أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    تطبيقات الهندسة الوراثية

    avatar
    اديب لويس ججو قاشا
    عضو مميز جدا


    ذكر عدد الرسائل : 4120
    العمر : 61
    تاريخ التسجيل : 17/03/2008

    تطبيقات الهندسة الوراثية Empty تطبيقات الهندسة الوراثية

    مُساهمة من طرف اديب لويس ججو قاشا الأربعاء أبريل 30, 2008 12:04 pm

    مصطفى ابراهيم
    30/04/2008
    منحت تقنيات الهندسة الوراثية العلماء قدرة فائقة على تخطي الحواجز الطبيعية بين الكائنات المختلفة، محققة آفاقا رحبة في ميادين الطب والعلاج والصناعة والزراعة لاسيما في استنباط سلالات وانواع جديدة لم تعرفها البشرية من نباتات تمتاز بالنوعية الافضل والانتاج الاوفر .
    فمن خلال هذه التقنيات بدأ الانسان يؤدي دورا في تصميم الكائنات الاخرى حسب حاجاته، فعمل على تطوير النباتات الاقتصادية وزرعها وقام بعمليات التهجين والانتقاء المستمر، وهذا ما حصل في عدد كبير من الحيوانات الاقتصادية التي تكاثرت على حساب حيوانات اخرى.
    وما هذه التقنيات التي ابتكرها الانسان خلال العقد السابع من القرن العشرين سوى امتداد طبيعي للتدخل الوراثي المتواصل من قبل الانسان لتطوير كائنات حية يرغب بها الانسان على حساب اصولها.
    اما الكائن الجديد الذي يتم استحداثه باستخدام هذه التقنية، فيعرف باسم الكائن المهندس وراثيا او جينيا ومما يجدر ذكره ان الهندسة الوراثية او الجينية تختلف اختلافا تاما عن التناسل الطبيعي الذي يتم من خلاله تهجين نباتات تنتمي الى الجنس نفسه.
    وكما يقول الباحث في العلوم البايولوجية صباح مجيد نوري فان الهندسة الوراثية علم يهتم بدراسة التركيب الوراثي للمخلوقات الحية من نبات وحيوان وانسان بهدف معرفة القوانين المتحكمة بالصفات الوراثية لهذه المخلوقات على امل التدخل في تلك الصفات تدخلا ايجابيا وتعديلها او اصلاح العيوب التي تطرأ عليها، ومنذ بداية الابحاث في الهندسة الوراثية كان احد اهداف التقنية في نقل الجينات هو علاج الانسان من الامراض الوراثية التي اخذت اهتماما كبيرا من الاطباء والباحثين لايجاد علاج فعال وجذري لها، اذ تظهر الامراض الوراثية عند الولادة او بعد فترة قصيرة من الولادة الى جانب حالات اخرى قد لاتظهر الا بعد منتصف العمر او في اواخره وكل ذلك بسبب عطل في الجين ومادته الرئيسة المكونة من الاحماض النووية، وهذا الخلل يحدث نتيجة طفرة في الجين، وقد نجح العلماء في تجارب على كثير من البروتينات المهمة لحاجة الجسم الدفاعية او الفسلجية، وهكذا فان الحلم الذي كان يراود الكثير من الباحثين لاستخدام الهندسة الوراثية في علاج الامراض الوراثية في الانسان اضحى منظورا باتجاه تصحيح الخلل في الجين وأدت هذه الاكتشافات العلمية الى ان يمنح العديد من الباحثين البارزين جوائز علمية مثل جائزة نوبل في الطب والكيمياء، وليس بالشيء المستغرب ان يكون لهذه القدرة على زرع قطع معينة من الحامض النووي ودراسة سلوكها في ظروف جديدة خاضعة لسيطرة العلماء اثار واحتمالات بالغة من الناحيتين العلمية والاجتماعية، فهي من ناحية توفر الفرصة لاجراء التحليلات المفصلة ومالها من اجهزة وتنظيمات معقدة وهي تبيح من ناحية اخرى استخدام البكتريا في انتاج مواد للعلاج على اساس واسع.
    حلول لمشكلات طبية راهنة
    غير ان التدريسية في الجامعة المستنصرية المتخصصة في بحوث الوراثة والسلوك تشير الى ان العلماء يأملون من تقنية الهندسة الوراثية ان تحل لهم الكثير من المشكلات الطبية الراهنة التي لايمكن حلها بغير هذه التقنية ومن ذلك مثلا انتاج اعضاء بديلة لاستخدامها في زراعة الاعضاء بدلا عن الاعضاء التالفة او المريضة ومعالجة الكثير من التشوهات الخلقية.
