اٍليك يا رب صرخت فأستجبت لي في ضيقي.
من جوف الموت أستغيث فسمعت يا رب صوتي.
طرحتني في الآعماق في قلب هذه البحار.
المياه الغزيرة تحيط بي. تياراتك وأمواجك جميعا تعبر يا رب علي.
طردت من أمام عينك فكيف أرى بعد هيكلك المقدس.
تكتنفني المياه الى الآنف والغمر يحيط بي وعشب البحر يغطي رأسي
نزلت اٍلى أسس الجبال اٍلى أرض أبوابها أنغلقت علي يا رب الى الآبد.
لكنك أيها الرب اٍلهي سترفع حياتي من الهاوية.
وعندما تعود اٍلي نفسي أتذكرك أيها الرب فتصل اٍليك صلاتي في هيكلك المقدس.
يراعون ألهة السوء ويهملون رحمتك عليهم.
وأنا بصوت الحمد أقرب لك الذبائح وأوفي بما نذرته لك. فمنك يا رب خلاصي)
من جوف الموت أستغيث فسمعت يا رب صوتي.
طرحتني في الآعماق في قلب هذه البحار.
المياه الغزيرة تحيط بي. تياراتك وأمواجك جميعا تعبر يا رب علي.
طردت من أمام عينك فكيف أرى بعد هيكلك المقدس.
تكتنفني المياه الى الآنف والغمر يحيط بي وعشب البحر يغطي رأسي
نزلت اٍلى أسس الجبال اٍلى أرض أبوابها أنغلقت علي يا رب الى الآبد.
لكنك أيها الرب اٍلهي سترفع حياتي من الهاوية.
وعندما تعود اٍلي نفسي أتذكرك أيها الرب فتصل اٍليك صلاتي في هيكلك المقدس.
يراعون ألهة السوء ويهملون رحمتك عليهم.
وأنا بصوت الحمد أقرب لك الذبائح وأوفي بما نذرته لك. فمنك يا رب خلاصي)