أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    أزمة الكهرباء في العراق في الصحف البريطانية

    avatar
    زائر
    زائر


    أزمة الكهرباء في العراق في الصحف البريطانية Empty أزمة الكهرباء في العراق في الصحف البريطانية

    مُساهمة من طرف زائر الثلاثاء أكتوبر 02, 2007 4:11 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    يشتكي العراقيون من كثرة انقطاع التيار الكهربائي


    تطالعنا صحيفة التايمز في ركن أخبار العالم بتقرير عنوانه " الرجل الذي يملك مليار دولار ولا يعرف كيف ينفق ماله" بقلم ديبورا هاينز من بغداد.

    تقول الصحفية هاينز إن وزير الكهرباء العراقي، كريم وحيد العبودي، تحت تصرفه مبلغ مليار دولار أمريكي لصرفه على شبكة الكهرباء العراقية المتهالكة لكنه يجد نفسه غير قادر على المضي قدما في تنفيذ مشروعات إصلاح شبكة الكهرباء بسبب قلة الوقود لتشغيل المولدات إذ تعطلت ثلاثة منها، والعوائق الأمنية التي تمنع الشركات الدولية من إعادة بناء البنية التحتية لشبكة الكهرباء.
    وتنقل الصحفية عن وزير الكهرباء العراقي قوله "لقد فقدنا 1100 شخص بين قتيل ومختطف منذ شهر يونيو/حزيران من السنة الماضية."
    وتضيف هاينز إن الاحتياطات النفطية الهائلة للعراق يتم تصديرها للحصول على الموارد المالية التي تحتاج إليها الحكومة العراقية بدل تخصيص جزء منها لتوفير الوقود لمولدات الكهرباء التي يتوقف عليها تشغيل مصافي النفط والتي بدورها تنتج الوقود المطلوب لتشغيل منشآت الطاقة.
    ويضيف وزير الكهرباء العراقي قائلا " هذه هي أهم عقبة ينبغي إزالتها حتى نستطيع زيادة إنتاج الطاقة."
    ويرغب وزير النفط العراقي في أن تقوم الشركات التي تستثمر في قطاع الكهرباء في العراق وهي جنرال إلكتريك وألستوم وسيمينز ببناء مزيد من محطات الكهرباء في العراق.
    لكن الوزير العراقي أضاف أنه يدرك أن هذه الشركات قد تفضل الاستثمار في بلدان توفر الأمن لموظفيها مثل الصين والهند حيث يشتد الطلب على الاستفادة من خبرات هذه الشركات.
    وأردف العبودي قائلا "في الماضي، كانت الشركات تطاردني من أجل الحصول على عقد معين. لكن الآن انقلب الوضع إذ أصبحت أنا الذي أطارد هذه الشركات من أجل إبرام عقود معها."
    إنفاق محدود
    ومن المقرر أن ينفق وزير الكهرباء العراقي مبلغ مليار ونصف مليار دولار أمريكي للنهوض بقطاع الكهرباء خلال هذه السنة لكن سيتبقى له مبلغ مليار دولار أمريكي يمكن أن ينفقه في حال أقنع شركات الكهرباء المناسبة بالاستثمار في العراق.
    وأضاف الوزير قائلا "عندنا الموارد المالية والوقود والكوادر. لكننا نفتقد الأمن رغم وجود وكالات أمنية."
    ويمضي التقرير قائلا إن "انقطاع الكهرباء هو أحد المشكلات الكبرى التي يشتكي منها العراقيون. بعضهم يقولون إنهم لا يحصلون سوى على ساعة أو ساعتين من الكهرباء في اليوم."
    يقول علي مصطفى وهو عراقي يعمل طباخا ببغداد ويبلغ من العمر 36 عاما " أنا غاضب من الحكومة لأنها تكذب علينا إذ تقول إن خدمات الكهرباء ستتحسن خلال السنة المقبلة لكن ما يحصل هو أن الوضع يزداد سوءا."
    وكان توزيع الكهرباء مقننا خلال حكم صدام حسين إذ رغم أن موارد النفط والغاز الطبيعي متركزة في شمال العراق وجنوبه إلا أن صدام حسين كان يوجه موارد الطاقة إلى العاصمة حتى يضمن حصول بغداد على كفايتها من الكهرباء بينما كانت مناطق العراق الأخرى تعاني أشد المعاناة بسبب انقطاع الكهرباء.
    ويضيف التقرير أن العراق يخطط لصرف مبلغ 10 مليارات دولار متأتية من عوائد النفط على مشروعات إعادة الإعمار بزيادة 4 مليارات مقارنة بالسنة الماضية لكن معظم الوزارات لا تستطيع إنفاق الكثير من مخصصاتها المالية إذ لم تزد نسبة الإنفاق السنة الماضية عن 15%.
    ويتابع التقرير أن العنف ضد الموظفين العراقيين والمتعاقدين الأجانب مشفوعا بقلة الكوادر المدربة الذين فروا من جحيم العنف في العراق والبيروقراطية المعطلة للأعمال عوامل مسؤولة عن قلة الإنفاق الحكومي على المشروعات.
    ويلاحظ التقرير أن بعض المحافظات العراقية حققت نجاحا أكبر من الحكومة المركزية في بغداد في صرف مخصصاتها المالية على مشروعات إعادة الإعمار.
    سحب الجنود من العراق
    صحيفة الديلي تلجراف تنشر في صفحتها الأولى تقريرا بعنوان " براون يعطي إشارة البدء لتخفيض عدد الجنود البريطانيين في العراق" بقلم توماس هاردين وتوبي هيلم
    .



