أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

عزيزي الزائر الكريم ... انت لم تقم بتسجيل دخول بعد ، انقر على الدخول..
او على التسجيل ان لم تكن بعد مسجل كعضو في منتديات ارادن وكل صبنا

أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أرادن وكل صبنا :: Araden and all Sapna

أهلا وسهلا بكم

اهلا وسهلا بكم في منتديات أرادن وكل صبنا 

    طلبة يقضون عطلتهم الصيفية بين المسابح ومقاهي الإنترنت.. وطالبات يعتبرونها «سجنا»

    فوزي شموئيل بولص الارادني
    فوزي شموئيل بولص الارادني
    المشرف العام
    المشرف العام


    ذكر عدد الرسائل : 11750
    العمر : 61
    الدولة : المانيا /Bad kreuznach
    الدولة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/10/2007

    طلبة يقضون عطلتهم الصيفية بين المسابح ومقاهي الإنترنت.. وطالبات يعتبرونها «سجنا» Empty طلبة يقضون عطلتهم الصيفية بين المسابح ومقاهي الإنترنت.. وطالبات يعتبرونها «سجنا»

    مُساهمة من طرف فوزي شموئيل بولص الارادني الأحد يوليو 27, 2008 2:22 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    طلبة يقضون عطلتهم الصيفية بين المسابح ومقاهي الإنترنت.. وطالبات يعتبرونها «سجنا»
    شكوا من عدم توفر النوادي الترفيهية أو السماح لهم بالسفر
    بغداد: رحمه السالم
    تكاد
    الخيارات ان تكون محدودة امام الشباب الذين أنهوا امتحاناتهم لقضاء العطلة
    الصيفية، برغم التحسن النسبي الذي شهدته البلاد خلال الشهرين الماضيين
    وعودة بعض النوادي الاجتماعية وصالات الالعاب الى فتحت ابوابها مجددا، إلا
    ان الرحلات الشبابية الى الاماكن السياحية لازالت غير شائعة. ويلجأ غالبية
    الشباب الى قضاء عطلة ما بعد الامتحانات في الحدائق والمتنزهات العامة
    وزيارة المسابح التي فتحت ابوابها مبكرا هذا العام بسبب حرارة الصيف
    اللاهبة.
    ويقول أحمد ياسين، 18 عاما، انه يخصص ساعات الصباح لزيارة
    المسابح مع مجموعة من اصدقائه الذين اشتركوا في النادي ذاته الذي اشترك
    فيه لممارسة هواية السباحة.
    ويشير ياسين الى ان بعض اصدقائه نظموا
    رحلات شبابية الى منطقة كردستان العراق لقضاء بعض من فصل الصيف الحار
    هناك، ويقول ان عدم قدرة الشباب على دخول كردستان بصفتهم الرسمية، كإجراء
    أمني اتخذته السلطات في الاقليم، واعتماد شركات السياحة منفذا وحيدا
    للدخول الى المدن الشمالية قلل من نسبة الرحلات الشبابية الى هناك.
    اما
    رضا محمد، 20 عاما، فيقول انه غالبا ما يتفق مع اصدقائه على الذهاب الى
    المتنزهات العامة لاسيما الزوراء، وهو اشهر واكبر متنزه في بغداد والذي
    يزوره ثلاث مرات في الاسبوع الواحد، فيما يقضي ساعات المساء في السباحة
    بنهر دجلة مع مجموعة من اصدقائه الذين ينظمون مسابقات أسبوعية لعبور النهر
    ويتهيئون لها بالتدريب طوال الاسبوع. ويبدو محمد غير راض عن عطلته لأنه
    كان يفضل السفر الى سورية، لكن عدم ظهور نتائج الامتحانات في وقت مبكر حال
    دون السفر، ويقول ان عائلته ستغادر للسياحة في سورية فور ظهور النتائج
    والاطمئنان على معدله، حيث سيوفر السفر له مواقع بديلة أكثر لقضاء عطلته.
    وعبر
    طلبة آخرون عن استيائهم الكبير لعدم وجود اماكن ترفيهية او اندية علمية
    تكون البديل الناجح للقضاء على أوقات فراغهم خلال العطلة الصيفية، مطالبين
    الجهات المسؤولة بتوفير مثل هكذا اماكن تكون تحت اشراف ومتابعة الوزارات
    المختصة، الأمر الذي دفع بالعديد من الطلبة الى البحث عن حلول بديلة
    يستطيعون من خلالها قتل ولو جزء بسيط من اوقات العطلة الصيفية. أما مقاهي
    الانترنت الأهلية فكانت لها الحصة الاكبر في استقطاب الطلبة خلال هذه
    الفترة، كما يقول حسام مجيد الذي انهى امتحانات البكالوريا في المرحلة
    الاعدادية قبل ايام، ويضيف «أحيانا نبحث عن عمل مؤقت نستطيع من خلاله
    توفير ولو جزء بسيط من مصروف العام الدراسي المقبل، فكما تعرفون فان
    البطالة متفشية بشكل كبير، كذلك عدم وجود نواد علمية خاصة او اماكن
    ترفيهية تجمع الشباب بعد الامتحانات خلال العطلة أثر سلباً علينا مما
    دفعنا الى اللجوء الى مقاهي الانترنت حيث تقضي معظم اوقات النهار فيها».
    وتعتبر
    احلام عبد الله، 18 عاما، العطلة الصيفية بمثابة «سجن» مدته ثلاثة اشهر
    لمعظم الطالبات على وجه الخصوص، وتقول «اصبحت معظم الاماكن الترفيهية مثل
    الحدائق والمتنزهات تثير قلق الناس، حيث يرتادونها بشيء من التوجس والخوف،
    فضلا عن تحول بعض تلك الحدائق الترفيهية الى ثكنات عسكرية يصعب الوصول
    اليها، الأمر الذي قلل كثيراً من خروجنا خلال العطلة الصيفية التي هي
    بمثابة راحة لكل الطلبة يستطيعون خلالها التمتع وقضاء اوقات جميلة أسوة
    ببقية الطلبة في البلدان الاخرى».
    وتشكو أحلام من عدم توفر «أماكن
    محمية يمكن للطلبة الذهاب اليها خلال العطل مثل المكتبات العامة والنوادي
    الثقافية والعلمية، الأمر الذي جعل من العطلة الصيفية أوقاتاً لا تطاق
    تخلو تماماًَ من اي مظاهر المتعة».
    أما أماني عبد العليم، أم لثلاثة
    أبناء جميعهم طلبة، فتقول «نرى من الضروري جداً الانتباه الى اقامة نواد
    ترفيهية تجمع الطلبة خلال اوقات العطل الصيفية، او اقامة دورات لتعليم
    الحاسوب او اللغات داخل المواقع الدراسية خلال تلك الفترة، افضل من ترك
    الطلبة يتسكعون في الشوارع»، وتضيف عبد العليم، «ضاقت بي الأمور ذرعاً فلم
    تعد لي حجج ملائمة أتذرع بها أمام ابنائي الذين يطالبونني بالخروج الى
    الاماكن الترفيهية، والتي هي حق لهم، لكن الوضع الامني يمنعني من ذلك خوفا
    من تعرضهم الى مكروه لا سمح الله».

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 12:42 pm