أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    حظ يا نصيب اول الواصلين الى شاشة رمضان

    فوزي شموئيل بولص الارادني
    فوزي شموئيل بولص الارادني
    المشرف العام
    المشرف العام


    ذكر عدد الرسائل : 11750
    العمر : 61
    الدولة : المانيا /Bad kreuznach
    الدولة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/10/2007

    حظ يا نصيب اول الواصلين الى شاشة رمضان Empty حظ يا نصيب اول الواصلين الى شاشة رمضان

    مُساهمة من طرف فوزي شموئيل بولص الارادني الأحد يناير 20, 2008 1:38 am

    «حظ يا نصيب» أول الواصلين إلى شاشة رمضان (صوت العراق) - 19-01-2008
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    كوميديا إماراتية تستحضر الماضي ومفارقاته الاجتماعية
    «حظ يا نصيب» أول الواصلين إلى شاشة رمضان




    تسارعت عجلة الإنتاج الدرامي المحلي مبكراً هذا العام استعداداً لموسم شهر
    رمضان المبارك، بعد النجاح الذي حققه الفنان الإماراتي العام الماضي
    بتقديم خيارات درامية لافتة تبنتها قناة «سما دبي». فقد شارف المخرج
    السوري عارف الطويل على الانتهاء من تصوير المسلسل الدرامي «حظ يا نصيب»
    الذي يصور في مدينة العين، ضمن خطة الإنتاج الدرامي للعام الحالي التي
    بدأتها مؤسسة دبي للإعلام.




    «حظ يا نصيب» من تأليف الكاتب الإماراتي جمال سالم الذي ينضم إلى قائمة
    الفنانين الإماراتيين في تبنيه لصيغة المنتج المنفذ، بعد أن خاض هذه
    التجربة كل من أحمد الجسمي وسميرة أحمد وسعيد سالم في الأعمال التي سبق
    وقدمت في المواسم الماضية.وتدور أحداث المسلسل، الذي يقدم في قالب تراثي
    كوميدي، في فترة الخمسينات من القرن الماضي، ويعتمد العمل على البطل نصيب،
    الذي يقوم بدوره الفنان القدير جابر نغموش، وهو يحاول الحصول على إرثه من
    عمته، بعد أن اضطر للسفر وترك بيته مطالباً بإرثه، وتبعاً لهذا الأمر الذي
    تقوم عليه حبكة العمل المركزية تنشأ العديد من المواقف الطريفة والمقالب
    التي يحاول من خلالها «نصيب» الحصول على حقه.


    ويعتقد المخرج عارف الطويل أن العمل هو الأول إماراتياً الذي يحكي ضمن
    قالب كوميدي عن المرحلة التي وصفها بالمرحلة الحميمية في حياة الإمارات،
    ولأجل تصوير العمل في أمكنة درامية تحقق الإقناع بها قامت جهة الإنتاج
    ببناء قرية من سعف النخيل في منطقة «أم غامة» التابعة لمدينة العين، حيث
    جرى تصوير معظم مشاهد العمل.


    ويضيف الطويل في حديثه لـ «البيان»: «استغرق تصوير العمل شهرين وقد ضم
    نخبة من نجوم الإمارات الذين سبق وتعاونت مع معظمهم في التجارب التي
    خضناها في المواسم الماضية، وأود أن أشير هنا إلى أن النص الذي كتبه
    المبدع جمال سالم، مشغول بعناية واهتمام وحينما قرأته للمرة الأولى لم
    أمسك نفسي عن الضحك،


    لما فيه من مواقف طريفة وحكايات تنتمي للمرحلة العتيقة في تاريخ الإمارات
    الحديث، حيث كانت البساطة هي عنوان تلك المرحلة وكان الحب والإحساس بالآخر
    هو الميزة التي تجعل من الكل عائلة واحدة، وبالتالي حينما تبنى جمال سالم
    صيغة كتابة هذه المرحلة،


    لم ينس أن يعرج ويكتب في بعض الأحيان تفصيلياً عن وقائع المرحلة تلك، ما
    يجعل العمل مداعبة درامية لذكريات ما زالت تعيش في وجدان العجائز الذين
    عاشوا تلك الأيام، وهذا باعتقادي سيكون أحد أسباب نجاح العمل».


    الأبطال يتحدثون


    جابر نغموش هو أحد الأبطال الذين يحملون موهبة خاصة في الدراما
    الإماراتية، وقلما يمر عمل درامي للفنان جمال سالم من دون أن تكون له بصمة
    هامة في ذلك العمل، وسبق له أن عمل في معظم المسلسلات التي قام سالم
    بتأليفها، وإلى الصداقة التي تربطه بجمال، هناك قاسم مشترك يجعل من جابر
    النموذج الأثير في خلق حكايات وقصص تناسب جابر.


