[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رحاب ضاهر من بيروت: حين غنت الفنانة هيفا وهبي أغنية "رجب حوش صاحبك عني" ، لم تكن تعلم أنها ستكون ذات يوم عنوان لعدة مقالات سياسية تعبر عن إعجاب العرب بالرئيس التركي الذي صادف أن أسمه رجب على اسم بطل أغنية هيفا.
فهيفا وهبي كانت تطلب من رجب الذي يبدو أنه زوجها في الأغنية أن "يحوش" صاحبه عنها، ولسنا نريد أن نسيء الظن بهيفا ، ولكن بحسب ما ورد في الأغنية ، فإن صاحب رجب "الأنتيم" "يتحرش" بهيفا التي يبدو واضحا ً أنها تعاني من إنشغال رجب عنها ،الذي يعاني على ما يبدو من برود "عاطفي" تجاه هيفا التي تحاول أن تثيره وتقول انها "بنت شقية" قد تستجيب ل"تحرشات" صديقه، بعد أن عدت للمئة . في حين أن رجب لم يعطيها جواباً حاسماً أنه سيثور لكرامته ورجولته أو انه قد يغار على "إمراته" الفاتنة واللعوب في نفس الوقت ، بعكس رجب التركي الذي فعلها ، وحاول أن "يحوش" أصحابه الإسرائيلين عن العرب دون أن يطلبوا منه أن" يحوش" ، الأمر الذي نال استحسان العرب واعتباره موقف يعبر عن شهامة ورجولة ونخوة رجب التركي . وليس كرجب هيفا الذي لم يحرك ساكناً. وفيما هيفا عدت للمية وتروت قبل أن نعرف إن كانت استجابت لتحرشات صاحب رجب أم لا. كانت مغنية "الحنبولي" مروى" أكثر جرأة من "هيفا ورجب " فقدت جاهرت علنا ، وكانت هي صاحبة المبادرة ورمي حبائلها على صاحب "صاحبها"، فصرحت متسائلة بكل "عفوية " "فيها أيه لو أكلم صاحبك ويكلمني". معتبرة أنه أمر طبيعي أن تقيم علاقة "ما" مع صديق صديقها، دون أن تفعل مثل صاحبتها هيفا وتتروى وتعد للمئة ،فمروى يبدو أنها على عجلة من أمرها ،وأصحاب "صاحبها" كثر ولو عدت "للمية" سيفوتها القطار ولن "تتمكن" منهم جميعا .
ولسنا ندري على من مستقبلا ستنطبق أغنية مروى هذه ، وهل سيتقبل الجمهور جرأة سياسية "ما" تشبه جرأة مروى ،أم يفضلوا دائما أن يحوش رجب صاحبه عنهم!.
فهيفا وهبي كانت تطلب من رجب الذي يبدو أنه زوجها في الأغنية أن "يحوش" صاحبه عنها، ولسنا نريد أن نسيء الظن بهيفا ، ولكن بحسب ما ورد في الأغنية ، فإن صاحب رجب "الأنتيم" "يتحرش" بهيفا التي يبدو واضحا ً أنها تعاني من إنشغال رجب عنها ،الذي يعاني على ما يبدو من برود "عاطفي" تجاه هيفا التي تحاول أن تثيره وتقول انها "بنت شقية" قد تستجيب ل"تحرشات" صديقه، بعد أن عدت للمئة . في حين أن رجب لم يعطيها جواباً حاسماً أنه سيثور لكرامته ورجولته أو انه قد يغار على "إمراته" الفاتنة واللعوب في نفس الوقت ، بعكس رجب التركي الذي فعلها ، وحاول أن "يحوش" أصحابه الإسرائيلين عن العرب دون أن يطلبوا منه أن" يحوش" ، الأمر الذي نال استحسان العرب واعتباره موقف يعبر عن شهامة ورجولة ونخوة رجب التركي . وليس كرجب هيفا الذي لم يحرك ساكناً. وفيما هيفا عدت للمية وتروت قبل أن نعرف إن كانت استجابت لتحرشات صاحب رجب أم لا. كانت مغنية "الحنبولي" مروى" أكثر جرأة من "هيفا ورجب " فقدت جاهرت علنا ، وكانت هي صاحبة المبادرة ورمي حبائلها على صاحب "صاحبها"، فصرحت متسائلة بكل "عفوية " "فيها أيه لو أكلم صاحبك ويكلمني". معتبرة أنه أمر طبيعي أن تقيم علاقة "ما" مع صديق صديقها، دون أن تفعل مثل صاحبتها هيفا وتتروى وتعد للمئة ،فمروى يبدو أنها على عجلة من أمرها ،وأصحاب "صاحبها" كثر ولو عدت "للمية" سيفوتها القطار ولن "تتمكن" منهم جميعا .
ولسنا ندري على من مستقبلا ستنطبق أغنية مروى هذه ، وهل سيتقبل الجمهور جرأة سياسية "ما" تشبه جرأة مروى ،أم يفضلوا دائما أن يحوش رجب صاحبه عنهم!.