أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    صحف بغداد تدعو إلى المحبة والتسامح بمناسبة أعياد الميلاد ورأ

    avatar
    Amer Yacoub
    Admin
    Admin


    ذكر عدد الرسائل : 1690
    العمر : 58
    العمل/الترفيه : مدير الموقع
    الدولة : المانيا
    تاريخ التسجيل : 15/08/2007

    صحف بغداد تدعو إلى المحبة والتسامح بمناسبة أعياد الميلاد ورأ Empty صحف بغداد تدعو إلى المحبة والتسامح بمناسبة أعياد الميلاد ورأ

    مُساهمة من طرف Amer Yacoub الأربعاء يناير 02, 2008 11:22 pm

    صحف بغداد تدعو إلى المحبة والتسامح بمناسبة أعياد الميلاد ورأس السنة

    بغداد - اصوات العراق
    دعت الصحف العراقية الصادرة، صباح الاربعاء، العراقيين إلى المحبة والتسامح .. فضلا عن نبذ العنف بمناسبة أعياد الميلاد ورأس السنة.
    وقالت صحيفة الصباح (يومية شبه رسمية) في افتتاحيتها بعنوان (المجد لله في الاعالي) لرئيس تحريرها فلاح المشعل "المجد لله في الاعالي وعلى الارض السلام صلاة الابتهال التي رددها اخواننا المسيحيون في ذكرى عيد ميلاد نبي الله عيسى المسيح (ع).. تواصلت هذا العام مع النداء الذي ردده المسلمون في رحاب البيت الحرام لبيك اللهم لبيك.. قلوب تلهج بحمد الله في سمفونية ايمان صاف يبعثه الانسان إلى ربه في ورع وتطهر وتقوى لتؤكد الدلالة بان خليفة الله على الارض لم يزل امينا الى الله ملتزما بوصايا وتعاليم خالقه."
    وأضاف المشعل "السلام هو المشترك بين الديانات السماوية فهو احد اسماء الله الحسنى وتلك واحدة من هدايا الرب للبشر لينعموا بحياة يحكمها العقل والايمان ويظللها السلام وافاق المحبة."
    وأوضح المشعل أن "عراق الانبياء والعلا افتقد الكثير من عناصر قوته حين افتقد السلام واعطى التضحيات الجسام في المعركة ضد الارهاب ورموزه من دهاقنة الشر والجريمة واذ تشير ذاكرة الايام في صور مؤلمة ومواقف محزنة حفرت عميقا في رصيد القيم والثروات، فان النصر الذي تحقق على قوى الجريمة والارهاب يعد اهم مكسب وطني تجلى في نهاية هذا العام وكشفت الايام والاشهر عن حرص العراقيين على توطيد الامن والسلم الاجتماعي والحفاظ عليه في ظل اي متغير سياسي." صحيفة الصباح الجديد (يومية مستقلة) كتب رئيس تحريرها اسماعيل زاير في عموده (هذا الصباح ) موضوعا عن اخفاقات عام 2007 واشراقات عام 2008 قال فيه "انتهت سنة 2007 مع اسوأ ما يمكن تصوره سياسيا.. ولكن ايضا مع انفتاح باب الامل العراقي على السلام الداخلي."
    وأضاف زاير "نحن كمثل طفل عافاه الرب بمعجزة فيما لايزال والداه يتقاتلان مع بعضهما.. الخبر الاكثر سوءا هو الخلل المنهجي في العلاقات بين الحكومة الفيدرالية المركزية في بغداد وحكومة اقليم كردستان.. والطرفان يسعيان الى اخفاء المشكلات الحقيقية بتعميمات غير مقنعة مرة وبقرارات ناتنة تشي بوجود خلاف.. فلا على صعيد التنفيذ المنتظر لمنطوق المادة 140 من الدستور والمتعلقة بحل المعضلات العميقة التي ورثناها من ايام الدكتاتورية على شكل تجمعات مزروعة من السكان في مناطق كردستان وتجمعات اخرى مفتعلة لاتزال من دون تسوية لممتلكاتها وحقوقها الوطنية والانسانية ولا على صعيد الاتفاق حول الاستثمارات النفطية والاستغلال القانوني للموارد والثروات الطبيعية الموجودة بكثرة للاسف في اراضينا."
    واختتم كاتب المقال موضوعه بالقول "هكذا نعود الى القول ان عام 2007 عام الكوارث العراقية وبعضه عام الامل.. اما الكوارث فعرفناها واما الامل فلا تزال بابه مفتوحة جزئيا ولكننا نعتقد انها ستغلق قريبا اذا ما استمرت الامور في حالها.. وسياتي اليوم الذي نذكر فيه ساستنا بما فعلت ايمانهم.. ولكننا نقول مع كل الاسى : ان الساسة العراقيين يعبرون عن شيخوخة لامراء فيها.. فهم بطيئون في ادراك المشكلة ومترددون في وقف تداعياتها.. وهم يتقاذفون التهم فيما بينهم وكاننا نحن الذين نحكم.. هذه ايضا احدى مظاهر الشيخوخة."
    صحيفة السيادة (يومية تصدر عن التجمع الجمهوري العراقي بزعامة سعد عاصم الجنابي) كتبت مقالا بعنوان (عيد ونفايات وجياع) جاء فيه "اذا كان ولابد من عيد فتلك اولى صوره تلك اولى فرق الجياع تنبش النفايات بحثا عن كنوزها المضحكة.. تاملت طفولة النفايات وهم لايعرفون للعيد طريقا سالكة انه يوم عمل وكد مثل سائر الايام الفائته.. طفولتنا الاولى المبكرة لم تكن فيها جياع رغم فقرنا رغم شحة الدراهم الاولى في جيوبنا كنا صفر الوجوه غير ان فرحة العيد ترتسم فوق وجوهنا زهورا حمراء.. العيد كان كرنفال السعادة التي نشتريها بدراهمنا القليلة من مهرجانات العيد المنتشرة في الربوع نرتفع من قاع المدينة الى اعلاها في ديلابها الخشبي ونحن بين تصفيق وغناء وصفير وننسى المدينة تحتنا حينما نلتحف في السماء بحثا عن نجوم الظهيرة .. انه العيد الكبير فلنخرق المالوف ولا نعد لبيوتنا الا بانتهاء اخر درهم من جديوبنا."
    وأضافت الصحيفة "لااعرف الان مايكتنف صغاري من غبطة وسعادة ليلة العيد الكبير فرح واستحمام وعطور وملابس جديدة بينما اعيادنا القديمة عبارة عن استحمام قسري في حمام الجيران المتقد منذ الصباح الباكر.. وفي الليل تسهر الامهات في طقطقة المعجنات.. فيما نذهب نحن لنضع ملابسنا تحت وسادة النوم لكيها بسحر رائحة العيد المميزة."
    وتساءل كاتب المقال.. كم من طفل في عيد اليوم والغد سيتخلف عن ممارسة حقه الطبيعي في فرحة العيد.. نسي العيد ليلتحق بجمع قناني البيبسي الفارغة.. وجمع البلاستك وقضبان الحديد الثقيل.. ؟

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 2:15 pm