أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    الزلزال الكبير ...بقلم مؤيد البدري..(اطلعوا على تقييم البدري للمبارة)

    فوزي شموئيل بولص الارادني
    فوزي شموئيل بولص الارادني
    المشرف العام
    المشرف العام


    ذكر عدد الرسائل : 11750
    العمر : 61
    الدولة : المانيا /Bad kreuznach
    الدولة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/10/2007

    الزلزال الكبير ...بقلم مؤيد البدري..(اطلعوا على تقييم البدري للمبارة) Empty الزلزال الكبير ...بقلم مؤيد البدري..(اطلعوا على تقييم البدري للمبارة)

    مُساهمة من طرف فوزي شموئيل بولص الارادني الإثنين مارس 31, 2008 8:38 pm

    مؤيد البدري
    كما قلنا .. وكما كتبنا .. وكما ذكرنا .. وكما حللنا .. إنها مجازفة كبير لأي مدرب إلا أن عدنان حمد قبلها في ظرف كان يتوجب عليه أن يقبلها منطلقاً من شعوره الوطني الذي يحتم عليه القيام بواجبه تجاه منتخب بلاده لذلك قَبلَ المهمة وهو يعرف أن ليس لديه عصاً سحرياً أو معجزة فلا عصاً سحريه ولا معجزة لمدربي كرة القدم وإنما كان يُعول على قدرات اللاعبين الذين سبق أن درب معظمهم ولأنهم وحدهم هم القادرون على تحمل المسؤولية إلى جانبه.
    كتبنا في أكثر من ( عمود ) أن الفترة ليست كافيه وقلنا لو أن المدرب عدنان تسلم الفريق قبل فترة كافيه فإنه بلا شك يستطيع أن يخرج بغير النتيجة التي خرج بها في مباراة العراق و قطر.

    لا أريد هنا الدفاع عن عدنان حمد لأنه ليس بحاجة إلى أي شخص أن يدافع عنه ولأن تاريخه التدريبي خير شاهد على كفاءته ونتائجه التي حققها مع هؤلاء اللاعبين تجعل منه المدرب الأكفاء لتدريب المنتخب في هذه الفترة ولكن الشيء الذي أودُ ذكره أن الإجماع الذي حظي به ( حمد ) من قبل رجال الإعلام والمختصين والمدربين وفي مقدمتهم شيخ المدربين (عمو بابا) واللاعبين صَعَّبت من مهمته لأنه أصبح مطالباً بالفوز في ظل هذه الظروف التي لم يكن إعداد الفريق بالإعداد الجيد فكما حدث في المباراة الأولى أمام الصين لم يحضر سوى ستة لاعبين في أول تدريب قاده ( حمد ) للفريق وجاء اللاعبون المحترفون وهم مصابون ولم يشارك نشأت أكرم لحرمانه ولا باسم عباس لإصابته بالإضافة إلى فترة الإعداد القصيرة وخوض مباراة وديه واحدة مع منتخب الكويت كلها ساعدت على هذه النتيجة التي خرج بها الفريق.
    ولكن دعونا نعود لنحلل أداء الفريق في هذه المباراة علنا نستفيد منها في المباريات القادمة.
    •من واجب القشاش في أي فريق تخليص الكرات بأسرع وقت ممكن إذا كان ضغط الفريق الخصم متواصلاً لا أن يحاول المراوغه أو لعب الكرة بطريقة غير سليمه كانت السبب بتسجيل الهدف في 35 ثانية بعد أن استغل (فابيو سيزار) أو فرصة تهديف ساعد حجب الرؤيا عن نور صبري بدخول الكرة إلى المرمى.
    •اللياقة البدنية للفريق لم تكن جيدة بصورة عامة ولعل قصر فترة الإعداد كانت السبب المباشر في ضعفها وشتان ما بين لياقة المنتخب في بطولة آسيا وبين لياقته في مباراته الأخيرة.
    •كان المنتخب بطيئاً جداً في إعداد الهجمات أو الهجوم المعاكس مما أعطى فرصة للفريق الآخر لتنظيم صفوفه لهذا كان من الصعب اختراق خط دفاع المنتخب القطري من قبل هجوم منتخبنا .
    •كثرة المناولات المقطوعة لدى المنتخب العراقي وهو الأمر الذي يدعونا تتساءل هل هؤلاء هم نفس اللاعبين الذين مثلوا العراق في بطولة آسيا !!
    •قلة أو ندرة التهديف على مرمى المنتخب القطري حيث لم نرّ سوى كرة صالح سدير وكرة أخرى تسدد إلى المرمى القطري .
    •استسلام الهجوم العراقي للدفاع القطري كلياً ولم نعد نرى أية خطورة لهم خلال شوطي المباراة.
    ولا بد لي من الإشارة إلى أنني لم أكن مرتاحاً للتصعيد الإعلامي الذي سبق المباراة حيث أخذت التصريحات الساخنة أبعاداً أخرى كنا بغنى عنها ولأننا نتقابل في ملعب كرة القدم قد نخرج فائزين أو خاسرين أو متعادلين ولا شيء غير ذلك وقد تقابلنا لأكثر من عشرين مرة قبل هذا اللقاء ولم يصل الشد الإعلامي إلى هذا المستوى الذي أرجو أن يكون قد انتهى بانتهاء المباراة .
    ختاماً .. أن نتيجة المباراة أحدثت زلزالاً كبيراً ليس بين جماهير الرياضة في العراق بل بين عموم الشعب العراقي ولا يزول هذا الزلزال إلا بالخروج بنتيجة إيجابية في مباراتنا المقبلة أمام استراليا..
    دعونا ننتظر .. دعونا نتأمل .. دعونا نفكر بالإعداد الجيد من الآن وتصليح الأخطاء فبدونها عليها أن ننسى شيئاً اسمه كأس العالم 2010.
    المصدر.جريدة المدى
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 10, 2024 6:13 am