    وتؤكد انطلاقا من ذلك ان البحث في الهندسة الوراثية مباح اذا كان يستهدف فهم سنن الله تعالى في الخلق وتسخيرها بما ينفع الناس شأنه في هذا شأن بقية البحوث التي يجريها العلماء لفهم الظواهر الكونية المختلفة، غير ان المشكلة كما تعرضها الباحثة تتعلق حسب قولها في واقع ان الجينات المدخلة قد تؤدي الى حدوث امور غريبة اذ تعترض الجينات الاصلية للحيوانات او النباتات ما يجعل المنتجات الغذائية مثلا غير صالحة للتناول وربما تكون سامة مثلا.. وباعتبار ان الكائنات المهندسة جينيا كائنات حية يمكنها ان تنتشر وتتكاثر وتتسبب بمشاكل عديدة في البيئة فعندما يتم اطلاق الكائنات المهندسة جينيا تصبح عملية ازالتها من البيئة غاية في الصعوبة ولهذا فان هناك منظمات علمية عديدة تشدد على ان لايستخدم هذا التطور كمبرر لتحويل البيئة الى حقل تجارب جيني عملاق تحتمه المصالح التجارية.
    محاذير من آثار خطيرة
    * اذن.. هل تجدين ثمة محاذير ومخاطر قد تنجم عن الهندسة الوراثية؟
    - ان جواز البحث في الهندسة الوراثية وجواز الاستفادة من تطبيقاتها العلاجية يجب ان لا ينسينا المحاذير التي ما فتئ العلماء المختصون يحذرون منها ومن اثارها الخطيرة التي قد تتعذر السيطرة عليها.. من تلك المحاذير على سبيل المثال.. ان السلالات الجديدة من المخلوقات الحية والناتجة عن الهندسة الوراثية يمكن ان تشكل خطرا على التوازن الحيوي في الارض او ان تكون سببا في انتقال بعض الامراض الخطيرة الى الانسان اذا ما زرعت فيه اعضاء حيوانية معدلة وراثيا، كما ان النباتات والاغذية المعدلة وراثياقد تشكل خطرا على صحة الانسان.. كذلك صعوبة التنبؤ بنتائج التجارب التي تجري في حقل الهندسة الوراثية وانعكاساتها على الاجيال المقبلة، فعلى الرغم ان هذه التجارب بسيطة في الوقت الحاضر الا انها يمكن ان تهدد حرية الانسان ووجوده في المستقبل كونها تسعى الى السيطرة على مورثات الانسان والتحكم فيها ما يعني انها سوف تسيطرة على ارادته وقد تهدد وجوده الانساني..
    وهناك مسألة مهمة ينبغي الالتفات اليها هي ان الاخطاء التي قد تنجم عن الهندسة الوراثية هي اخطاء لايمكن تصحيحها لو حدثت وهذا ما يستدعي المزيد من الحذر والحيطة قبل اجراء التجارب في هذا الحقل لانها قد تنتج سلالات من المخلوقات الخطرة، كالجراثيم والفيروسات وغيرها فتنتشر في البيئة ويتعذر بعد ذلك القضاء عليها.
    * وما هي الضوابط التي ترينها مناسبة لتجاوز المخاطر التي قد تتسبب فيها تجارب الهندسة الوراثية؟
    - الى جانب الضوابط العلمية التي يقررها المتخصصون في البيولوجيا اجد ضرورة ان تخضع القضايا الوراثية الى بعض الضوابط المرتبطة بالقيم الطبية التي تفرضها قيم المجتمع وسلوك الناس..
    ولان الهندسة الوراثية يمكن ان تغير التركيبة الفطرية للخلق، فعلينا ان نحذر من انتاج سلالات بشرية متفوقة ذات صفات خارقة للعادة ما التي نشاهدها في افلام الخيال العلمي مما يخل بالتركيبة العضوية والاجتماعية والنفسية للبشرية ونرى ضرورة تجنب التجارب التي تؤدي الى اختلاط الانساب ونحوها كما يجب ان تخضع التجارب والتطبيقات العلمية التي تجري في حقل الهندسة الوراثيةلاشراف دقيق من جميع النواحي درءا للاخطار المحتملة التي قد تنجم عن العبث في هذا الحقل العلمي الحيوي.
