[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اقتحم لصوص في البرازيل متحف ساو باولو للفنون وسرقوا لوحة زيتية للفنان الإسباني المولد بابلو بيكاسو تقدر قيمتها بنحو 50 مليون دولار.
وقال مسؤولون ووسائل إعلام في البرازيل إن المتحف لم يكن به نظام إنذار ولم يكن يوجد سوى أربعة حراس غير مسلحين في الخدمة وقت وقوع الحادث فجر الخميس.
واقتحم لصوص المتحف الذي يضم مجموعة من أهم الأعمال الفنية بأميركا اللاتينية وسرقوا لوحة بيكاسو "بورتريه سوزان بلوش"، ولوحة "عامل البن" للرسام البرازيلي كانديدو بورتيناري.
وقالت الشرطة إن اللصوص استخدموا في العملية التي استمرت ثلاث دقائق رافعة هيدروليك لفتح الباب الرئيسي وعتلة لتحطيم باب زجاجي.
وشبه حاكم ساو باولو خوسيه سيرا حادث السطو بأنه "كان أشبه بالفيلم".
ويفتقر المتحف لنظام إنذار أو مراقبة، والتقطت كاميرات الفيديو التابعة للأمن بعض أجزاء من العملية، لكن لأنها غير مجهزة للتصوير بالأشعة تحت الحمراء كانت الصور غير واضحة.
ونفذ اللصوص العملية في الخامسة صباحا موعد تغيير نوبات الحراس غير المسلحين.
وقال المتحف إن المجموعة إجمالا التي تشمل أعمالا لرسامين أوروبيين بارزين منهم فيلازكويز، وأعمال فنانين آخرين من العصر الحديث مثل دالي غير مؤمن عليها.
وتصدر خبر السرقة العناوين الرئيسية للصحف أمس الجمعة، وخصصت للحدث العديد من صفحاتها الداخلية مركزة على السهولة الواضحة التي ساعدت اللصوص على تنفيذ عمليتهم.
واقتحم لصوص المتحف الذي يضم مجموعة من أهم الأعمال الفنية بأميركا اللاتينية وسرقوا لوحة بيكاسو "بورتريه سوزان بلوش"، ولوحة "عامل البن" للرسام البرازيلي كانديدو بورتيناري.
وقالت الشرطة إن اللصوص استخدموا في العملية التي استمرت ثلاث دقائق رافعة هيدروليك لفتح الباب الرئيسي وعتلة لتحطيم باب زجاجي.
وشبه حاكم ساو باولو خوسيه سيرا حادث السطو بأنه "كان أشبه بالفيلم".
ويفتقر المتحف لنظام إنذار أو مراقبة، والتقطت كاميرات الفيديو التابعة للأمن بعض أجزاء من العملية، لكن لأنها غير مجهزة للتصوير بالأشعة تحت الحمراء كانت الصور غير واضحة.
ونفذ اللصوص العملية في الخامسة صباحا موعد تغيير نوبات الحراس غير المسلحين.
وقال المتحف إن المجموعة إجمالا التي تشمل أعمالا لرسامين أوروبيين بارزين منهم فيلازكويز، وأعمال فنانين آخرين من العصر الحديث مثل دالي غير مؤمن عليها.
وتصدر خبر السرقة العناوين الرئيسية للصحف أمس الجمعة، وخصصت للحدث العديد من صفحاتها الداخلية مركزة على السهولة الواضحة التي ساعدت اللصوص على تنفيذ عمليتهم.