رايس:
إيران وراء كل مشاكل المنطقة.. وعلى سورية أن تختار.. قالت: سنقوم إما أنا
أو بوش بإعطاء الفلسطينيين والإسرائيليين (الدفعة الأخيرة) التي يحتاجونها
04/05/2008
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لندن:
د.مأمون فندي «الشرق الأوسط» - اتهمت كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية
الاميركية ايران بانها تقف وراء كل مشاكل المنطقة سواء فيما يخص دعمها
لـ«حزب الله» في لبنان وتعطيل عملية اختيار رئيس للبنان، أو في دعمها
لميليشيا «جيش المهدي» أو«حماس»، اضافة إلى سعيها الحثيث لامتلاك
التكنولوجيا التي تؤهلها لصناعة أسلحة نووية، لكنها قالت ايضا «إن
الولايات المتحدة ليس لها اعداء دائمون، ونحن قادرون على تجاوز الخلافات،
ولكن إيران لا تفتح نافذة في هذا الاتجاه».
وفي حوار خاص مع «الشرق
الأوسط» خلال زيارتها الى لندن قالت «على سورية أن تقرر وتختار..أن تتخذ
القرار فيما إذا كانت تريد أن تكون جزءا من منظومة الدول التي تدعم
الاستقرار في المنطقة». وحول مفاوضات السلام السورية ـ الاسرائيلية التي
تجرى بوساطة تركية، قالت «نحن لا نريد بأي شكل أن نقف حائلا دون أية
محاولة لتحقيق السلام بين إسرائيل وكل جيرانها». ايضا شددت على أن «الأمر
الذي يجب ألا يحدث، هو أن نتحدث مع سورية في السلام متجاهلين أمر لبنان».
وفيما يتعلق بمفاوضات السلام الفلسطينية ـ الاسرائيلية سنقوم إما أنا أو
الرئيس جورج بوش بإعطاء الطرفين تلك الدفعة الأخيرة التي يحتاجانها. وشددت
على أن الرئيس جورج بوش، والأطراف المعنية التزمت، بأنه سيكون هناك اتفاق
في نهاية العام، وهذا سيكون إنجازا تاريخيا عظيما، لذا يجب ألا نحكم على
المباراة قبل انتهاء مدتها الزمنية، فلا تمكن معرفة نتيجة المباراة من
نتائج الشوط الأول فقط».
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إيران وراء كل مشاكل المنطقة.. وعلى سورية أن تختار.. قالت: سنقوم إما أنا
أو بوش بإعطاء الفلسطينيين والإسرائيليين (الدفعة الأخيرة) التي يحتاجونها
04/05/2008
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لندن:
د.مأمون فندي «الشرق الأوسط» - اتهمت كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية
الاميركية ايران بانها تقف وراء كل مشاكل المنطقة سواء فيما يخص دعمها
لـ«حزب الله» في لبنان وتعطيل عملية اختيار رئيس للبنان، أو في دعمها
لميليشيا «جيش المهدي» أو«حماس»، اضافة إلى سعيها الحثيث لامتلاك
التكنولوجيا التي تؤهلها لصناعة أسلحة نووية، لكنها قالت ايضا «إن
الولايات المتحدة ليس لها اعداء دائمون، ونحن قادرون على تجاوز الخلافات،
ولكن إيران لا تفتح نافذة في هذا الاتجاه».
وفي حوار خاص مع «الشرق
الأوسط» خلال زيارتها الى لندن قالت «على سورية أن تقرر وتختار..أن تتخذ
القرار فيما إذا كانت تريد أن تكون جزءا من منظومة الدول التي تدعم
الاستقرار في المنطقة». وحول مفاوضات السلام السورية ـ الاسرائيلية التي
تجرى بوساطة تركية، قالت «نحن لا نريد بأي شكل أن نقف حائلا دون أية
محاولة لتحقيق السلام بين إسرائيل وكل جيرانها». ايضا شددت على أن «الأمر
الذي يجب ألا يحدث، هو أن نتحدث مع سورية في السلام متجاهلين أمر لبنان».
وفيما يتعلق بمفاوضات السلام الفلسطينية ـ الاسرائيلية سنقوم إما أنا أو
الرئيس جورج بوش بإعطاء الطرفين تلك الدفعة الأخيرة التي يحتاجانها. وشددت
على أن الرئيس جورج بوش، والأطراف المعنية التزمت، بأنه سيكون هناك اتفاق
في نهاية العام، وهذا سيكون إنجازا تاريخيا عظيما، لذا يجب ألا نحكم على
المباراة قبل انتهاء مدتها الزمنية، فلا تمكن معرفة نتيجة المباراة من
نتائج الشوط الأول فقط».
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]