وانا اشاهد مياراة منتخبنا الوطني ضد الصين والنتيجة التي خرجنا بها استوقفتني لقطة سقوط يونس في الدقيقة الاولى وهبوط مستوى المنتخب في الشوط الثاني وتذكرت ايام زمان مع كل كبوة بعدها يتم استدعاء المنقذ الكابتن عمو بابا الذي يحفل سجله بالانجازات الكثيرة للكرة العراقية حيث كان المنتخب يملك لاعبين احتياط يساوون اللاعبين الاساسيين وبعضم افضلورغم انه قد حورب اكثر من مرة لكنه كان يبدع اكثر والامثلة كثيرة وهو المدرب الوحيد الذي حصل على بطولة الخليج ثلاث مرات وان قهر الكثير من المدربين العالميين ومنهم البرازيليان زاغالو وكارلوس البرتو والاورغواياني عمر بوراس والانكليزي دون ريفي وتخرج اكثر من جيل على يديه واتذكر في تصفيات اولمبياد موسكو عام 1980 عندما خسرنا مع منتخب الكويت علما اننا كنا فائزين في الشوط الاول 2/0 لكن في الشوط الثاني وتحديدا في اخر ثلث ساعة سجل الكويتيون ثلاثة اهداف سئل المرب كارلوس البرتو كيف هزمت العراق وانت متاخر في الشوط الاول فهل سبب ذلك غياب صخرة الدفاع ناظم شاكر فاجاب المدرب لا انما السبب هو غياب المدرب عمو بابا الذي لم ولن يستطيع ان يهزمه في حياته علما ان كالرلوس البرتو جرب حظه في اكثر من فريق خليجي وكان سبب اقالته او استقالته عموبابا دائما مع العلم ان كارلوس البرتو درب الكويت في جيلها الذهبي والسعودية والامارات واتذكر ايضا انه في عام 1985 في كاس العرب تعادلنا فب مباراتنا الاولى مع لبنان بون اهدافوكان المدرب وقتها الدكتور جمال صالح وعلى الفور تم استباله بعموبابا واستطاع عمو بابا ان يفوز بالبطولة وكان لديه سجل ذهبي في التدريب
وساروي لكم لاحقا مواقف اخرى
وشكرا
وساروي لكم لاحقا مواقف اخرى
وشكرا