أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    تقرير:ليس أمام المالكي إلا تحقيق نصر كبير في البصرة

    avatar
    اديب لويس ججو قاشا
    عضو مميز جدا


    ذكر عدد الرسائل : 4120
    العمر : 61
    تاريخ التسجيل : 17/03/2008

    تقرير:ليس أمام المالكي إلا تحقيق نصر كبير في البصرة Empty تقرير:ليس أمام المالكي إلا تحقيق نصر كبير في البصرة

    مُساهمة من طرف اديب لويس ججو قاشا الأربعاء مارس 26, 2008 10:06 pm

    وصفت "مجلة تايم Time Magazine" الأمريكية العملية واسعة النطاق في البصرة بأنها "ستحدد نتيجة المعركة مع الميليشيات ". ففي تعليق نشر على موقع المجلة مساء الثلاثاء،تحت عنوان "لحظة حقيقة المالكي في البصرة،" قالت إن "على المالكي أن يحسم المعركة لصالحه ويخضع جميع الميليشيات في البصرة " مشيرة إلى إمكانية أن يقدم رئيس الوزراء بعض التنازلات في بغداد ليحافظ على تماسك حكومته. وترى التايم إن هذه اللحظة "بالنسبة للمالكي" تمثل عرض قوة حاسم."
    وتبين إذ على مدى السنوات الثلاث الماضية، ما كان للحكومة العراقية إلاّ التأثير القليل في الأوضاع في البصرة."
    ففي الوقت الذي كانت فيه القوات البريطانية تنسحب من المدينة، كانت تسقط تحت سيطرة ثلاث ميليشيات كبيرة ـ جيش المهدي، وقوات بدر المدعومة من إيران، وجماعة محلية مرتبطة بحزب الفضيلة."
    وهذه الميليشيات الثلاث ، كما تقول المجلة ، خاضت مؤخرا معارك فيما بينها للسيطرة على اكبر مساحة من المدينة " وقتلوا المئات من الناس" كما تقول التايم.
    وتعلق المجلة بقولها إنه "على الرغم من وجود ما يزيد عن 4.000 عسكري بريطاني متمركزين في قاعدة خارج مدينة البصرة، لكن تلك القوات لم تفعل الكثير للجم العنف فيها."
    ونقلت عن متحدث باسم وزارة الدفاع البريطانية، رفض الكشف عن اسمه "لدينا القدرة على توفير الدعم الجوي ودعم خاص ان اقتضت الضرورة، إلا أن التدخل البريطاني حتى هذه اللحظة محدود."
    وتقول التايم "إن الكثير من العراقيين يردّون انزلاق البصرة في الفوضى إلى الاستراتيجية البريطانية المرتبكة. ويرون إن البريطانيين تعجلوا في سحب قواتهم، وأنهم لا يفعلون الشيء الكثير في تدريب قوات الشرطة العراقية ودعمها. بل بدلا من ذلك، ادخلوا الكثير من عناصر الميليشيات في الشرطة، جاعلين من هذه القوات "مشكلة بالنسبة للبصرة عوضا عن أن تكون حلا." وتواصل التايم تعليقها مشيرة إلى أن حكومة المالكي كثيرا ما توعدت بإخضاع الميليشيات، إلا أن "هذا هو الهجوم الكبير الأول الذي تنفذه في البصرة".
    وكانت تقارير ، والحديث مازال للمجلة ، قالت في وقت سابق "إن الجيش يستهدف في حملته هذه جيش المهديالذي يسيطر على غالبية مناطق شمال البصرة. لكن مسؤولين عراقيين قالوا، الثلاثاء، إن العملية ستتواصل حتى إخضاع الميليشيات جميعها." وتقول التايم "إن حكومة المالكي والجيش العراقي في حاجة ماسة الآن لتحقيق نصر عسكري كبير. إذ أن غالبية الفضل في تقليل العنف في العراق على مدى العام الماضي قد عزي إلى استراتيجية "اندفاع" الجيش الأميركي، والى العشائر السنية التي أخذت جانب مقاتلة تنظيم القاعدة. في خضم هذه الأحداث، كما تعتقد التايم، ظهرت قوات الأمن العراقية "، في أفضل أحوالها، مجرد متفرج؛ وفي أسوأ الأحوال ميليشيات طائفية في زي رسمي." على هذا الأساس، كما تستنتج التايم، فان نصرا كبيرا في البصرة "سيساعد والشرطة على كسب المصداقية التي يحتاجونها بين أوساط العراقيين العاديين." وفي مقابل ذلك، كما تذهب التايم، فإن فشل بغداد في فرض سلطانها على البصرة "ستكون له انعكاساته الاقتصادية الكبيرة ـ فأنابيب النفط عادة ما تكون عرضة للتفجير وتهريب النفط بكميات كبيرة أمر شائع." إلا أن التايم تجد أن هناك "المزيد على المحك: فبينما يدير المالكي القتال في البصرة، عليه أيضا أن يهيئ نفسه لتراجع سياسي في بغداد." وتبين المجلة بأن "هناك ميليشيتيان لهما صلات بالحكومة: فالصدريون يسيطرون على كتلة برلمانية كبيرة، وقوات بدر هي الجناح العسكري للمجلس الإسلامي الأعلى العراقي، وهو اكبر الأحزاب الشيعية. فإذا ما سحبت الكتلتان السياسيتان دعمهما لحكومة المالكي، فستكون حكومته في وضع محرج جدا."
    وتختتم التايم تعليقها بالقول إن في هذه الأثناء، ستتأثر العاصمة كثيرا بالقتال في البصرة. "فمناطق كثيرة من غرب بغداد قد أغلقت أعمالها بسبب دعوة الصدريين للإضراب. واستباقا منه لأي عنف يصدر عن جيش المهدي، زاد الجيش العراقي من دورياته في المدينة وعززت قوات الشرطة من نقاط التفتيش

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مارس 29, 2024 10:58 am