مثل هذه القرارات التي وأن كانت
    تستند إلى القوانين المرعية في هذا البلد أو ذاك إلا أن تلك القرارات
    والأسباب التي تستند أليها قد لا تجد لها صدى لدى المنظمات الرياضية
    الدولية.



    أن اللجنة الأولمبية الدولية ومقرها لوزان في سويسرا تنظر بعين الاحترام
    إلى القوانين المرعية في البلدان الأعضاء وتحترم القرارات التي تصدرها
    الهيئات التشريعية والتنفيذية ألا أنها غير ملزمة بالأخذ بها .



    ما يشاع من أن قرار مجلس الوزراء لا يمس كرة القدم العراقية ليس بالأمر
    الصحيح لأن اللجنة الأولمبية الدولية تعمم على الاتحادات الدولية قرارات
    المقاطعة .



    وأود أن أدرج لكم بعض الحالات التي وقف الإتحاد الدولي لكرة القدم بقوة
    أزائها رغم أن بعضها يمس سيادة الدول التي أتخذت قرارات معينة.



    في عام 1966 أستضافت إنكلترا نهائيات كأس العالم لكرة القدم وكان من بين
    الدول التي ترشحت كوريا الشمالية التي لا تمتلك علاقات دبلوماسية مع
    إنكلترا بسبب الحرب الكورية 1953 حيث كانت إنكلترا إلى جانب الولايات
    المتحدة الأمريكية في تلك الحرب.



    وقد أصدرت وزارة الخارجية البريطانية بياناً ذكرت فيه أنها لن تمنح الفريق
    الكوري تأشيرات دخول فهدد الإتحاد الدولي لكرة القدم بنقل المباريات إلى
    دولة أخرى مما أضطر إنكلترا إلى التراجع رغم أن الأمر يتعلق بسيادة دولة
    على أراضيها. و كما حدث بالأمس القريب في الكويت و ايران واليمن
    واليونان ، ودول كثيرة أخرى .


    فهذه
    المنظمات الدولية تدافع عن قوانينها وضوابطها ولا تدافع عن أشخاص وستبقى
    الأبواب مغلقة بوجه الرياضة العراقية .ولاسيما أن هذه المنظمات هي من
    أشرفت على أنتخابات اللجنة الأولمبية العراقية وأتحاد كرة القدم الحاليين.




    خاصة
    أن هناك انتخابات طبيعية من المفروض تجري بعد ثلاثة أشهر وفي حالة أستمرار
    المقاطعة من قبل الأولمبية والأتحادات الدولية فلن تمنحها الشرعية.
    أتقدم برجائي هذا داعيا الله" أن يوفقكم لخير الوطن والشعب .


    مع فائق التقدير والأحترام



    حسين سعيد

    رئيس الأتحاد العراقي لكرة القدم








    بسم الله الرحمن الرحيم الى / دولة رئيس الوزراء الأستاذ الدكتور نوري المالكي المحترم



    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ........

    أرجو
    التكرم والتمس من سيادتكم أعادة النظر بقرار مجلس الوزراء الموقر بشكل لا
    يؤثر على مسيرة الرياضة بشكل عام وكرة القدم بشكل خاص .وذلك لأجل العراق
    وأعتزازا" لسمعة العراق الرياضية وبنجومه الذين صنعوا معجزة الفوز رغم
    الظروف الصعبة وأكدوا المقولة ( الكرة تصنع الحياة و تدحر الأرهاب و تفتح
    أبواب المستقبل في بلاد الرافدين ) هذه الأبواب التي لا يريد العراقيون أن
    تغلق بعقوبات دولية من قبل اللجنة الأولمبية الدوليةوالأتحاد الدولي
    لكرة القدم وخاصة اننا قد عاهدنا الله عز وجل ,اقسمنا للوطن على أن
    نكون أبناء برره صادقين عاملين من أعلاء شأنه وابراز صورته برعايتكم.
    نلتمس من سيادتكم العدول عن القرار والبحث عن البدائل و ليس عسيرا" ايجادها


    وأني
    قد بدأت فعلا" جهدي لأستثناء العراق من الضوابط التي تحكم الأتحادات
    المنضويه تحت لوائه



    لذا أتقدم برجائي هذا وخاصة ستكون هناك انتخابات طبيعية تجري بعد ثلاثة
    أشهر والتي نفضل أن تكون توجيهاتكم له الأثر في دعم مسيرتنا الرياضية

    وفي حالة أستمرار المقاطعة من قبل الأولمبية والأتحادات الدولية فلن
    تمنحها الشرعية. أتقدم برجائي هذا داعيا الله" أن يوفقكم لخير العراق
    والشعب .


    ولكم مني جزيل الشكر و التقدير



    حسين سعيد

    رئيس الأتحاد العراقي لكرة القدم

    26/ 5/ 2008

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 7:03 am