    الاطعمة المهندسة.. هل هي آمنة؟
    لقد استخدم الانسان كل امكاناته عبر تاريخه الطويل لتوفير كميات مضمونة من الطعام تكفيه واسرته وابتكر لذلك شتى الاساليب في فلاحة الارض وريها واستصلاحها لتوسيع الرقعة الزراعية ولجأ الى استخدام المخصبات العضوية والكيمياوية لزيادة الانتاجية وتحسين النوعية واستفاد من تجاريه المتوارثة ومن العلوم الحديثة لتحسين البذور وحمايتها من الافات، فقد كان الانسان يخشى ان يواجه مشكلة الغذاء نتيجة الجفاف والتصحر والكوارث الطبيعية وزيادة عدد السكان ونقص الرقعة الزراعية، لكن وكما يشير مؤيد محمد سعيد - ماجستير في البحوث الغذائية ما ان بدأ يطمئن لمستقبل غذائه بفضل التقدم التقني وجد الانسان نفسه في مواجهة خطر جديد لم يكن يتوقعه، فالتقدم العلمي الذي انعقد عليه الامل واعتبر الملاذ الاخير لضمان توفر الغذاء انقلب ليصبح في رأي البعض عدوا يهدد بمشكلة غذائية لا احد يدرك الى اين تنتهي.. انها التقنية او الهندسة الجينية التي اصبحت تثير الخوف لدى الناس.
    * كيف ذلك؟
    - لقد استخدمت الهندسة الوراثية في الحقل الزراعي قبل استخدامها مع الحيوان (النعجة دولي) بسنوات عدة، وكان الناس في شغل شاغل منها وقت كانت في المختبرات وما ان اصبحت واقعا تجاريا حتى ظهرت الاعتراضات اذ ان التجربة العملية في الحقل كشفت جوانب جديدة لم يكن يتوقعها احد فقد ظهرت امراض لم تكن في الحسبان واصبح خطر الاحتكار وتحكم الشركات العملاقة في العالم ومعامل التجارب الجينية في غذاء الناس ماثلا للعيان، وصار كثير من الناس وهم يشترون متطلباتهم من اسواق ومراكز التسوق يحسون بشيء من الخوف ويشعرون بهاجس يلازمهم من ان يكونوا يشترون حتفهم بانفسهم فهم لايدرون مدى المعالجات الوراثية الجينية التي أخضع لها ذلك الطعام ولا كمية المخصبات والمبيدات الحشرية التي استخدمت في انتاجه، هذا الهاجس والخوف تحول الى ممارسة عملية في اماكن مختلفة من العالم ورفع عدد متزايد من الناس صوته محذرا او معترضا على تعديل جينات المحاصيل والخضراوات وغيرها من النباتات.
    * الا يستطيع العلماء اكتشاف مدى الخطر الكامن من وراء كل تجربة تستخدم فيها الهندسة الوراثية؟
    - العلماء لايمكنهم التنبؤ بالمخاطر الكامنة في الهندسة الجينية مثلما كشف مرض جنون البقر الذي جاء من ادخال نوع جديد من التغذية وقد ظهرت انواع من الحساسية وحالات التسمم لم تكن معروفة من قبل كما ان التحكم في الغذاء وانتاجه سيصبح في ايدي شركات الزراعة الكيمياوية وسيؤدي الى انقراض ان لم يكن اهمال التنوع النباتي ويصبح المستهلك مسيرا ليس امامه اي خيار غير الذي تحدده تلك الشركات اضافة الى ان هذه التقنية تطرح اسئلة اخلاقية كبيرة عن حق التدخل في تغيير تركيب وتكوين النباتات والمحاصيل بصفة خاصة والمخلوقات بصفة عامة.
    * لاشك ان هناك مؤيدين لتجارب الهندسة الوراثية.. بماذا يدافعون؟
    - المؤيدون لهندسة الجينات في حقل الغذاء يرون ان التقنية الجديدة تجعل الغذاء صالحا للاستخدام لفترات اطول، وتعطيه مذاقا افضل كما تزيد من محتواه الغذائي وتخفض معدلات الشحوم والدسم اضافة الى رفع معدلات الانتاج وخفض التكلفة وتقليل استخدام المبيدات الحشرية والمبيدات النباتية.
    في العالم اليوم يوجد تحالف بين منظمات حماية البيئة وحركات السلام وتنظيمات الدفاع عن الغذاء تقف بصلابة ضد الشركات التي تروج لتقنية اغذية الهندسة الوراثية حتى اصبحت محال بيع الخضار تحشى من تسويق المحاصيل والخضروات المعالجة جينيا وراحت ربات البيوت في انحاء مختلفة من بلدان العالم المتقدمة يعبرن عن مخاوفهن من النباتات المعالجة وهناك الان اعداد متزايدة تعلن بشتى الوسائل عن رفضها او خوفها من المستقبل الغذائي ولم تقتنع بحجج الشركات القائلة بان الاغذية المستولدة جينيا سليمة وصحية.
