أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    مستشار المالكي :تعلمنا كيف نعدم بعد اخطائنا في اعدام صدام

    فوزي شموئيل بولص الارادني
    فوزي شموئيل بولص الارادني
    المشرف العام
    المشرف العام


    ذكر عدد الرسائل : 11750
    العمر : 61
    الدولة : المانيا /Bad kreuznach
    الدولة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/10/2007

    مستشار المالكي :تعلمنا كيف نعدم بعد اخطائنا في اعدام صدام Empty مستشار المالكي :تعلمنا كيف نعدم بعد اخطائنا في اعدام صدام

    مُساهمة من طرف فوزي شموئيل بولص الارادني الأحد ديسمبر 16, 2007 4:42 pm


    مستشار كبير للمالكي: "تعلمنا كيف نعدم"بعد أخطائنا في إعدام صدام حسين وبرزان التكريتي!
    « في: اليوم في 10:40:01 am »
    رد مع الاقتباس


    ممثل مغمور في هوليوود يجوب المعاهد والحسينيات والمساجد في مشيغن ليحث "الأميركان العراقيين الأثرياء" على العمل في بلدهم "
    مستشار كبير للمالكي: "تعلمنا كيف نعدم"بعد أخطائنا في إعدام صدام حسين وبرزان التكريتي!


    شؤون سياسية - 15/12/2007



    واشنطن-الملف برس

    انتدبته الحكومة العراقية لتمثيل "دور" داعية الأمن والسلام في أرض جنسيته الثانية لأرض جنسيته الأولى. كل ذلك بسبب دوره الناجح في حكومة (الجعفري) وفي بضعة "أدوار مغمورة" أنتجتها أفلام ومسلسلات هوليوودية.

    ففي حزيران 2005 اختاره رئيس الوزراء (إبراهيم الجعفري) ليكون رجل الحكومة المعين وممثلها في محاكمات الرئيس السابق (صدام حسين) والآخرين من أعضاء حكومته وإعدامهم.

    ويقول عن وظيفته هذه: "إنها مثل حلم يتحول الى حقيقة". وفي رأيه "أن الحكومة كانت عادلة وأنجزت عملها بشكل صحيح على الرغم من الانتقادات التي صدرت ضد طريقة تنفيذ عملية الإعدام، وخاصة تلك الانتقادات التي استنكرت وجود بعض الشهود الذين عنفوا صدام قبل إعدامه. ثم بعد أسبوعين على ذلك الانتقادات التي أثيرت بشأن رأس (برزان إبراهيم التكريتي) الذي وجد منفصلاً عن جسده عندما جرى إعدامه.

    ويعترف ممثل حكومة (الجعفري) السابق ومستشار حكومة (المالكي) الحالي، قائلاً: "لقد ارتكبنا أخطاء في البداية" ويضيف: "لم نكن نعرف كيف نعدم. أما الآن فقد تعلمنا ذلك ومنفذو عمليات الإعدام تطوّروا في التنفيذ ليكون مشابهاً لما يجري في العالم".

    وطبقاً لـ (نيراج ووريكو) من شبكة أخبار (فري برس) الأميركية فإن (بسام رضا) وهو ممثل سابق مغمور في هوليوود، ويعمل الآن مستشاراً كبيراً لرئيس الوزراء (نوري المالكي) موجود الآن في مدينة (ديربورن) لتشجيع الأميركان من أصل عراقي للمساعدة في إعادة بناء وطنهم الأول.

    وتنقل شبكة الأخبار الأميركية عن (بسام) 44 سنة، وعاش لفترة في مدينة (توليدو) قوله مخاطباً بعض العراقيين المقيمين في الولايات المتحدة :"ارجعوا واعملوا في العراق.. نحن نحتاج الى ناس يستثمرون أموالهم في الوطن".

    وكان (بسام) قد وصل الى (مشيغن) في وقت متأخر من يوم الثلاثاء، ليجتمع مع رجال دين في معهد المعرفة الإسلامية بمدينة (ديربورن) ويخطط لإلقاء خطابات في عدد من المساجد والحسينيات في المدينة، ليدعو المستثمرين العراقيين الى العودة.

    نشأ (بسام رضا) في العراق، وفي سنة 1982 هرب من العراق بعد أن ألقي القبض على أخوين له من قبل الأجهزة الأمنية في زمن الرئيس السابق بصدام حسين بسبب رفضهم الانضمام الى حزب البعث الحاكم حسب زعم (بسام). وقال إن إنه لم يسمع عن أخويه أي خبر بعد ذلك. وبعد الغزو الأميركي للعراق عرف أنه أنهما قد أعدما.

    واستقر (بسام) في كاليفورنيا، وعمل سنة 1999 في فيلم "الملوك الثلاثة" حول حرب العراق الأولى، وفي السنوات الأخيرة لعب أدواراً في مسلسلات تلفزيونية مثل (24) و (أسماء مستعارة).

    ومنذ عمل مستشاراً لـ( الجعفري) ومن ثم مستشاراً لـ (المالكي) يقول الممثل المغمور (بسام رضا) إن العروض زادت للمشاركة في أدوار بعض الأفلام لكنه "يضحّي" بشهرة تنتظره من أجل أن "يخدم العراق في عمله الحالي".

    ولسنوات كان (بسام رضا) نشطاً في معارضة نظام صدام طبقاً لما تقوله شبكة الأخبار الأميركية (في برس) مشتغلاً مع آخرين من الأميركيين (العراقيي الأصل) في منطقة مترو ديترويت.

    وخلال رحلته هذا الأسبوع، يقول أنه أراد أن يترك رسالة لدى الأميركيين من أصل عراقي بأن بلدهم يحتاج الى خدماتهم. وقال إن الوضع الأمني قد تحسن كثيراً في العراق وان القوات الإضافية التي أرسلها الرئيس (جورج بوش) منذ بداية السنة الحالية قد ساعدت في تحسن الحالة الأمنية. وأكاد قوله: "نعم قوات التدفق surge تعمل بشكل جيد".





    المصدر : الملف برس - الكاتب: الملف برس

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 07, 2024 6:38 am