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] "براون يعطي إشارة البدء لتخفيض عدد الجنود البريطانيين في العراق"


    يقول الصحفيان إن الديلي تلجراف علمت من مصادر خاصة أن " براون سيمهد الطريق لإجراء تخفيض كبير في عدد الجنود البريطانيين العاملين في العراق بحلول أوائل السنة المقبلة."

    ويضيف التقرير أن هذا الخبر سيذكي التكهنات بشأن عزم رئيس الوزراء البريطاني على الدعوة إلى انتخابات مبكرة في فصل الخريف في وقت تنتعش فيه آمال ذوي الجنود بقرب عودتهم إلى وطنهم.
    ويمضي التقرير قائلا إن مصادر في الحكومة البريطانية أكدت أن براون سيدلي ببيان أمام مجلس العموم يوم الاثنين المقبل سيتطرق فيه إلى مدى جاهزية محافظة البصرة لاستلام الملف الأمني فيها.
    ويتابع الصحفيان أن براون رغم أنه لا ينوي طرح جدول زمني محدد "للانسحاب" السريع من العراق، فإن الجنود البريطانيين المتمركزين في جنوب العراق والبالغ عددهم 5250 جنديا سيُقلصون بـ 2000 جندي خلال الشهور الستة المقبلة على أن يتولى الجنود المتبقون مهام "الإشراف" التي تتضمن حماية خطوط الإمدادات وتدريب القوات العراقية والتأهب للتدخل في حال تدهور الوضع الأمني.
    ويمضي التقرير قائلا إن رؤساء القوات البريطانية يدفعون باتجاه تقليص عدد الجنود البريطانيين في العراق بعد توالي الضغوط عليها خلال خمس سنوات من العمليات المتواصلة في أفغانستان والعراق.
    قناص مجهول
    صحيفة الديلي تلجراف تنشر تقريرا لمراسلها، داميين ماك إلروي ، في الدورة بالعراق بعنوان "قوات النخبة البريطانية تنضم لجهود البحث عن قناص أعدم 19 عراقيا".
    يقول التقرير إن قوات النخبة البريطانية تبحث عن قناص أعدم 19 عراقيا في منطقة الدورة وذلك بإطلاق رصاصة واحدة من مسافة قريبة جدا على رأس كل ضحية خلال الأسبوعين الماضيين.
    ويُعتقد أن القناص أُرسل إلى منطقة الدورة في أوائل الشهر الماضي حاملا أوامر من قيادة تنظيم القاعدة بتقويض المكاسب الأمنية التي حققتها القوات الأمريكية.
    ومن شأن عمليات القتل التي ينفذها القناص المجهول المساس بالإنجازات الأمنية المتحققة في منطقة بدأت تستعيد حياتها الطبيعة بعد إزالة الحواجز الأمنية منها ورحيل قوات الأمن من الشوارع التي كانت مرابطة فيها.
    ونفذ القناص الغامض معظم عمليات القتل بدم بارد وعلى مرأى ومسمع من شهود عيان. وكان قد قتل آخر ضحية له على بعد 200 ياردة من المكان الذي كانت ترابط فيه دورية أمريكية

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26, 2024 7:02 pm