    شفرة وراثية للإنسان
    قبل ثمان سنوات اعلن العلماء عن تفاصيل الخريطة الجينية للانسان وكان حدثا علميا وكشفا يمكن من خلاله التعرف على اسباب الامراض من الناحية الوراثية ووضعت خطط لتأسيس بنوك للجينات لايضع فيها الناس نقودهم بل شفراتهم الوراثية التي سوف تساعد الاطباء كثيرا في معرفة ما اذا كان احد افراد الاسرة معرضا للاصابة بمرض ما ام لا.
    * غير ان السؤال الذي يطرح نفسه.. ماذا يجني الناس من وراء هذا الاكتشاف..؟
    يقول المتخصصون في الاحياء المجهرية - حسام احمد ماجستير بايولوجي- لا شيء على المدى القريب واعتقد ان هناك الكثير على المدى البعيد ان وضع شريط يحمل جميع المعلومات الوراثية للناس يدفع الى صنع العديد من الادوية لعلاج الكثير من الامراض التي ترجع اسبابها الى خلل في الجينات الوراثية وهي تقترب من اربعة آلاف مرض.
    * ماذا عن المخاطر؟
    - هناك العديد من المخاطر.. فمعرفة الشفرة الوراثية للانسان خصوصياته للخطر ولن يكون بمستغرب ان يهتم اصحاب وشركات التامين بمعرفة الحالة الصحية للانسان وبذلك يتجنبون تعيينه انطلاقا من المستقبل الذي يكتنف صحته وهناك مخاطر ايضا من سوء استخدام المعلومات الخاصة بالشفرة الوراثية فضلا عن عدم وجود نظام محدد لكيفية التعامل مع هذه المعلومات.. ولا توجد ضوابط تحكم استخدام المعلومات بصورة سليمة بعيدا عن اية مخاطر قد تصيب الانسان.
    * كيف تنظر الى الهندسة الوراثية بين الفوائد والمخاطر؟
    - اعتقد ان التقدم العلمي ينبغي ان يستثمر لفائدة البشرية وبنفس الوقت يجب ان يحكم بالقيم الانسانية.. الانسان استخدام تقنيات الهندسة الوراثية التي ابتكرها وبدأ يؤدي دور الكائن الذي يهندس ويصمم الكائنات الاخرى حسب حاجاته حتى صرنا نجد في الوقت الحاضر بكتريا مزودة بوحدات وراثية لم تكن موجودة فيها من قبل فهناك البكتريا المنتجة للانسولين البشري واخرى منتجة لهرمونات النمو البشرية وغيرها من المواد التي تسوق وتستعمل من قبل الانسان ولم يعرف من قبل ان البكتريا تنتج الهرمونات والمسار العلمي بهذا الاتجاه بدأ ولن يتوقف ولكن ماذا يحدث اذا ما استطاعت الوحدات الوراثية الدخيلة التأثير على السلوك والعواطف الانسانية في هذه الحالة سيتم تغيير المعلومات الوراثية الطبيعية باخرى تؤثر على السلوك الطبيعي للانسان بدلا من معالجة مرض وراثي موضعيا وقد يكون من الصعب تقويم الحالة الجديدة في الشخص المعني وستكون المشكلة اكبر فقد يؤدي ذلك نتيجة لتداخل فعل الوحدات الوراثية غير المنظور الى تكوين صفات جديدة غير مرغوب فيها في الانسان.
    وهذه التأملات وغيرها تجعل المهتمين يتوقفون طويلا امام مخاطر تقنيات الهندسة الوراثية اذا ما طبقت في الانسان ومن المثير ان تطبيقات الهندسة الوراثية بآفاقها المثيرة للجدل قد دخلت المجتمع الانساني ومن هذه المواضيع التي تثير الجدل عملية انتقاء الافراد عند التعيين وتقويمهم على اسس وراثية.
    ومع ان هناك جوانب ايجابية للاوجه الاخلاقية لتطبيقات الهندسة الوراثية من بينها المساعدة على حل المشاكل القانونية فيما يخص ابوة الاطفال المتنازع عليهم من قبل ذويهم اذ وجد ان التقنيات الوراثية المتقدمة تعطي الاثباتات المطلوبة لحل مثل هذه المشاكل فان الضرورة تقتضي الانتباه الى ما يمكن ان تحدثه تقنيات متقدمة على الحياة بمختلف صورها.
    لذلك فان مسؤولية الانسان اصبحت مضاعفة لحماية الكائنات الحـية وسط هذا التفوق العلمـي الـذي افرز علومـا استطاعت فرز كائنات حية على حساب اصولها.

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 5:35 pm