موفق هرمز يوحنا
وندزور - كندا
نسمع بين حين واخر عن انبثاق الاذاعة الفلانية والتي تعتبر الناطق الرسمي الاعلامي باسم المجلس او الحزب او الشخص الفلاني ونشهد بعد فترة وجيزة عن اضمحلال هذه القناة وعدم وجودها بين الوجود كذلك الحال مع الجرائد او المجلات بمختلف اشكالها واحجامها وتطلعاتها والفكر الذي تنقله وانتماءها السياسي فلا تكاد هكذا جرائد او مجلات ترى النور حتى نسمع باصدار العدد الاخير منها لاسباب فنية او غير فنية والجميع يعلم ان اصدار جريدة اومجلة او افتتاح اذاعة مسموعة يمر بمراحا صعبة للغاية قد تجهض ولادتها وتولد ميتة ولكن من يثابر ويصبر على انتاجه فانه سيجني ثمار زرعه اي من يصدر جريدته ويبقى مستمرا على اصدارها رغم علمه المسبق بان توزيعها او بيعها قليل للغاية فيجب ان يثابر اكثر لا بل ويستمر الى ان يصل بها الى النجومية وتأخذ المساحة التي قد رسمها لها هذا بالنسبة الجريدة او المجلة اما من ناحية الاذاعات المسموعة فيجب على مؤسسها ان يتمكن من استقطاب اكبر عدد ممكن من المستمعين ليتمكن من انجاح اذاعته خاصة اذا كانت من اذاعات التمويل الذاتي اي ان ايرادها ياتي من الاعلانات التي تردها من قبل اصحاب الاعمال المعلنين فيها ، لقد سقت هذه المقدمة الطويلة راغبا بتعريف قارئ مقالتي هذه في ارجاء المعمورة بوجود اذاعة تنطلق من ولاية مشكن الامريكية باسم اذاعة الشبكة المتحدة وتغطي حدود الولاية وبعض المدن القريبة منها يبدأ بثها عند انتصاف نهار كل يوم عدا السبت والاحد ولمدة قد تصل بعض الايام الى خمس ساعات ويبدأ مقدم البرنامج البث بقوله انها اذاعة حرة وجريئة تناقش الحدث وفق بروتوكولات الاعلام الهادف والمنصف ضمن اصول المناقشة والحوار وتقدم هذه الاذاعة العديد من البرامج اليومية التي تلاقي النجاح والاستقطاب الكبير من قبل المستمعين وهذا يتضح من خلال المكالمات التي ترد الى الاذاعة حال فتح الخطوط المباشرة مع المستمعين ويتم خلال برامج هذه الاذاعة من تغطية العديد من البرامج الاجتماعية والسياسية الراهنة والدينية وبعض من البرامج التجارية التي ينتفع منها من يصله بثها ،
تحاول اذاعة الشبكة المتحدة وعلى رأسها مديرة الاذاعة السيدة فرح رحمة الاعلامية المتميزة من تقليل الفوارق بين طبقات المجتمع المدني والغاء او اصهار الجبال التي تولدت بين اديان الشعب العراقي بصورة عامة وبناء جسور من المحبة بينهم وقد تحقق الجزء الاكبر من مهمتهم هذه حيث تسمع جميع المتصلين وبالاخص في المواضيع الدينية بانهم يعتبرون من يقفون في الطرف الاخر من الضد اخوة لهم رغم اختلاف اديانهم ومعتقداتهم . وقد تبين ذلك جليا من خلال التزايد الواضح لعدد المستمعين لهذ الاذاعة فقد وصل العدد الى ما يقارب الربع مليون مستمع يوميا ونحن فخورون بها لانها تتكلم بلغة نفهما الا وهي اللغة العربية وغالبا ما يتكلم مقدم البرامج فيها السيد اسعد كلشو بلغة السورث كما ان اعتزازنا بها جاء من كونها جريئة في طرح مواضيعها بحيادية معقولة هذا ومن الممكن الاستماع الى هذه الاذاعة على محطة الانترنيت على الموقع التالي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والاستماع الى 690/680 AM ديترويت .
واخيرا اقولها من يثابر يحصل على مبتغاه ومن ييأس منذ الخطوات الاول لا يسمع صوته ولا تقرأ كلماته بل يكتب لها الفشل الذريع اما المثابر فيكتب له النجاح وهذا ما نتمناه لاذاعة الشبكة المتحدة من ديترويت .
