أشار استطلاع جديد للآراء أجراه المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية في الضفة الغربية وقطاع غزة إلى أن الرئيس محمود عباس سيحصل على تأييد 52 في المئة من الناخبين مقابل 40 في المئة سيحصل عليها زعيم حركة حماس إسماعيل هنية لو أجريت الانتخابات الآن.
وكان استطلاع سابق أجري في مارس / آذار قد أشار إلى أن هنية سيحصل على أصوات 47 في المئة من الناخبين بينما يحصل عباس على 46 في المئة من الأصوات.
وعزا المركز ارتفاع شعبية عباس إلى الدعوة التي وجَّهها الأسبوع الماضي لبدء حوار لتحقيق المصالحة مع حركة حماس.
وبدا أيضا أن حركة حماس خسرت نسبة من مؤيديها بسبب إخفاقها في التوصل إلى اتفاق لفتح معبر رفح ووقف إطلاق النار في غزة.
وأشار الاستطلاع أيضا إلى أن حركة فتح ستحصل على 43 في المئة من أصوات الناخبين في الانتخابات التشريعية، بينما تحصل حماس على 31 في المئة.
الفلسطينيون يتهمون السلطة بعدم الوفاء بوعودها
هذا ويرى مسؤولون فلسطينيون أن السلطة الوطنية أخفقت في الوفاء بوعودها الخاصة بتسديد رواتب الموظفين في المواعيد المحددة.
وكان استطلاع سابق أجري في مارس / آذار قد أشار إلى أن هنية سيحصل على أصوات 47 في المئة من الناخبين بينما يحصل عباس على 46 في المئة من الأصوات.
وعزا المركز ارتفاع شعبية عباس إلى الدعوة التي وجَّهها الأسبوع الماضي لبدء حوار لتحقيق المصالحة مع حركة حماس.
وبدا أيضا أن حركة حماس خسرت نسبة من مؤيديها بسبب إخفاقها في التوصل إلى اتفاق لفتح معبر رفح ووقف إطلاق النار في غزة.
وأشار الاستطلاع أيضا إلى أن حركة فتح ستحصل على 43 في المئة من أصوات الناخبين في الانتخابات التشريعية، بينما تحصل حماس على 31 في المئة.
الفلسطينيون يتهمون السلطة بعدم الوفاء بوعودها
هذا ويرى مسؤولون فلسطينيون أن السلطة الوطنية أخفقت في الوفاء بوعودها الخاصة بتسديد رواتب الموظفين في المواعيد المحددة.