أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    المالكي : عملية عسكرية عاجلة لطرد المسلحين من "الصدر"

    فوزي شموئيل بولص الارادني
    فوزي شموئيل بولص الارادني
    المشرف العام
    المشرف العام


    ذكر عدد الرسائل : 11750
    العمر : 61
    الدولة : المانيا /Bad kreuznach
    الدولة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/10/2007

    المالكي : عملية عسكرية عاجلة لطرد المسلحين من "الصدر" Empty المالكي : عملية عسكرية عاجلة لطرد المسلحين من "الصدر"

    مُساهمة من طرف فوزي شموئيل بولص الارادني الجمعة مايو 02, 2008 2:39 am

    المالكي : عملية عسكرية عاجلة لطرد المسلحين من "الصدر"



    GMT 15:30:00 2008 الخميس 1 مايو

    أسامة مهدي



    --------------------------------------------------------------------------------


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    طالباني يؤكد العمل لبناء دولة لكل العراقيين وليس لطائفة او حزب
    المالكي : عملية عسكرية عاجلة لطرد المسلحين من "الصدر"

    أسامة
    مهدي من لندن : اعلن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي اليوم قرب تنفيذ
    عملية عسكرية مسلحة عاجلة للقضاء على مسلحي جيش المهدي التابع لرجل الدين
    الشيعي مقتدى الصدر من مدينة الصدر التي يسكنها اكثر من مليوني نسمة في
    ضواحي بغداد الشرقية مطالبا المسلحين بالقاء السلاح فورا وداعيا رجال
    الدين والعشائر الى القيام بواجبهم وعدم السماح بإتخاذ المدنيين دروعا
    بشرية وتحويل البيوت والمساجد والاسواق والمدارس الى اماكن لتخزين السلاح
    وتوجيهها ضد الجيش والشرطة ودوائر الدولة والمدنيين .. في وقت اكد الرئيس
    جلال طالباني العمل على بناء دولة لجميع العراقيين وليس دولة طائفة او
    قومية اوجماعة او حزب او مرتعاً لمتصيدي مكاسب و شذاذ آفاق.

    وقال
    المالكي في رسالة موجهة الى العراقيين وابناء مدينة الصدر خاصة وارسل
    مكتبه نسخة منها الى "ايلاف" اليوم ان حكومته مصممة على تحسين اوضاع
    المدينة وتحقيق الأمن والازدهار فيها من خلال وضع الخطط اللازمة لمعالجة
    مشكلة السكن وتأهيل الشباب وتوفير فرص عمل مناسبة لهم وبناء المزيد من
    المدارس والمراكز الصحية . واكد العزم على التصدي "للعصابات الاجرامية
    والخارجين على القانون" وقال إن تثبيت الامن وفرض القانون مسؤولية الحكومة
    مشددا "العزم على اعادة الحياة الى طبيعتها ومحاربة الخارجين عن القانون
    حتى ينصاعوا لسلطة الدولة" . واكد انه انه ليس امام هؤلاء سوى القاء
    السلاح والكف عن العبث بأمن المواطنين. واضاف ان القوات المسلحة ستباشر
    مهامها عاجلا خلال عمليات ملاحقة المجرمين وبذل اقصى جهد من اجل حماية
    المدنيين وممتلكاتهم .. وفيما يلي نص الرسالة :

    يا ابناء شعبنا العراقي الكريم ..
    يا ابناء مدينة الصدر العزيزة..
    ننظر
    بإعتزاز وإهتمام كبيرين لأبناء مدينة الصدر الذين عانوا بالأمس من حرمان
    واهمال في عهد النظام البائد ،ولم يكسبوا اليوم من تسلط الخارجين عن
    القانون غير القتل والدمار والخراب واعاقة الخدمات ، ليضيفوا معاناة
    إنسانية الى جانب ماتكبدته المدينة من ظلم واضطهاد .

    نحن مصممون
    على تحسين اوضاع المدينة ، وتحقيق الأمن والازدهار فيها وقد خصصنا لذلك
    مبالغ مالية كبيرة لتطوير قطاع الخدمات والمباشرة بعملية البناء والاعمار،
    وندرك حجم المعاناة التي يعيشها ابناء مدينة الصدر ولذلك وضعنا الخطط
    اللازمة لمعالجة مشكلة السكن وتأهيل الشباب وتوفير فرص عمل مناسبة لهم
    ،وبناء المزيد من المدارس والمراكز الصحية ، ونتطلع الى التعاون مع أبناء
    مدينة الصدر لطي صفحة الحرمان وتحويل الطاقات البشرية الكبيرة التي
    تمتلكها المدينة نحو ميادين العمل والبناء .

