رئيس لجنة أوقاف كربلاء يكشف عن وجود أسلحة إيرانية تتكدّس في سراديب الأماميين الحسين والعباس .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ناشد احمد الحسيني رئيس لجنة الاوقاف والسياحة الدينية في كربلاء المسلمين في جميع دول العالم ومحبي للسلام والتراث والحضارة بانقاذ ضريحي حفيدي الرسول محمد بن عبد الله (ص) الامامين الحسين واخيه العباس عليهما السلام من الأيادي الإيرانية التي تفرض سيطرتها وسطوتها عليهما وبطريقة العصابات والمافيا.
ناشد احمد الحسيني رئيس لجنة الاوقاف والسياحة الدينية في كربلاء المسلمين في جميع دول العالم ومحبي للسلام والتراث والحضارة بانقاذ ضريحي حفيدي الرسول محمد بن عبد الله (ص) الامامين الحسين واخيه العباس عليهما السلام من الأيادي الإيرانية التي تفرض سيطرتها وسطوتها عليهما وبطريقة العصابات والمافيا.
وكشف احمد الحسيني في حديثه عن اسلحة حديثة شملت البي كي سي وبنادق خاصة للقناصة، والأسلحة الخفيفة والمتوسطة قد وصلت من ايران نحو كربلاء، وتم تخزينها في الدور والبنايات ، وفي اماكن مجاورة للضريحين بل ان معلوماتنا الموثقة تؤكد ان بعض هذه الاسلحة والذخيرة موجودة حاليا في غرف خاصة داخل الحرمين الشريفين ( أي داخل المرقدين) لأنهم يعلمون ان أي قوات لا تجرؤ على اقتحام الضريحين ويعلمون بأن الأميركان وقوات متعددة الجنسيات لا تجرؤ على الإقتحام والقصف خوفا من ردة فعل المسلمين في العراق وخارجه.
وقال الحسيني في تصريح صحفي ان ضباط من الاطلاعات الايرانية والحرس الثوري الإيراني يشرفون على ميليشيات تسمى قوة حماية الحرمين، و يشرف عليها حسين الشهرستاني، اما من يديرها فعليا فهم ضباط من المخابرات الإيرانية (الاطلاعات) الايرانية.
واضاف لذا اطالب وانتخي كل المسلمين في العالم، والحوزة الشريفة في لبنان، والأزهر الشريف في القاهرة، ومنظمة المؤتمر الإسلامي ، والجامعة العربية، والهيئة العالمية للأديان ، ان يسارعوا لانقاذ ضريح ابا عبد الله الحسين واخيه العباس عليهما السلام في كربلاء من ايادي هذه الميليشيات التي نشرت عشرات القناصين على سطوح البنايات المجاورة للامامين وعلى منارات الضريحين المقدسين الشريفين في كربلاء.
واضاف مثلما اكدنا في حديث سابق فان هناك غرف خاصة لهذه الميليشيات يمارسون فيها انواع فنون التعذيب بحق الابرياء من العراقيين الاصلاء غير الموالين لايران والرافضين للسياسات والتدخلات الإيرانية، ومن اتباع ومقلدي الخط الصدري الذي يرفض الفدرالية وبيع العراق لايران.
وبين الحسيني في حديثه الخاص بـ(القوة الثالثة) ان المخابرات ( الاطلاعات) الايرانية وضباطها موجودين حاليا في كربلاء تحت غطاء شركات لتنظيف الحرمين، وان هؤلاء الضباط يحتلون كربلاء اليوم، ويفرضون سطوتهم بصورة واضحة للعيان حيث لا يمكن لاي كائن ان يقوم بتفتيش الزوار الايرانيين الذين يفدون الى كربلاء كونهم يتمتعون بحماية وحصانة خاصة من لدن السبعة آلاف من الميليشيات الخاصة لحماية الحرمين.
وقد امسكنا في وقت سابق الكثير من الزوار الايرانيين عند قدومهم الى العراق وهم يحملون العبوات الناسفة والمخدرات والأسلحة العادية والإلكترونية، ولهذا تم محاربتنا من قبل المخابرات الإيرانية (الاطلاعات )وفوج حسين الشهرستاني كوننا في لجنة الاوقاف والسياحة الدينية لا نرتضي لمثل هذه الامور.
وناشد السيد الحسني الدول الاسلامية والحوزات العلمية في لبنان وسوريا، وجميع المسلمين وشرفاء العالم ان يلتفتوا الى ما يحصل في كربلاء لان الحسين واخيه العباس عليهما السلام يُسرقان كل يوم من قبل هذه الميليشيات وان زوارهم يقتلون ويعذبون امام مرأى وانظار العالم بأسره.
