بالفعل
،، وقع المدرب العراقي عدنان حمد على عقد أولي مع اتحاد
كرة القدم يقتضي تسلم حمد لمهام تدريب المنتخب الاردني لمدة اربعة اعوام
وابتداء من مطلع ايلول المقبل (بعد شهرين)
تفاصيل القصة بدأت عندما تردد بأن حمد قرر ترك المنتخب
العراقي عقب فشله في قيادته للدور الثاني من التصفيات الاسيوي المؤهلة
لكأس العالم، وفور ذلك قام المهندس نضال الحديد نائب رئيس الاتحاد
بالتصال مباشرة بالمدرب الذي وافق على الفور باعتباره مقيم في الاردن ومحب للاعبين النشامى لكنه رفض ان يتحدث بالتفاصيل حتى يعود الى عمان.
امس الاول عاد حمد الى الاردن والتقى عدد من ممثلي
الاتحاد واتفقوا على حيثيات العقد الذي يمتد حتى تصفيات كأس العالم 2014،
لكنه طالب المسؤولين في الاتحاد ان يؤجلوا مسألة قيادته للمنتخب لبعد
بطولة غرب اسيا، نظراً لارتباطه في عدة امور عائلية يريد تسويتها في هذه
الايام، لكنه وقع بالفعل على العقد الذي يتقضى بموجبه (18) الف دولار
شهرياً الى جانب ما مجموعه (25) الف دولار لجهازه المعاون، على ان يتم
الاستغناء عن جمال ابو عابد وعبدالله ابو زمع لان حمد اشترط تواجد كافة
جهازه التدريبي معه، فوافق الاتحاد.
وكان الاتحاد طالب حمد قبل سنة بان يتسلم قيادة
المنتخب، لكن الاخير وعلى الرغم من ترحيبه للعرض، فقد طلب تأجيل الامر حتى
ينهي ارتباطه مع الاتحاد العراقي، وبالفعل قدم عدنان حمد مطالبة للاتحاد
العراقي قبل نحو ثلاثة اشهر بأن يترك مهامه عقب التصفيات الاولية في حال
تأهل العراق ام لم يتأهل في اشارة على رغبته لمواصلة العمل في الاردن
وتحديداً تحت ضل سمو الامير علي بن الحسين .
هل كان حمد يفكر بالمنتخب الاردني اكثر من المنتخب العراقي و كانت متلخبطة اوراقة و الضحية هو المنتخب العراقي
،، وقع المدرب العراقي عدنان حمد على عقد أولي مع اتحاد
كرة القدم يقتضي تسلم حمد لمهام تدريب المنتخب الاردني لمدة اربعة اعوام
وابتداء من مطلع ايلول المقبل (بعد شهرين)
تفاصيل القصة بدأت عندما تردد بأن حمد قرر ترك المنتخب
العراقي عقب فشله في قيادته للدور الثاني من التصفيات الاسيوي المؤهلة
لكأس العالم، وفور ذلك قام المهندس نضال الحديد نائب رئيس الاتحاد
بالتصال مباشرة بالمدرب الذي وافق على الفور باعتباره مقيم في الاردن ومحب للاعبين النشامى لكنه رفض ان يتحدث بالتفاصيل حتى يعود الى عمان.
امس الاول عاد حمد الى الاردن والتقى عدد من ممثلي
الاتحاد واتفقوا على حيثيات العقد الذي يمتد حتى تصفيات كأس العالم 2014،
لكنه طالب المسؤولين في الاتحاد ان يؤجلوا مسألة قيادته للمنتخب لبعد
بطولة غرب اسيا، نظراً لارتباطه في عدة امور عائلية يريد تسويتها في هذه
الايام، لكنه وقع بالفعل على العقد الذي يتقضى بموجبه (18) الف دولار
شهرياً الى جانب ما مجموعه (25) الف دولار لجهازه المعاون، على ان يتم
الاستغناء عن جمال ابو عابد وعبدالله ابو زمع لان حمد اشترط تواجد كافة
جهازه التدريبي معه، فوافق الاتحاد.
وكان الاتحاد طالب حمد قبل سنة بان يتسلم قيادة
المنتخب، لكن الاخير وعلى الرغم من ترحيبه للعرض، فقد طلب تأجيل الامر حتى
ينهي ارتباطه مع الاتحاد العراقي، وبالفعل قدم عدنان حمد مطالبة للاتحاد
العراقي قبل نحو ثلاثة اشهر بأن يترك مهامه عقب التصفيات الاولية في حال
تأهل العراق ام لم يتأهل في اشارة على رغبته لمواصلة العمل في الاردن
وتحديداً تحت ضل سمو الامير علي بن الحسين .
هل كان حمد يفكر بالمنتخب الاردني اكثر من المنتخب العراقي و كانت متلخبطة اوراقة و الضحية هو المنتخب العراقي