أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    مختصون: الاسلوب التكتيكي لمنتخب العراق الكروي

    فوزي شموئيل بولص الارادني
    فوزي شموئيل بولص الارادني
    المشرف العام
    المشرف العام


    ذكر عدد الرسائل : 11750
    العمر : 61
    الدولة : المانيا /Bad kreuznach
    الدولة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/10/2007

    مختصون: الاسلوب التكتيكي لمنتخب العراق الكروي Empty مختصون: الاسلوب التكتيكي لمنتخب العراق الكروي

    مُساهمة من طرف فوزي شموئيل بولص الارادني الخميس مارس 27, 2008 4:02 pm

    بغداد - اصوات العراق 27 /03 /2008 الساعة 14:22:29





    مهدي كريم في صراع على الكرة مع لاعب منتخب قطر المجنس ايمرسون أمس
    رأى مختصون في مجال كرة القدم العراقية، الخميس، إن خسارة المنتخب الوطني امام نظيره القطري تعود لعدم وجود جدوى في الاسلوب التكتيكي الذي اتبعه المدير الفني عدنان حمد في المباراة التي خسرها صفر ـ 2، مشيرين الى الاثر السلبي بتعاقب المدربين في فترة قصيرة على اداء المنتخب.
    وقال الدكتور كاظم الربيعي، وهو اكاديمي متخصص بمجال كرة القدم للوكالة المستقلة للأنباء (اصوات العراق) إن "المدير الفني للمنتخب العراقي عدنان حمد، كان مشتتا في افكاره في اختيار التكتيك المناسب في لقاء قطر أمس (الاربعاء)".
    وخسر المنتخب الوطني العراقي امام نظيره القطري الاربعاء، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] بنتيجة صفر ـ 2 في المباراة التي اقيمت في ملعب جاسم بن حمد بنادي السد في العاصمة الدوحة ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الاولى المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب افريقيا.
    واضاف الربيعي، وهو مدرب سابق لمنتخبي الناشئين والشباب ان "اللعب بطريقة 3- 5- 2 ، كانت غير مجدية، وان الافضل هو اللعب امام قطر وفقا لاسلوب 4- 5- 1، اي بتقوية منطقتي الدفاع والوسط على حساب النزعة الهجومية".
    وتابع ان "تشكيلة المنتخب العراقي لا تملك البديل المناسب ولا يوجد تنظيم دفاعي وان حمد حاول ترميم الفريق في وقت قصير، لكنه دخل في متاهات كثيرة". مبينا ان "في مباراة الكويت التجريبية تغير التكتيك من اللعب بخطة 4- 4- 2 الى 3- 5- 2 في مباراة قطر الرسمية".
    واوضح ان "تحسن اداء الفريق العراقي امام الكويت اجبر على استخدام ذات النهج مع قطر، ودفعة الى استخدام نفس الاسلوب امام قطر فوقع في المحظور".
    واشار الى ان ابقاء المدافع جاسم محمد غلام على جهة اليسار الى جانب لاعبين مهاريين امثال حسين ياسر وسورية وسيزار كان اصعب من مهمته، ودفع جاسم الى استخدام طريقة اللعب العنيف وحدوث اخطاء في مناطق خطيرة من مرمى نور صبري.
    وزاد "جميع لاعبينا لم يكونوا بمستواهم المعهود وتعرضوا الى ضغوط نفسية خاصة للاعبين المحترفين في قطر".
    ويحترف ثلاثة لاعبين عراقيين في اندية قطرية وهم يونس محمود في الغرافة القطري وهوار الملا محمد في الخور وكرار جاسم في الوكرة.
    وخلص الى ان "الاهم من كل ذلك هو ان اتحاد الكرة يتحمل المسؤولية بتبديل المدربين في وقت قصير وان وجود اولسن محل فييرا كان قرارا غير موفق وقد حاول عدنان حمد تعديل الامور، لكن الوقت داهمه بسبب قصر الفترة اضافة الى ان اللاعبين لم يكونوا بالفورمة باستثناء لاعب الوسط قصي منير".
    من جانبه ذكر قاسم لزام عضو لجنة المنتخبات في اتحاد الكرة لـ (أصوات العراق) انه "لم تكن امام حمد اية خيارات اخرى لذلك استخدم كل ماعنده من اوراق وكل مدرب له فلسفته الخاصة في كل مباراة".