    وهنا، يشيد جابر في حديثه إلينا بالكاتب جمال سالم وبالموهبة الحقيقة التي
    يتحلى بها في صياغة نص درامي خالٍ من الحشو، وقريب جداً من المرحلة
    التراثية في الإمارات، مشيراً إلى حاجة التلفزيونات المحلية للحديث عن تلك
    المرحلة بالطابع الكوميدي أو الدرامي.


    وسيتابع المشاهدون نغموش في أسلوب تمثيلي جديد وغني بالمواقف الطريفة،
    وسيضحكون من عفوية جابر في التعامل معها، وهو الذي لا يوفر استراحة أثناء
    تصوير المسلسل من دون أن يدخل الضحكة إلى قلوب زملائه من خلال موقف طريف
    يجسده بطريقته، أو من خلال حادثة يرويها عرضاً.


    وتبدو الشمس فعلت فعلها في وجه الفنان أحمد الجسمي، وهو يقوم بدور
    «الدلال».. في البداية سألناه: هل هذا اللون المعتمد للعمل؟، في إشارة إلى
    الاحمرار الموجود على وجهه.. فيضحك ويقول: «إنها الشمس التي فعلت بي هذا،
    ويبدو أن المخرج أراد أن يعاقبنا على طريقته».. فيضحك الجميع ويضحك عارف
    على هذا الكلام..


    يقوم الجسمي بدور «الدلال» وهي شخصية جديدة يؤديها، وتتيح له في المقابل
    أن يطل بشكل جديد على المشاهدين خلال الشهر المبارك. أما الدكتور حبيب
    غلوم فقد انشغل كثيراً أثناء تصوير العمل، وتوالت مناسبات مسرحية منها
    الهيئة العربية للمسرح وملتقى المسرح العربي، وبالتالي، كان يسرق بعض
    الوقت ليذهب إلى الشارقة وأبوظبي، ومن ثم يعود سريعاً إلى العين.


    وقال ضاحكاً: «في كثير من الأحيان، كنت أقرأ دوري على الطريق». يقوم غلوم
    بدور أحد أعوان الشيخ في تلك الفترة، ويسعى لخلق أجواء من التواصل
    الإنساني والاجتماعي مع مختلف شخصيات العمل.


    ويقول مرعي الحليان: «إن مسلسل «حظ يا نصيب» أجمل ما كتب جمال سالم،
    مشيراً إلى أهمية البيئة التي تطرق لها من خلال نماذج اجتماعية غاية في
    الأهمية، مؤكداً في الوقت ذاته على أن المجتمع الإماراتي كان منفتحاً على
    الآخر وعلى كل العرب، من خلال لعبة المفارقات،


    ويمكن هنا أن نستخلص كيف كان الناس يعيشون في تلك المرحلة التي شهدت وجود
    أول سيارة وقدومها إلى «الفريج» وحضور مدرس عربي، وبالتالي كيف سيتعامل
    معه أهل الحي، وهم سيضطرون لإرسال أبنائهم إلى تلك المدرسة البسيطة
    المبنية من سعف النخيل».


    ولا يخفي مرعي قلقه في البداية أن يقدم شكلاً نمطياً لشخصية رئيسية، من
    خلال تجسيده لشخصية «العطار عباس»، والغريب» الذي يعيش في هذا المجتمع،
    وكيف يقع في تناقض عندما يحكي بلهجة «مكسرة»، وبالتالي فإن آلية الضحك
    ستكون إحدى عناوين هذه الشخصية، بالإضافة إلى أنه يسعى جاهداً للانخراط في
    هذه البيئة، ومحاولة تزويج ابنته لشخصية ما من القبائل الأخرى.


    سلطان النيادي يقوم بدور البدوي «بوعفرا» الذي تقوم بينه وبين «نصيب» صلات
    تجارية ما، وبالتالي يكون هناك متسع من الوقت كي تنبني وفق هذه الآلية
    علاقة درامية طيبة أيضاً، تصب بين المفارقات التي تثير الكوميديا.


    طاقم العمل


    يشارك في لعب شخصيات العمل كل من: جابر نغموش وأحمد الجسمي ومرعي الحليان
    وحبيب غلوم ومريم سلطان ورزيقة الطارش وسلطان النيادي وأحمد الأنصاري، وقد
    صور بالكامل في مدينة العين، وسيقدم ضمن ثلاثين حلقة درامية مدة كل واحدة
    نصف ساعة، وهو أول الأعمال التي تم الانتهاء من تصويرها لصالح مؤسسة دبي
    للإعلام هذا الموسم.


    «حاير طاير»


    هذا العمل هو التاسع بين الأعمال التي أخرجها عارف الطويل، كما أنه
    التجربة الرابعة له مع المؤلف جمال سالم، الذي سيقدم له لصالح مؤسسة دبي
    للإعلام هذا الموسم مسلسل «حاير طاير» أحد أشهر المسلسلات الكوميدية
    الإماراتية، الذي يعود بعد توقف لمدة ثلاث سنوات على يدي جمال وعارف وجابر
    نغموش بطل هذه السلسلة.

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مارس 29, 2024 10:56 am