أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    أصدقاء: المراهقة المتوفاة بكندا رفضت ارتداء الحجاب

    avatar
    Amer Yacoub
    Admin
    Admin


    ذكر عدد الرسائل : 1690
    العمر : 58
    العمل/الترفيه : مدير الموقع
    الدولة : المانيا
    تاريخ التسجيل : 15/08/2007

    أصدقاء: المراهقة المتوفاة بكندا رفضت ارتداء الحجاب Empty أصدقاء: المراهقة المتوفاة بكندا رفضت ارتداء الحجاب

    مُساهمة من طرف Amer Yacoub الخميس ديسمبر 13, 2007 2:28 pm


    أصدقاء: المراهقة المتوفاة بكندا رفضت ارتداء الحجاب

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    أونتاريو، كندا (CNN) -- دأبت المراهقة أقصى برفيز على ارتداء لباس رياضي بالإضافة إلى حجاب كل صباح أثناء توجهها إلى كليتها، إلا أنها ما أن تصل هناك تقوم بنزع الحجاب وارتداء بدلاً منه سروالاً ضيقاً من الجينز.
    ويقول أصدقاؤها أن والديها أبدوا انزعاجاً من تصرفاتها، لدرجة أن علامات كدمات بدأت تظهر على أيدي المراهقة.
    ووفق الأصدقاء فإن نزاعاً وقع بين صديقتهم أقصى ووالدها، ربما قد أدى إلى وفاتها هذا الأسبوع على يد الوالد الذي حرم الأربعاء من حق الكفالة بعد اتهامه بقتل كريمته.
    وفاة أقصى أثار جدلاً حاداً في المجتمع الكندي، وأعاد الأضواء إلى الصراع القائم بين الجيل الأول والثاني من المهاجرين، واختلاف نظرتهم للعادات الاجتماعية والموروث الثقافي والديني، ومسألة الاندماج في المجتمع الغربي.
    وكان قد تم نقل المراهقة الباكستانية الأصل على وجه السرعة للمستشفى وهي في حالة خطرة الاثنين، بعد إطلاق والدها نداء استغاثة زعم فيه أنه قتلها، وفق ما قالته الشرطة.
    ولاحقاً لفظت الفتاة البالغة 16 ربيعاً أنفاسها بعدما فشل الأطباء في إسعافها.
    يُذكر أن هناك 750 ألف مسلم في كندا.
    وكان المتحدث باسم الشرطة واين باترسون قد أوضح أن السلطات تحاول تحديد دوافع مصرعها رافضا التأكيد أن السبب يعود لرفضها ارتداء الحجاب.
    فيما قال وكيل دفاع والد أقصى إن أسباب النهاية المأساوية لأقصى تحمل في طياتها مسائل أبعد من الاختلافات الثقافية.
    إلا أن أصدقاء المراهقة قالوا إنها كانت تنوي مغادرة منزل ذويها في "ميسيسوغا" في مدينة أونتاريو جراء التوتر الحاصل معهم على خلفية قرارها بوقف ارتداء الحجاب في الكلية.
    وأضافوا أنهم شاهدوا أقصى مصابة بكدمات عدة مرات وأنها توقعت قبل أيام من مصرعها بأن والدها "سيقتلها."
    وقال صديقها أليكس براساد وزميلها في كلية "أبلوود هايتس الثانوية" إن والدها كان يلزمها كمسلمة بالقيام بأمور محددة، فيما هي كانت تريد عيش حياتها كما ترغب وأرادت أن يتفهّم ذويها أنه يمكن أن يكون الفرد متدينا ومؤمناً، لكن في نفس الوقت أن يكون الشخص الذي يرغب أن يكونه.
    ووفق ما قاله أصدقاؤها فإن أقصى بدأت ارتداء الحجاب قبل عام عندما بدأت بارتياد الثانوية، إلا أنها بدأت بالتوقف عن ذلك قبل عدة أشهر بعدما تعرضت لممازحات وسخرية بعض زملائها.
    وقال جويل براون (17 عام) إن فردا من أفراد الأسرة كان يتبع أقصى للمدرسة ليعود ويبلغ ذويها بما ترتديه.
    وأوضح براون أنه بدأ يشعر بالقلق لأنه أصبح يشاهد كدمات على جسد أقصى، مضيفا أن الضحية غادرت منزل ذويها عدة مرات وكانت تسكن مؤخرا مع زميلة لها تدعى كريستا غاربت، لافتا إلى أن أقصى كانت تنوي الذهاب في عطلة نهاية الأسبوع الفائت لجمع أغراضها الشخصية من منزل أهلها ومغادرته للأبد، وفق وكالة أسوشيتد برس.
    وأكد أن أقصى أبلغته أنها خائفة من العودة للمنزل الجمعة، لأن والدها "سيقتلها."
    وقال براون "كانت خائفة.. لم أتوقع أنها ستغيب عنا للأبد.."
    وكانت الشرطة أكدت الأربعاء أن نتائج التشريح أوضحت أن سبب الوفاة جاء جراء "ضغط على العنق" أو الخنق.
    وكان الوالد وهو سائق أجرة يبلغ 57 عاما قد بدا عند مثوله القصير أمام القضاء شاحبا، فيما منع من إقامة أي اتصال مع نجله وقاص (26 عاما) المتهم بعرقلة عمل الشرطة خلال تحقيقها حول أسباب الوفاة.
    إلا أن الشقيق الآخر شون محمد برفيز قال للصحفيين خارج القاعة إنه غير متأكد من الأسباب التي أدت إلى وفاة أقصى.
    وقال جوزف تشيراكو وكيل دفاع الوالد محمد برفيز "من دون شك إنها مأساة."
    مؤكدا أن محادثاته المقتضبة مع أفراد الأسرة تظهر أن هناك الكثير من الأمور في القضية غير المسائل الثقافية، والتي قد يكون لها دور."
    من جهتها وصفت الناطقة باسم المجلس الكندي للعلاقات الأمريكية الإسلامية سلمى دجوتشيك القضية بأنها تصب في خانة العنف المنزلي.
    [/center]

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 9:25 pm