    إن المسؤولية الوطنية
    الملقاة على عاتقنا تلزمنا تحقيق الأمن والإستقرار وفرض سلطة القانون وحفظ
    هيبة الدولة في جميع انحاء العراق ، وقد التقت جهودنا في فرض القانون منذ
    نجاح عمليات بغداد والبصرة مع تطلعات ابناء شعبنا الذين ضاقوا ذرعا من
    العصابات الإجرامية وتنظيمات القاعدة والمليشيات التي نشرت الفوضى في جميع
    انحاء البلاد وبالأخص في مدينة الصدر.

    يؤسفنا القول إن ما يفاقم
    معاناة المواطنين ويلحق الضرر بهم ، وقوع مدينة الصدر تحت سطوة العصابات
    الاجرامية والخارجين عن القانون ، الذين يعيقون مشاريع البناء
    والإعمار،وينفذون أجندات تتعارض مع المصلحة الوطنية ، مايحتم علينا التصدي
    لهؤلاء بحزم وقوة.
    إن تثبيت الامن وفرض القانون مسؤولية الحكومة ،
    وان الواجب الشرعي والوطني يلزم علماء الدين وشيوخ عشائر مدينة الصدر
    القيام بواجبهم وعدم السماح بإتخاذ المدنيين دروعا بشرية وتحويل البيوت
    والمساجد والاسواق والمدارس الى مشاجب لتخزين السلاح وتوجيهها ضد الجيش
    والشرطة ودوائر الدولة والمدنيين .

    إن حكومتكم التي تحظى بدعم
    وإسناد الشعب وجميع القوى السياسية ،عقدت العزم على اعادة الحياة الى
    طبيعتها ومحاربة الخارجين عن القانون حتى ينصاعوا لسلطة الدولة ، ونجدد
    التأكيد انه ليس امام هؤلاء سوى القاء السلاح والكف عن العبث بأمن
    المواطنين.
    نضع الجميع امام مسؤولياتهم بالمساهمة في بسط سلطة
    القانون والتعاون مع أجهزة الدولة لتمكينها من القيام بواجباتها ، ونشدد
    على قواتنا المسلحة التي ستباشر مهامها عاجلا خلال عمليات ملاحقة المجرمين
    ،بذل اقصى جهد من اجل حماية المدنيين وممتلكاتهم .
    سائلين الله العزيز القدير ان يحمي العراق والعراقيين ويمن على الجميع بالخير والسلام.
    نوري كامل المالكي
    رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة
    1/5/2008

    وكان
    وزير الدفاع العراقي عبد القادر العبيدي قال الاسبوع الماضي ان هناك 400
    مسلحا في مدينة الصدر تستعد القوات لطردهم منها . وفي وقت سابق اليوم اعلن
    ناطق باسم التيار الصدري الخميس ان وفدا برلمانيا من خمسة نواب عن
    الائتلاف العراقي الشيعي توجه الى ايران للتفاوض مع مقتدى الصدر وقادة في
    تياره لوقف اعمال العنف. وقال الشيخ صلاح العبيدي الناطق باسم التيار
    الصدري في تصريح صحافي ان "خمسة نواب من الائتلاف العراقي الموحد، برئاسة
    الشيخ خالد العطية، توجهوا الى ايران لمقابلة مقتدى الصدر وقادة في التيار
    للتفاوض حول انهاء الازمة". واشار مصدر رسمي الى ان وفدا يرأسه الشيخ خالد
    العطية النائب الاول لرئيس مجلس النواب قد توجه الى ايران امس . ويخوض جيش
    المهدي اشتباكات متقطعة في مدينة الصدر ببغداد ادت الى مقتل 925 شخصا على
    الاقل واصابة اكثر من 2600 اخرين بجروح وفقا للناطق الرسمي لخطة فرض
    القانون في بغداد . وكانت ايران استقبلت وفدا عراقيا مطلع الشهر الماضي
    وفقا لمتحدث باسم خارجيتها.

    وتشهد مدينة الصدر ومدن عراقية اخرى
    اشتباكات متقطعة بين الجيش الاميركي وقوات عراقية من جهة ومسلحي جيش
    المهدي من جهة اخرى منذ ان اطلق المالكي عملية "صولة الفرسان" في البصرة
    في الخامس والعشرين من اذار(مارس) لملاحقة من اسماهم بالمجرمين والخارجين
    عن القانون بينهم من ينتمون الى التيار الصدري .

