الرئيسية
اعترف رئيس نادي إشبيليه الإسباني، خوسيه ماريا ديل نيدو، مساء أمس الخميس باهتمام برشلونة بالتعاقد مع البرازيلي دانييل ألفيس، الظهير الأيمن لفريقه، مشيراً إلى صعوبة الاحتفاظ باللاعب الدولي.
وأكد رئيس النادي الأندلسي في حديث لإذاعة النادي "من الواضح أنها مهمة تزداد صعوبة مع الوقت" في إشارة إلى الإبقاء على اللاعب البرازيلي "في صفوف النادي، نظراً لأسباب تعاقدية وفكرية ورياضية".
كما أشار ديل نيدو إلى أن مشاركة إشبيليه الموسم القادم في بطولة كأس الاتحاد الأوروبي وليس في دوري أبطال أوروبا تجعل من الضروري الاستماع إلى "العروض المقدمة للاعب".
وأضاف "في جميع الأندية أصبح لدينا شوكة في ظهورنا مع البند رقم 17 للائحة الفيفا التي تفتح الباب أمام إمكانية رحيل اللاعب"، قبل أن يحذر من أن النادي سيفعل "ما يتفق أكثر مع مصلحة إشبيليه في ذلك الحين".
يذكر أن الموسم الماضي كان السادس لألفيس مع إشبيليه، بعد أن انضم لصفوف الفريق في سوق الانتقالات الشتوية لموسم 2002-2003 قادماً من بائيا البرازيلي مقابل مليون دولار -نحو 645 ألف يورو حالياً- وهو مرتبط مع الفريق بتعاقد حتى 2012 تبلغ قيمة شرطه الجزائي 60 مليون يورو.
وتزيد أهمية ألفيس كصفقة جديدة لبرشلونة مع كونه لن يعتبر لاعباً أجنبياً، بعد أن حصل على الجنسية الإسبانية صيف عام 2005 .
وأكد رئيس النادي الأندلسي في حديث لإذاعة النادي "من الواضح أنها مهمة تزداد صعوبة مع الوقت" في إشارة إلى الإبقاء على اللاعب البرازيلي "في صفوف النادي، نظراً لأسباب تعاقدية وفكرية ورياضية".
كما أشار ديل نيدو إلى أن مشاركة إشبيليه الموسم القادم في بطولة كأس الاتحاد الأوروبي وليس في دوري أبطال أوروبا تجعل من الضروري الاستماع إلى "العروض المقدمة للاعب".
وأضاف "في جميع الأندية أصبح لدينا شوكة في ظهورنا مع البند رقم 17 للائحة الفيفا التي تفتح الباب أمام إمكانية رحيل اللاعب"، قبل أن يحذر من أن النادي سيفعل "ما يتفق أكثر مع مصلحة إشبيليه في ذلك الحين".
يذكر أن الموسم الماضي كان السادس لألفيس مع إشبيليه، بعد أن انضم لصفوف الفريق في سوق الانتقالات الشتوية لموسم 2002-2003 قادماً من بائيا البرازيلي مقابل مليون دولار -نحو 645 ألف يورو حالياً- وهو مرتبط مع الفريق بتعاقد حتى 2012 تبلغ قيمة شرطه الجزائي 60 مليون يورو.
وتزيد أهمية ألفيس كصفقة جديدة لبرشلونة مع كونه لن يعتبر لاعباً أجنبياً، بعد أن حصل على الجنسية الإسبانية صيف عام 2005 .
