أفادت السبت صحيفة حكومية في زيمبابوي أن رئيس أركان جيش زيمبابوي دعا جنوده إلى التصويت لمصلحة الرئيس روبرت موغابي في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية المقررة في 27 يونيو/ حزيران أو التخلي عن البزة العسكرية .
ونقلت صحيفة "هيرالد" الحكومية عن الجنرال مارتن شيدوندو قوله ان "الجنود ليسوا غير مسيسين . وحدهم المرتزقة غير مسيسين. وقعنا وقبلنا أن نقاتل من اجل حماية مبادئ الحزب الحاكم بشأن حماية الثورة".
وتابع خلال مسابقة للرماية أنه إذا كانت لدى البعض أفكار مختلفة فعليهم أن يتخلوا عن الزي العسكري .
وكان قادة الشرطة أعلنوا سابقا أنهم لن يسمحوا لـ "دمية" بقيادة البلاد مستعيرين في ذلك الخطاب الرسمي الذي يصف زعيم المعارضة مورغان تسفانغيراي بأنه بيدق تحركه بريطانيا القوة الاستعمارية السابقة.
وقال الجنرال شيدوندو للجنود انه سيتم نشرهم في البلاد لمنع حدوث أعمال عنف سياسي عزاها إلى أنصار حركة التغيير الديموقراطي المعارضة.
وخاطب الجنود قائلا إن واجبهم سيكون حماية الأهالي الذين يطعنون ويضربون بالسواطير وتحرق منازلهم من قبل أنصار مفترضين لحركة التغيير الديموقراطي.
ومنذ الانتخابات العامة في 29 مارس/آذار التي مني فيها النظام الحاكم بالهزيمة ، تعددت أعمال العنف في زيمبابوي. وعزت المنظمات الدولية وضمنها الأمم المتحدة، غالبية أعمال العنف لأنصار موغابي.
ونقلت صحيفة "هيرالد" الحكومية عن الجنرال مارتن شيدوندو قوله ان "الجنود ليسوا غير مسيسين . وحدهم المرتزقة غير مسيسين. وقعنا وقبلنا أن نقاتل من اجل حماية مبادئ الحزب الحاكم بشأن حماية الثورة".
وتابع خلال مسابقة للرماية أنه إذا كانت لدى البعض أفكار مختلفة فعليهم أن يتخلوا عن الزي العسكري .
وكان قادة الشرطة أعلنوا سابقا أنهم لن يسمحوا لـ "دمية" بقيادة البلاد مستعيرين في ذلك الخطاب الرسمي الذي يصف زعيم المعارضة مورغان تسفانغيراي بأنه بيدق تحركه بريطانيا القوة الاستعمارية السابقة.
وقال الجنرال شيدوندو للجنود انه سيتم نشرهم في البلاد لمنع حدوث أعمال عنف سياسي عزاها إلى أنصار حركة التغيير الديموقراطي المعارضة.
وخاطب الجنود قائلا إن واجبهم سيكون حماية الأهالي الذين يطعنون ويضربون بالسواطير وتحرق منازلهم من قبل أنصار مفترضين لحركة التغيير الديموقراطي.
ومنذ الانتخابات العامة في 29 مارس/آذار التي مني فيها النظام الحاكم بالهزيمة ، تعددت أعمال العنف في زيمبابوي. وعزت المنظمات الدولية وضمنها الأمم المتحدة، غالبية أعمال العنف لأنصار موغابي.