وندزور - كندا
نسمع بين حين واخر عن انبثاق الاذاعة الفلانية والتي تعتبر الناطق الرسمي الاعلامي باسم المجلس او الحزب او الشخص الفلاني ونشهد بعد فترة وجيزة عن اضمحلال هذه القناة وعدم وجودها بين الوجود كذلك الحال مع الجرائد او المجلات بمختلف اشكالها واحجامها وتطلعاتها والفكر الذي تنقله وانتماءها السياسي فلا تكاد هكذا جرائد او مجلات ترى النور حتى نسمع باصدار العدد الاخير منها لاسباب فنية او غير فنية والجميع يعلم ان اصدار جريدة اومجلة او افتتاح اذاعة مسموعة يمر بمراحا صعبة للغاية قد تجهض ولادتها وتولد ميتة ولكن من يثابر ويصبر على انتاجه فانه سيجني ثمار زرعه اي من يصدر جريدته ويبقى مستمرا على اصدارها رغم علمه المسبق بان توزيعها او بيعها قليل للغاية فيجب ان يثابر اكثر لا بل ويستمر الى ان يصل بها الى النجومية وتأخذ المساحة التي قد رسمها لها هذا بالنسبة الجريدة او المجلة اما من ناحية الاذاعات المسموعة فيجب على مؤسسها ان يتمكن من استقطاب اكبر عدد ممكن من المستمعين ليتمكن من انجاح اذاعته خاصة اذا كانت من اذاعات التمويل الذاتي اي ان ايرادها ياتي من الاعلانات التي تردها من قبل اصحاب الاعمال المعلنين فيها ، لقد سقت هذه المقدمة الطويلة راغبا بتعريف قارئ مقالتي هذه في ارجاء المعمورة بوجود اذاعة تنطلق من ولاية مشكن الامريكية باسم اذاعة الشبكة المتحدة وتغطي حدود الولاية وبعض المدن القريبة منها يبدأ بثها عند انتصاف نهار كل يوم عدا السبت والاحد ولمدة قد تصل بعض الايام الى خمس ساعات ويبدأ مقدم البرنامج البث بقوله انها اذاعة حرة وجريئة تناقش الحدث وفق بروتوكولات الاعلام الهادف والمنصف ضمن اصول المناقشة والحوار وتقدم هذه الاذاعة العديد من البرامج اليومية التي تلاقي النجاح والاستقطاب الكبير من قبل المستمعين وهذا يتضح من خلال المكالمات التي ترد الى الاذاعة حال فتح الخطوط المباشرة مع المستمعين ويتم خلال برامج هذه الاذاعة من تغطية العديد من البرامج الاجتماعية والسياسية الراهنة والدينية وبعض من البرامج التجارية التي ينتفع منها من يصله بثها ،
تحاول اذاعة الشبكة المتحدة وعلى رأسها مديرة الاذاعة السيدة فرح رحمة الاعلامية المتميزة من تقليل الفوارق بين طبقات المجتمع المدني والغاء او اصهار الجبال التي تولدت بين اديان الشعب العراقي بصورة عامة وبناء جسور من المحبة بينهم وقد تحقق الجزء الاكبر من مهمتهم هذه حيث تسمع جميع المتصلين وبالاخص في المواضيع الدينية بانهم يعتبرون من يقفون في الطرف الاخر من الضد اخوة لهم رغم اختلاف اديانهم ومعتقداتهم . وقد تبين ذلك جليا من خلال التزايد الواضح لعدد المستمعين لهذ الاذاعة فقد وصل العدد الى ما يقارب الربع مليون مستمع يوميا ونحن فخورون بها لانها تتكلم بلغة نفهما الا وهي اللغة العربية وغالبا ما يتكلم مقدم البرامج فيها السيد اسعد كلشو بلغة السورث كما ان اعتزازنا بها جاء من كونها جريئة في طرح مواضيعها بحيادية معقولة هذا ومن الممكن الاستماع الى هذه الاذاعة على محطة الانترنيت على الموقع التالي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والاستماع الى 690/680 AM ديترويت .
واخيرا اقولها من يثابر يحصل على مبتغاه ومن ييأس منذ الخطوات الاول لا يسمع صوته ولا تقرأ كلماته بل يكتب لها الفشل الذريع اما المثابر فيكتب له النجاح وهذا ما نتمناه لاذاعة الشبكة المتحدة من ديترويت .