    واضاف لزام "اعتقد ان اللعب باربعة مدافعين وخمسة آخرين بمنطقة الوسط ومهاجم واحد هو الافضل في مثل هكذا مباريات مهمة".
    وتابع "لكن اللعب بهذا الاسلوب يعني انك ترغب الى التعادل على حساب الفوز وان حمد دخل المباراة وفي تفكيره شيء آخر".
    واوضح ان "المدرب يؤمن ان خير وسيلة للدفاع هي الهجوم لكن الهدف غير المحسوب والمباغت والسريع والذي جاء بدون تنظيم أثر سلبا على تفكير اللاعبين الذين لم يكونوا بمستواهم المطلوب وخاصة يونس محمود الذي استسلم للرقابة اللصيقة من قبل مدافعي قطر وكانت مفاتيح اللعب غير موفقة في بقية المراكز".
    وبين ان "حمد حاول توظيف ماعنده من امكانيات فردية وجماعية لدى اللاعبين ولكن دون جدوى".
    وزاد ان "مجيء حمد كان اضطراريا بسبب وضع أولسن البعيد عن تفكير ومحيط اللاعبين العراقيين".
    وقال ثائر احمد مدرب فريق الشرطة بكرة القدم، متصدر فرق المجموعة الاولى للدوري الممتاز لـ (أصوات العراق) ان "منطق العقل ومعطيات الفريق العراقي هو ان يلجأ المدرب عدنان حمد الى اتباع اسلوب اللعب باربعة مدافعين وخمسة لاعبين في الوسط مع مهاجم واحد يلعب كرأس حربة، وليس اللعب بخمسة مدافعين وثلاثة في الوسط ومهاجمين اثنين، وربما يحبذ اللعب بطريقة 5 ـ 4 ـ 1".
    واضاف احمد انه "في بطولة كأس أمم آسيا 2007 لعب المنتخب العراقي باربعة مدافعين وكان من بينهم باسم عباس، والآن يغيب باسم عباس وقد لعب المنتخب بثلاثة مدافعين وهو ما اشر خللا في صفوفه في جهة اليسار".
    وتابع ان "الخلل يكمن بالتنظيم الدفاعي، وقد تغييرت على اللاعبين التكتيكات والواجبات في فترة قصيرة".
    واوضح "شاهدنا مهدي كريم وهوار الملا محمد وقد بذلا جهودا كبيرة وضائعة في نفس الوقت، حيث افتقدا على الاسناد من جهتي اليمين واليسار من قبل حيدر عبد الامير وجاسم محمد غلام".
    وزاد ان "حيدر وجاسم لم يستطيعا التقدم واسناد الطرفين الايمين والايسر، والسبب واضح جدا وهو سرعة اللاعبين القطرين وضغطهم على حامل الكرة".
    واشر الى ان اتحاد الكرة العراقي وللاسف ابدل في غضون ستة اشهر ثلاثة مدربين وكل مدرب من مدرسة مختلفة، وقد اختلطت عليهم الاساليب التكتيكية والتكنيكية".
    وخلص الى ان "هذا الشيء غير صحيح وان الاختيارات كانت غير موفقة خاصة بمجيء النرويجي أولسن الذي وضعنا بموقف صعب جدا، وان المشكلة التي الحقيقية هي انه لا توجد قيادة بالشوط الثاني داخل المستطيل الاخضر بعد ان فقدنا كل شيء لصالح الفريق المستضيف".
    واعتبر النقاد الرياضي هادي عبد الله، ان "اداء الفريقي القطري كان جيدا للغاية في مباراته امس مع المنتخب العراقي".
    وقال عبد الله، الذي يرأس تحرير صحيفة الملاعب الناطقة باسم اللجنة الاولمبية العراقية لـ (أصوات العراق) إن "الفريق القطري كان جيد جدا وان خط الوسط العراقي كانت لديه نزعات هجومية اكثر من الدفاع فاثر على التنظيم الدفاعي وان الاهداف جاءت باخطاء دفاعية قاتلة، بل انها خارج حسابات اللعب".
    واضاف ان "يونس محمود استسلم للرقابة لعدم وجود حلول من بقية اللاعبين، فالمعروف ان حركة لاعب ممكن ان تسحب معها لاعبين".
    واوضح "اعتقد ان اداء الفريق العراقي كان افضل من اداءه في لقاء الصين، وان تعادل استراليا والصين ابقى الحظوظ قائمة". واستدرك "لكن نحتاج الى عمل كثير بغية التعويض خاصة وان مباراتنا المقبلة ستكون امام استراليا المتصدر".
    ق ح (تق) - ع س

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 2:45 pm