وقال إن إيران تستغل وجود هذه الحكومة التي تدرب وترعرع أفرادها في إيران ليتغلغلوا في العراق والمدن المقدسة فارضين أنفسه قادة على المدن، وبدأوا بتغيير تركيبة المدن العراقية من خلال سياسات طرد السكان الأصليين ( العرب) وإبدالهم بالإيرانيين ومن يعترض يكون مصيره الموت هو وعائلته.
وكشف احمد الحسيني في حديثه عن اسلحة حديثة شملت البي كي سي وبنادق خاصة للقناصة، والأسلحة الخفيفة والمتوسطة قد وصلت من ايران نحو كربلاء، وتم تخزينها في الدور والبنايات ، وفي اماكن مجاورة للضريحين بل ان معلوماتنا الموثقة تؤكد ان بعض هذه الاسلحة والذخيرة موجودة حاليا في غرف خاصة داخل الحرمين الشريفين ( أي داخل المرقدين) لأنهم يعلمون ان أي قوات لا تجرؤ على اقتحام الضريحين ويعلمون بأن الأميركان وقوات متعددة الجنسيات لا تجرؤ على الإقتحام والقصف خوفا من ردة فعل المسلمين في العراق وخارجه.
وقال الحسيني في تصريح صحفي ان ضباط من الاطلاعات الايرانية والحرس الثوري الإيراني يشرفون على ميليشيات تسمى قوة حماية الحرمين، و يشرف عليها حسين الشهرستاني، اما من يديرها فعليا فهم ضباط من المخابرات الإيرانية (الاطلاعات) الايرانية.
واضاف لذا اطالب وانتخي كل المسلمين في العالم، والحوزة الشريفة في لبنان، والأزهر الشريف في القاهرة، ومنظمة المؤتمر الإسلامي ، والجامعة العربية، والهيئة العالمية للأديان ، ان يسارعوا لانقاذ ضريح ابا عبد الله الحسين واخيه العباس عليهما السلام في كربلاء من ايادي هذه الميليشيات التي نشرت عشرات القناصين على سطوح البنايات المجاورة للامامين وعلى منارات الضريحين المقدسين الشريفين في كربلاء.
واضاف مثلما اكدنا في حديث سابق فان هناك غرف خاصة لهذه الميليشيات يمارسون فيها انواع فنون التعذيب بحق الابرياء من العراقيين الاصلاء غير الموالين لايران والرافضين للسياسات والتدخلات الإيرانية، ومن اتباع ومقلدي الخط الصدري الذي يرفض الفدرالية وبيع العراق لايران.
وبين الحسيني في حديثه الخاص بـ(القوة الثالثة) ان المخابرات ( الاطلاعات) الايرانية وضباطها موجودين حاليا في كربلاء تحت غطاء شركات لتنظيف الحرمين، وان هؤلاء الضباط يحتلون كربلاء اليوم، ويفرضون سطوتهم بصورة واضحة للعيان حيث لا يمكن لاي كائن ان يقوم بتفتيش الزوار الايرانيين الذين يفدون الى كربلاء كونهم يتمتعون بحماية وحصانة خاصة من لدن السبعة آلاف من الميليشيات الخاصة لحماية الحرمين.
وقد امسكنا في وقت سابق الكثير من الزوار الايرانيين عند قدومهم الى العراق وهم يحملون العبوات الناسفة والمخدرات والأسلحة العادية والإلكترونية، ولهذا تم محاربتنا من قبل المخابرات الإيرانية (الاطلاعات )وفوج حسين الشهرستاني كوننا في لجنة الاوقاف والسياحة الدينية لا نرتضي لمثل هذه الامور.
وناشد السيد الحسني الدول الاسلامية والحوزات العلمية في لبنان وسوريا، وجميع المسلمين وشرفاء العالم ان يلتفتوا الى ما يحصل في كربلاء لان الحسين واخيه العباس عليهما السلام يُسرقان كل يوم من قبل هذه الميليشيات وان زوارهم يقتلون ويعذبون امام مرأى وانظار العالم بأسره.
وقال إن إيران تستغل وجود هذه الحكومة التي تدرب وترعرع أفرادها في إيران ليتغلغلوا في العراق والمدن المقدسة فارضين أنفسه قادة على المدن، وبدأوا بتغيير تركيبة المدن العراقية من خلال سياسات طرد السكان الأصليين ( العرب) وإبدالهم بالإيرانيين ومن يعترض يكون مصيره الموت هو وعائلته.