الجيران - الانبار - نفى عضو مؤتمر صحوة العراق يوسف فيصل نجرس الكعود عقد تحالف مع قوى وكيانات سياسية في محافظة الأنبار لخوض انتخابات مجالس المحافظات المقرر إجراؤها في تشرين الأول المقبل.
وقال الشيخ الكعود في حديث لـ"نيوزماتيك"الاثنين "نحن كيان سياسي مستقل، ولن نشترك مع أية كتلة سياسية، أما إذا كانت هناك كتلة ترغب بالحصول على مساعدة فلن نتأخر في ذلك".وأضاف الشيخ الكعود، وهو مسؤول أيضا عن مكاتب الصحوة في المنطقة الغربية من العراق أن "قسما من أعضاء التيار الصدري بقيادة مقتدى الصدر، والمجلس الإسلامي بقيادة عبد العزيز الحكيم يرغب بإتباع أسلوب القائمة المغلقة، فيما ترغب أحزاب وكتل سياسية أخرى بأسلوب القوائم الانتخابية المفتوحة".
وأوضح الكعود أن "المفوضية العليا المستقلة للانتخابات منحت مؤتمر صحوة العراق التسلسل رقم واحد بين الكتل السياسية التي تعتزم المشاركة في الانتخابات المقررة في تشرين الأول المقبل"، لافتا الى أن الصحوة هي أول كيان سياسي يحصل على موافقة للمشاركة في الانتخابات من مجموع أكثر من 200 كيان سياسي مرشح لمجالس المحافظات والأقضية والنواحي".وأوضح الكعود أن "الصحوة سوف تطالب بعشرة مراقبين لمراقبة انتخابات مجلس المحافظة بحسب ما تنص عليه تعليمات الهيئة العليا المستقلة للانتخابات".
وقال الكعود "بعد هذا التاريخ بدأنا بفتح مكاتب للصحوة في المحافظات، وفي جنوب العراق، على غرار مكتب صحوة الأنبار"، وأضاف "حصلنا على موافقات لفتح مكاتب للصحوة في الجنوب، كما حصلنا على موافقة من رئاسة الوزراء بأن يكون الاسم هو صحوة العراق بدلا من صحوة الأنبار.ونفى عضو صحوة العراق أن يكون هناك تناحر بين الصحوة والحزب الإسلامي أو الأحزاب الأخرى موضحا أن "الصحوة عندما تكونت حصلت على تسعة مقاعد في مجلس المحافظة في العام 2006 ومازالت هذه المقاعد تمثل الصحوة في هذا المجلس.وأكد الشيخ الكعود أن "ليس هناك تقاطع بين الصحوة والحزب الإسلامي، وما حصل قبل أشهر أنما كان بفعل وسائل الإعلام وتهويلها للأحداث"، مشيرا إلى أن "الحزب الإسلامي العراقي حسم الأمر في حينه وله الآن اكبر عدد من المقاعد في مجلس محافظة الأنبار".
وقال الشيخ الكعود في حديث لـ"نيوزماتيك"الاثنين "نحن كيان سياسي مستقل، ولن نشترك مع أية كتلة سياسية، أما إذا كانت هناك كتلة ترغب بالحصول على مساعدة فلن نتأخر في ذلك".وأضاف الشيخ الكعود، وهو مسؤول أيضا عن مكاتب الصحوة في المنطقة الغربية من العراق أن "قسما من أعضاء التيار الصدري بقيادة مقتدى الصدر، والمجلس الإسلامي بقيادة عبد العزيز الحكيم يرغب بإتباع أسلوب القائمة المغلقة، فيما ترغب أحزاب وكتل سياسية أخرى بأسلوب القوائم الانتخابية المفتوحة".
وأوضح الكعود أن "المفوضية العليا المستقلة للانتخابات منحت مؤتمر صحوة العراق التسلسل رقم واحد بين الكتل السياسية التي تعتزم المشاركة في الانتخابات المقررة في تشرين الأول المقبل"، لافتا الى أن الصحوة هي أول كيان سياسي يحصل على موافقة للمشاركة في الانتخابات من مجموع أكثر من 200 كيان سياسي مرشح لمجالس المحافظات والأقضية والنواحي".وأوضح الكعود أن "الصحوة سوف تطالب بعشرة مراقبين لمراقبة انتخابات مجلس المحافظة بحسب ما تنص عليه تعليمات الهيئة العليا المستقلة للانتخابات".
وقال الكعود "بعد هذا التاريخ بدأنا بفتح مكاتب للصحوة في المحافظات، وفي جنوب العراق، على غرار مكتب صحوة الأنبار"، وأضاف "حصلنا على موافقات لفتح مكاتب للصحوة في الجنوب، كما حصلنا على موافقة من رئاسة الوزراء بأن يكون الاسم هو صحوة العراق بدلا من صحوة الأنبار.ونفى عضو صحوة العراق أن يكون هناك تناحر بين الصحوة والحزب الإسلامي أو الأحزاب الأخرى موضحا أن "الصحوة عندما تكونت حصلت على تسعة مقاعد في مجلس المحافظة في العام 2006 ومازالت هذه المقاعد تمثل الصحوة في هذا المجلس.وأكد الشيخ الكعود أن "ليس هناك تقاطع بين الصحوة والحزب الإسلامي، وما حصل قبل أشهر أنما كان بفعل وسائل الإعلام وتهويلها للأحداث"، مشيرا إلى أن "الحزب الإسلامي العراقي حسم الأمر في حينه وله الآن اكبر عدد من المقاعد في مجلس محافظة الأنبار".