[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أحد مطاعم العاصمة بغداد-أرشيف
25/04/2008 21:28 بتوقيت: غرينتش الجزائر البحرين تشاد دجيبوتي مصر العراق الأردن الكويت لبنان ليبيا موريتانيا المغرب عمان السلطة الفلسطينية قطر السعودية الصومال السودان سوريا تونس الامارات اليمن أميركا الشمالية (EST) أميركا الشمالية (CST) أميركا الشمالية (PST) المملكة المتحدة السويد ألمانيا أستراليا روسيا الصين
عاود أصحاب المحال التجارية والمطاعم في شارع 14 رمضان في حي المنصور مزاولة أعمالهم اليومية بعد فترة ركود خيمت على الشارع، نتيجة سيطرة بعض الخلايا المسلحة عليه.
وعلى الرغم من تعرض أصحاب تلك المحال لتهديدات وصلت الى قتل بعضهم، إلا أنهم أبدوا في أحاديثهم مع "راديو سوا" إصرارا على المضي قدما في الحياة، مجتازين حاجز الطائفية.
وفتح ضياء نجم أبواب مطعمه مجددا في شارع 14 رمضان، رغم مقتل أخيه الذي كان يعمل محاسبا للمطعم أمام ناظريه. وأكد نجم أن الحياة لا بد أن تستمر، مشيرا إلى أن أبواب مطعمه مفتوحة لكافة شرائح المجتمع العراقي.
وعاد مطعم الساعة، أشهر مطاعم شارع 14 رمضان، عاد ليستقبل زبائنه غير المبالين بالإنفجارات التي كانت من سمات الشارع.
وأعرب أحد المواطنين عن ألمه للذكريات التي عاشها شارع 14 رمضان، مشيرا إلى أن أرواح عدد من الأبرياء التي زهقت في هذا الشارع على يد المسلحين، جعلت اسم الشارع يتغير إلى شارع الموت.
ومهما كانت المحاولات التي سعى من خلالها البعض لطمس هوية شارع 14 رمضان، إلا أنها فشلت في تغيير حقيقته، فأهالي هذا الشارع ورواده سنة وشيعة تركوا قصصهم الحزينة خلف ظهورهم، وبدأو بالتوجه نحو مستقبل يؤكد تلاحمهم كعراقيين قبل كل شيء.
رشا الأمين مراسلة "راديو سوا" في بغداد والتفاصيل:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أحد مطاعم العاصمة بغداد-أرشيف
25/04/2008 21:28 بتوقيت: غرينتش الجزائر البحرين تشاد دجيبوتي مصر العراق الأردن الكويت لبنان ليبيا موريتانيا المغرب عمان السلطة الفلسطينية قطر السعودية الصومال السودان سوريا تونس الامارات اليمن أميركا الشمالية (EST) أميركا الشمالية (CST) أميركا الشمالية (PST) المملكة المتحدة السويد ألمانيا أستراليا روسيا الصين
عاود أصحاب المحال التجارية والمطاعم في شارع 14 رمضان في حي المنصور مزاولة أعمالهم اليومية بعد فترة ركود خيمت على الشارع، نتيجة سيطرة بعض الخلايا المسلحة عليه.
وعلى الرغم من تعرض أصحاب تلك المحال لتهديدات وصلت الى قتل بعضهم، إلا أنهم أبدوا في أحاديثهم مع "راديو سوا" إصرارا على المضي قدما في الحياة، مجتازين حاجز الطائفية.
وفتح ضياء نجم أبواب مطعمه مجددا في شارع 14 رمضان، رغم مقتل أخيه الذي كان يعمل محاسبا للمطعم أمام ناظريه. وأكد نجم أن الحياة لا بد أن تستمر، مشيرا إلى أن أبواب مطعمه مفتوحة لكافة شرائح المجتمع العراقي.
وعاد مطعم الساعة، أشهر مطاعم شارع 14 رمضان، عاد ليستقبل زبائنه غير المبالين بالإنفجارات التي كانت من سمات الشارع.
وأعرب أحد المواطنين عن ألمه للذكريات التي عاشها شارع 14 رمضان، مشيرا إلى أن أرواح عدد من الأبرياء التي زهقت في هذا الشارع على يد المسلحين، جعلت اسم الشارع يتغير إلى شارع الموت.
ومهما كانت المحاولات التي سعى من خلالها البعض لطمس هوية شارع 14 رمضان، إلا أنها فشلت في تغيير حقيقته، فأهالي هذا الشارع ورواده سنة وشيعة تركوا قصصهم الحزينة خلف ظهورهم، وبدأو بالتوجه نحو مستقبل يؤكد تلاحمهم كعراقيين قبل كل شيء.
رشا الأمين مراسلة "راديو سوا" في بغداد والتفاصيل:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]