الرئيسية
أكد العداء المغربي أمين لعلو أن المنافسة في الدور قبل النهائي لسباق
العدو 800 متر ضمن منافسات دورة الألعاب الاولمبية التاسعة والعشرين (بكين
2008) ستكون أقوى منها في نهائي السباق.
وأوضح لعلو في تصريحات خاصة لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أن المنافسة
في الدور قبل النهائي والتي تقام غدا الخميس ستكون بالطبع أقوى من
التصفيات التي أقيمت اليوم وأقوى من نهائي السباق مشيرا إلى أن كل عداء من
المشاركين يريد الوصول إلى النهائي ومن ثم سيسعى إلى زيادة سرعته في الدور
قبل النهائي لتحقيق زمن يؤهله للنهائي.
وأضاف أن المنافسة كانت قوية خلال سباقات التصفيات اليوم نظرا للتقارب في المستوى بين أكثر من عداء في كل مجموعة.
وعن احتلاله صدارة مجموعته في التصفيات قال لعلو "إنه أمر طبيعي فقد حضرت
إلى بكين للمنافسة على الميدالية الذهبية ولذلك كنت أتوقع احتلال المركز
الأول في مجموعتي بالتصفيات".
وأشار إلى أن المنافسة في مجموعته كانت قوية جدا وأنه دخل في صراع شديد مع
منافسيه الأمريكي كريستيان سميث والأوغندي إبراهام تشيبكوروك لكنه نجح في
التفوق عليهما مؤكدا أنه يتمنى أن يواصل تقدمه في الدورين قبل النهائي
والنهائي.
أما السوداني أبو بكر كاكي الذي تأهل أيضا للدور قبل النهائي في نفس
السباق فقال إن ما جرى كان مجرد تصفيات والمهم أنه تأهل لقبل النهائي
مشيرا إلى أنه بذل مجهودا كبيرا في التصفيات اليوم لكنه في نفس الوقت لديه
المزيد ليقدمه في الدورين قبل النهائي والنهائي.
وقال مواطنه إسماعيل أحمد إسماعيل الذي لحق به للدور قبل النهائي أيضا إن
المنافسة كانت قوية وصعبة في التصفيات مشيرا إلى أنه توقع الوصول للدور
قبل النهائي وبذل جهدا كبيرا في الأمتار الأخيرة من السباق ليتأهل بجدارة
إلى قبل النهائي.
واتفق إسماعيل مع المغربي لعلو في أن المنافسة في الدور قبل النهائي ستكون
أقوى منها في الدور النهائي لأن مستويات جميع المتأهلين للدور قبل النهائي
قوية ومتقاربة.
أما السعودي محمد الصالحي فأعرب عن سعادته بالوصول للدور قبل النهائي
مشيرا إلى أنه ليس أمرا غريبا لأن أرقامه في الفترة الماضية من بين أفضل
خمسة أرقام على مستوى العالم وبالتالي فإنه كان يتوقع الوصول للدور قبل
النهائي.
وأضاف أن هدفه هو الوصول للنهائي أولا ثم يبدأ مرحلة البحث عن ميدالية قائلا إنه يضع حسابات خاصة لجميع المنافسين.
العدو 800 متر ضمن منافسات دورة الألعاب الاولمبية التاسعة والعشرين (بكين
2008) ستكون أقوى منها في نهائي السباق.
وأوضح لعلو في تصريحات خاصة لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أن المنافسة
في الدور قبل النهائي والتي تقام غدا الخميس ستكون بالطبع أقوى من
التصفيات التي أقيمت اليوم وأقوى من نهائي السباق مشيرا إلى أن كل عداء من
المشاركين يريد الوصول إلى النهائي ومن ثم سيسعى إلى زيادة سرعته في الدور
قبل النهائي لتحقيق زمن يؤهله للنهائي.
وأضاف أن المنافسة كانت قوية خلال سباقات التصفيات اليوم نظرا للتقارب في المستوى بين أكثر من عداء في كل مجموعة.
وعن احتلاله صدارة مجموعته في التصفيات قال لعلو "إنه أمر طبيعي فقد حضرت
إلى بكين للمنافسة على الميدالية الذهبية ولذلك كنت أتوقع احتلال المركز
الأول في مجموعتي بالتصفيات".
وأشار إلى أن المنافسة في مجموعته كانت قوية جدا وأنه دخل في صراع شديد مع
منافسيه الأمريكي كريستيان سميث والأوغندي إبراهام تشيبكوروك لكنه نجح في
التفوق عليهما مؤكدا أنه يتمنى أن يواصل تقدمه في الدورين قبل النهائي
والنهائي.
أما السوداني أبو بكر كاكي الذي تأهل أيضا للدور قبل النهائي في نفس
السباق فقال إن ما جرى كان مجرد تصفيات والمهم أنه تأهل لقبل النهائي
مشيرا إلى أنه بذل مجهودا كبيرا في التصفيات اليوم لكنه في نفس الوقت لديه
المزيد ليقدمه في الدورين قبل النهائي والنهائي.
وقال مواطنه إسماعيل أحمد إسماعيل الذي لحق به للدور قبل النهائي أيضا إن
المنافسة كانت قوية وصعبة في التصفيات مشيرا إلى أنه توقع الوصول للدور
قبل النهائي وبذل جهدا كبيرا في الأمتار الأخيرة من السباق ليتأهل بجدارة
إلى قبل النهائي.
واتفق إسماعيل مع المغربي لعلو في أن المنافسة في الدور قبل النهائي ستكون
أقوى منها في الدور النهائي لأن مستويات جميع المتأهلين للدور قبل النهائي
قوية ومتقاربة.
أما السعودي محمد الصالحي فأعرب عن سعادته بالوصول للدور قبل النهائي
مشيرا إلى أنه ليس أمرا غريبا لأن أرقامه في الفترة الماضية من بين أفضل
خمسة أرقام على مستوى العالم وبالتالي فإنه كان يتوقع الوصول للدور قبل
النهائي.
وأضاف أن هدفه هو الوصول للنهائي أولا ثم يبدأ مرحلة البحث عن ميدالية قائلا إنه يضع حسابات خاصة لجميع المنافسين.
