الجيران - واشنطن - طورّ باحثون أميركيون حقيبة للظهر يمكنها تحويل الخطوات التي يخطوها مرتديها إلى طاقة كهربائية.
وذكر علماء في جامعة بنسلفانيا، أنه يمكن استعمال هذه الطاقة لإضاءة مشعل كهربائي، أو شحن بطارية الهاتف النقال، أو في نظارات الإضاءة الليلية التي تعمل بالطاقة، أو لتشغيل مرشح للمياه، أو حتى لتشغيل وحدة نظام تحديد المواقع العالمي.
وتبدو الحقيبة نسخة من تلك التي يستخدمها الرحالة في كل مكان، غير أن الاختلاف يكمن في أن كيسها متصل بإطار قوي.
في حين تخرج منها نبضات تسير على نحو رأسي.وتتسبب الحركة الأفقية للأفخاذ مع كل خطوة طولها بين خمسة إلى سبعة سنتيمترات، في رفع الحقيبة إلى أعلى، بنحو يتيح تشغيل مولد متصل بإطار الحقيبة.
ومن العوامل التي تحدد كمية الطاقة المولدة، وزن الحقيبة وسرعة الشخص الذي يرتديها.
وقال مخترعوها إنهم تمكنوا من توليد (9.4) واط من الطاقة بحمولة تتراوح بين (18-36) كلغ، وهي طاقة أكثر مناسبة لشحن بطارية هاتف محمول أو لنظارات الرؤية الليلية.
يذكر أن الحقيبة مصممة لعمال الإنقاذ والجنود والباحثين الذين يقضون أياما أو حتى أسابيع، في ظروف بالغة صعوبة، والذين يبحثون دائما عن طرق لتخفيف حمولتهم حيث تخفف هذه الحقائب ربع الحمولة اللازمة فيْ مثل تلك الظروف.
</TD></TR>
وذكر علماء في جامعة بنسلفانيا، أنه يمكن استعمال هذه الطاقة لإضاءة مشعل كهربائي، أو شحن بطارية الهاتف النقال، أو في نظارات الإضاءة الليلية التي تعمل بالطاقة، أو لتشغيل مرشح للمياه، أو حتى لتشغيل وحدة نظام تحديد المواقع العالمي.
وتبدو الحقيبة نسخة من تلك التي يستخدمها الرحالة في كل مكان، غير أن الاختلاف يكمن في أن كيسها متصل بإطار قوي.
في حين تخرج منها نبضات تسير على نحو رأسي.وتتسبب الحركة الأفقية للأفخاذ مع كل خطوة طولها بين خمسة إلى سبعة سنتيمترات، في رفع الحقيبة إلى أعلى، بنحو يتيح تشغيل مولد متصل بإطار الحقيبة.
ومن العوامل التي تحدد كمية الطاقة المولدة، وزن الحقيبة وسرعة الشخص الذي يرتديها.
وقال مخترعوها إنهم تمكنوا من توليد (9.4) واط من الطاقة بحمولة تتراوح بين (18-36) كلغ، وهي طاقة أكثر مناسبة لشحن بطارية هاتف محمول أو لنظارات الرؤية الليلية.
يذكر أن الحقيبة مصممة لعمال الإنقاذ والجنود والباحثين الذين يقضون أياما أو حتى أسابيع، في ظروف بالغة صعوبة، والذين يبحثون دائما عن طرق لتخفيف حمولتهم حيث تخفف هذه الحقائب ربع الحمولة اللازمة فيْ مثل تلك الظروف.
</TD></TR>