    طالباني يؤكد العمل لبناء دولة لكل العراقيين وليس لطائفة او حزب
    اكد
    الرئيس العراقي جلال طالباني العمل على بناء دولة لجميع العراقيين وليس
    دولة طائفة او قومية اوجماعة او حزب او مرتعاً لمتصيدي مكاسب و شذاذ آفاق.
    وقال طالباني لدى افتتاحه اسبوع "المدى" الثقافي السادس في قاعة المسرح
    الوطني في بغداد "ان العراق يعيش ربيعا سياسيا يخمد نيران الفتنة والتخريب
    ويرد كيد المتربصين والذين راهنوا على تفكيك نسيجنا الوطني وتدمير أسس
    وحدتنا وسد منافذ الأمل و التفاؤل بوجوه أبناء وطننا الأخيارعرباً و كرداً
    و تركماناً و كلدواشوريين وكل المكونات المشدودة الى بعضها البعض". واشار
    الى ان العراقيين ماضون في بناء عراق ديمقراطي اتحادي تعددي يتسع للجميع
    على قدم المساوة . واضاف " لم نكن مدفوعين بعواطفنا ونحن نؤكد على ثوابتنا
    الوطنية التي ظلت دائماً نصب أعيننا وحدة القوى في مواجهة الارهاب
    والتكفير التوافق و المشاركة في مواجهة الانفراد و العزل و المغامرات
    العمل معاً لاعادة بناء الدولة و مؤسساتها وأجهزتها على قاعدة دولة
    القانون و الحريات وحقوق الإنسان حيث يتصرف كل فرد وجماعة من وحي الحقوق
    والواجبات".

    وشدد الرئيس العراقي انه قد "خابت آمال أولئك الذين
    راهنوا على الاحتراب الأهلي وتقسيم البلاد وعلى توسيع و تكريس الفوضى
    وإسالة دماء الأبرياء .. وخيبتهم ستكون اكبر وأعمق حين تتحول توافقات
    قوانا و الأطراف الوطنية بجهد الجميع في الأيام المقبلة إلى إرساء أسس
    أوطد للوحدة الوطنية، بإعلان تعزيز الحكومة الوطنية بانضمام جبهة التوافق
    و آخرين إليها".

    واضاف ان ملامح استكمال الدولة الوطنية التي
    أريدَ لها أن تظل مموهة لكي يسهل تخريبها و مقاومة بنائها، تتضح اليوم
    بقوة عبر توحد ارادتنا للتصدي لكل من لا يريدها أن تكتمل و تتخذ مضمونها
    باعتبارها دولة الجميع لا دولة طائفة او قومية اوجماعة او حزب او مرتعاً
    لمتصيدي مكاسب و شذاذ آفاق.

    واشار الى ان القوات المسلحة الوطنية
    التي يجري استكمال قوامها عدة وعدداً وهوية وطنية تصبح بالإرادة المشتركة
    لبناء العراق الجديدالحاملة الوحيدة للسلاح والحامية الوحيدة للوطن و
    المواطنين "فلا سلاح خارج اطر و ؤسسات و أجهزة الدولة ولا تهاون مع من
    يسعى تحت اي واجهة كانت للتجاوز عليها او اضعاف شكيمتها او الاندساس في
    صفوفها والارتكاز عليها للتجاوزعلى مقدرات وثروات المواطنين والبلاد".
    وقال "إننا نعيش فصل ربيع حقيقي ينبض فيها ربيع افتراضي يتجلى في الخطوات
    السياسية والجسورة التي اتخذها بمسؤولية رئيس الوزراء الاخ الاستاذ نوري
    المالكي مستهدفاً الخارجين على القانون وليس اية قوة سياسية كما يريد
    البعض ان يحورها". واوضح انه "بهذه الخطوات و تعبئة الرأي العام حولها
    واجماع القوى الوطنية بتأييدها نعبد الطريق أمام خطوات تالية تطال كل
    المظاهر الشاذة التي لا تستقيم مع وجهتنا في اقامة الدولة الوطنية
    الديمقراطية، و تحرير إرادتنا من أي وصاية سواء أكانت خارجية أم محاولة
    داخلية للوي الذراع بالسلاح او الابتزاز السياسي".

    واضاف طالباني
    "إنني أتنسم عطر الربيعين وانا أفتتح أسبوع المدى الثقافي في بغداد هذا
    المهرجان الذي جسد وهو في الغربة القسرية عن عزم مثقفينا و شوقهم للتحرير
    من اسر الدكتاتورية وتشوقهم لعراق حر تنفتح في ربوعه الثقافة
    والديمقراطية". وقال إن العراقيين و الأصدقاء من العرب و الجوار الأبعدين
    الذين سيتابعون فعاليات الاسبوع الحافل بالطاولات المستديرة التي تبحث
    مختلف القضايا الراهنة و بالموسيقى و الغناء و المسرح و السينما و التشكيل
    و الفوتوغراف و سيتطلعون من خلال ذلك كله الى مستقبل العراق المشرق الواعد
    المستقبل الذي ستتلألأ في جنباته صنوف الابداع و الخلق و إعجازات الثقافة
    التي طالما قدم
    مبدعونا في ميادينها الشوامخ.





    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 4:49 pm