أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    السفيرة الأميركية في بغداد عشية غزو الكويت تروي لـ «الحياة» قصة لقائها الشهير مع الرئيس العراقي الرا

    فوزي شموئيل بولص الارادني
    فوزي شموئيل بولص الارادني
    المشرف العام
    المشرف العام


    ذكر عدد الرسائل : 11750
    العمر : 61
    الدولة : المانيا /Bad kreuznach
    الدولة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/10/2007

    السفيرة الأميركية في بغداد عشية غزو الكويت تروي لـ «الحياة» قصة لقائها الشهير مع الرئيس العراقي الرا Empty السفيرة الأميركية في بغداد عشية غزو الكويت تروي لـ «الحياة» قصة لقائها الشهير مع الرئيس العراقي الرا

    مُساهمة من طرف فوزي شموئيل بولص الارادني السبت مارس 15, 2008 3:38 pm

    كيب تاون - رندة تقي الدين الحياة - 15/03/08//



    روت
    ابريل غلاسبي، السفيرة الأميركية السابقة في العراق التي حذرت صدام حسين
    من عواقب اجتياحه الكويت، لـ «الحياة» وللمرة الأولى لصحيفة عربية أو
    عالمية قصة لقائها الشهير مع الرئيس العراقي السابق، قبيل غزو الكويت،
    بعدما تلقت اتصالاً باستدعائها الى وزارة الخارجية في بغداد. وقالت: «لدى
    وصولي وضعوني في سيارة مع سائق مجهول وطلبوا منه اصطحابي إلى مكان ما،
    فأردت أن أعرف إلى أين سأتجه في هذه السيارة، فقالوا لي إلى الرئاسة.
    وأثناء الطريق لم أكن أفكر بأنني ذاهبة لمقابلة صدام، إنما لالتقي شخصاً
    آخر. وعندما أدركت أنه هو الذي سألقاه، فكرت بأنه ليس مستحيلاً أن تكون
    الانذارات القوية التي وجهتها إلى العراقيين عبر نزار حمدون، لم تصل الى
    صدام لأن الكل كان يرتعب منه، لذا اعتبرت أنها مناسبة جيدة لي لتكرار
    التعليمات التي وصلتني من الادارة ومفادها: لا تحتل الكويت وارفع يديك عن
    هذا البلد».

    ونفت غلاسبي الرواية العراقية التي نُشرت بعد لقائها
    الرئيس العراقي عن أنها قالت له: «نحن لا نتدخل بخلافات حدودية بين
    بلدين»، ملقية مسؤولية هذه القصة المختلقة على نائب الرئيس العراقي وزير
    الخارجية آنذاك طارق عزيز. وقالت «إن الجميع في الإدارة الاميركية كان على
    علم بأنني نفذت توجيهات وزارة الخارجية» إلا أنها تعتقد بأن وزير الخارجية
    جيمس بيكر فضل تحميلها اللوم على تحمله بنفسه.

    واعترفت غلاسبي في
    الحديث، الذي تنشره «الحياة» اليوم وغداً، أن الجميع أخطأ التقدير، هي
    والرئيس المصري حسني مبارك وغيرهما، عندما ساد اعتقاد بأن صدام لن يجتاح
    الكويت خلال الأيام التي تبعت اجتماعها معه. واشارت الى ان صدام كان يفكر
    بأنه أنقذ الدول الخليجية الصغرى من الخطر الإيراني، وأن الكويت التي كان
    يعتبرها ولاية تابعة للعراق، عليها أن تسدد دينها له. وقالت إنها اعتقدت
    بأن هذه الحسابات الخاطئة والجهل حملاه على اجتياح الكويت. وروت أن طارق
    عزيز قد يكون نصح صدام باجتياح الكويت في غياب جميع الديبلوماسيين من
    بغداد، خصوصاً أنها كانت غادرت لأيام في الوقت ذاته الذي غادر فيه
    السفيران الروسي والبريطاني.

    وتحدثت «السفيرة المتقاعدة»، الخبيرة
    بشؤون الشرق الاوسط، عن رؤيتها للموقف في العراق والشرق الأوسط وقالت:
    «أنا على قناعة حقيقية بأن المفتاح الوحيد لجعل الأمور تتطور ايجاباً في
    الشرق الأوسط يبقى فلسطين، بسبب تأثيرها في المنطقة». وأشارت الى انه «إذا
    ما تحقق أمر ما على الصعيد العربي - الاسرائيلي، فلن يعود باستطاعة أشخاص
    مثل اسامة بن لادن، ضرب المدنيين العرب باسم فلسطين».

    ولخصت غلاسبي
    ذكرياتها عن «الخدمة» في كل من بغداد ودمشق. وقارنت بين شخصيتي زعيمي جناح
    حزب «البعث» في كل من سورية والعراق. وبدت معجبة بشخصية الرئيس السوري
    الراحل حافظ الأسد، وقالت رداً عن سؤال عن مقارنة الطرفين ومعاونيهما:
    «انهما مختلفان تماما. فالكل حول الرئيس الأسد كان يحترم سلطته والأسد كان
    أذكى وأبرع من أن يطلب من المحيطين به أن يقولوا له نعم كل الوقت».

    وقالت
    إنها استغربت أن الرئيس الأسد ترك سفارة إيران في دمشق كي تصدر «الثورة
    إلى لبنان». ولاحظت ان «الايرانيين كانوا يبنون حزب الله تحت انوفنا»،
    وقالت: «لم نكن ندرك ان الإيرانيين أقاموا دائرة للخدمات الاجتماعية في
    البقاع منذ 1984، وأنهم كانوا يتولون أمر المرضى والمسنين في المنطقة.
    وكيف ارسل الايرانيون سفيراً الى دمشق (حجة الله علي اكبر محتشمي) الذي
    كان يعرف باسم رجل المهمات القذرة في طهران، وكانت النكتة الشائعة عنه انه
    يمكن ان يفتح عن طريق الخطأ رسالة فخخها بنفسه... وبعد وصوله كنا نرى
    ارتالاً من السيارات التي تحمل لوحات لبنانية وتنقل اشخاصاً مثل (السيد
    حسن) نصرالله وغيره. فكان يعمل على تأسيس حزب الله تحت انوفنا وكنا نرى
    ذلك».

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 12, 2024 6:03 pm