أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    مصدر مقرب: خاطفوا المطران رحو طالبوا بفدية وتشكيل "ميليشيات مسيحية"

    فوزي شموئيل بولص الارادني
    فوزي شموئيل بولص الارادني
    المشرف العام
    المشرف العام


    ذكر عدد الرسائل : 11750
    العمر : 61
    الدولة : المانيا /Bad kreuznach
    الدولة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/10/2007

    مصدر مقرب: خاطفوا المطران رحو طالبوا بفدية وتشكيل "ميليشيات مسيحية" Empty مصدر مقرب: خاطفوا المطران رحو طالبوا بفدية وتشكيل "ميليشيات مسيحية"

    مُساهمة من طرف فوزي شموئيل بولص الارادني السبت مارس 15, 2008 3:57 pm

    نينوى - اصوات العراق

    كشف مصدر مقرب من عائلة المطران بولص فرج
    رحو، الجمعة، أن خاطفي المطران الراحل كانوا قد طالبوا بفدية مالية بلغت
    مليونين ونصف المليون دولار، اضافة الى انشاء "ميليشيات مسيحية" لمقاتلة
    القوات الامريكية، مشيرا إلي أن ذلك جاء بعد تصريحات بابا الفاتيكان التي
    وصف فيها عملية الاختطاف ب "الجريمة".

    وأوضح المصدر ، الذي طلب عدم
    ذكر اسمه، للوكالة المستقلة للأنباء ( أصوات العراق) أن خاطفي المطران
    بولص فرج رحو، كانوا قد طلبوا "مليون دولار، مقابل اطلاق سراحه، لكنهم
    سرعان ما عادوا ورفعوا المبلغ الى مليونين ونصف المليون دولار، بعد ان
    ادلى بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر، بتصريح علني يصف فيه عملية
    الاختطاف بانها جريمة."
    وكان البابا بنديكت السادس عشر، قال في تصريح له عقب اختطاف المطران رحو، ان عملية الاختطاف "جريمة."
    وتابع
    المصدر قائلا ان " الخاطفين طالبوا ايضا، بتشكيل ميليشيات مسيحية تساهم في
    القتال مع (المجاهدين) لاخراج القوات الامريكية من مدينة الموصل، اضافة
    الى تقديم السلاح لهم (الخاطفين) من قبل الدول التي يهمها سلامة المسيحيين
    في العراق."
    واضاف ان الخاطفين، قالوا ان هذه المطالب "ستعلن من قبل المطران المخطوف نفسه (فرج رحو) من على شاشة التلفزيون."
    ولم
    يذكر المصدر تفاصيل رد عائلة فرج رحو على المطالب، لكنه قال إن الخاطفين
    اتصلوا مجددا وقالوا ان الحالة الصحية للمطران "سيئة، وهو بحاجة للعلاج"
    قبل ان يتصلوا للمرة الاخيرة ويخبرون العائلة بانه "توفي نتيجة لسوء حالته
    الصحية، وانهم (الخاطفين) دفنوه في مكان معين داخل حي الانتصار شمالي
    الموصل)."
    وكان مسلحون مجهولون اعترضوا سيارة المطران فرج رحو في 29 من
    شباط فبراير الماضي عند مغادرته كنيسة في حي النور بالموصل، وفتحوا النار
    على سيارته فقتلوا سائقه ومرافقين كانا بمعيته، واجبروا المطران على
    الترجل ثم اقتادوه الى جهة مجهولة قبل ان يعثر على جثته الخميس ملقاة في
    العراء بحي الانتصار شرقي الموصل.
    من جهته، اكد المتحدث الرسمي بإسم
    قيادة عمليات نينوى العميد خالد عبد الستار، لـ(اصوات العراق) أن الشرطة
    في الطب العدلي بمدينة الموصل "تسلمت جثة المطران المختطف فرج رحو من قبل
    وكيل المطرانية في الموصل، طالب افرام داود" مبينا ان الجثة "عثر عليها
    ظهر يوم امس الخميس، وهي شبه مدفونة بشكل مستعجل، في نفس المكان المحدد،
    وكانت خالية من اي اطلاقات نارية او اثار تعذيب."
    وذكر مصدر في الطب
    العدلي بالموصل، رفض الكشف عن هويته، لـ(اصوات العراق) أن جثة المطران
    "كانت متفسخة، وحسب التقرير الشرعي، كان قد مضى على وفاة رحو اكثر من (72)
    ساعة قبل العثور عليه."
    واختطف المطران فرج رحو للمرة الاولى عام (2005)، ولكن أطلق سراحه حينها دون أن يتعرض للأذى.
    وكان
    رحو قد صرح في مقابلة أجرتها معه وكالة آسيا نيوز في شهر تشرين ثان نوفمبر
    الماضي بأن وضع المسيحيين في العراق يزداد صعوبة خصوصا في منطقة الموصل.
    وأشار
    المطران إلى أن مسيحيي المنطقة هم عرضة لتهديدات مستمرة من قبل الجماعات
    الإسلامية المتطرفة، مشيرا إلى أن المعاناة الحالية التي يعيشها العراقيين
    تشملهم جميعاً على اختلاف أطيافهم ، إلا أنها أكثر قساوة على المسيحيين
    الذين يجدون أنفسهم محاصرين بين خيارات محددة، فإما: الهجرة، او الدخول في
    الاسلام ، او دفع الجزية، او الموت.
    وأضاف بأن ثلث المسيحيين غادروا الموصل بسبب الجماعات الإرهابية التي تتخذ من الدين ذريعة لجمع المال.
    وتحدث المطران أيضاً عن حادثة مقتل القسيس الكلداني رغيد عزيز كني الصيف الماضي على أيدي مجهولين.

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 13, 2024 12:24 pm