الجيران - نيويورك - أعلن بيل غيتس مؤسس ورئيس شركة مايكروسوفت العالمية عزمه الاستقالة من شركة برمجيات الكمبيوتر وانظمة التشغيل التي أسسها وقادها لتصبح أكبر شركة من نوعها علي مستوي العالم ليتفرغ للعمل في مؤسسته الخيرية.
وذكر موقع MSNBC الذي تملكه الشركة أن غيتس قرر التنحي عن عمله بدوام كامل في شركة مايكروسوفت للتركيز علي مكان آخر يجذب انتباه الكثيرين أيضاً وهو أكبر مؤسسة خيرية في العالم مؤسسة بيل وميليندا غيتس.
وتوقع الموقع ألاّ يقلص عمل غيتس الجديد من هوس العالم به، على الرغم من أنه بحسب مجلة فوربس تراجع هذه السنة إلى المرتبة الثالثة بين أثرياء العالم حيث قدرت ثروته بحوالي 58 مليار دولار.
ورأي الموقع أنه بالإضافة إلي الثروة، فما يثير الاهتمام في غيتس الذي يبلغ من العمر 52 عاماً هو قصة نجاحه في العمل، فصحيح أنه ينتمي إلى عائلة ثرية وتمكن من الدراسة في مدرسة خاصة سمحت له بالتعرف علي الكومبيوتر في سن مبكرة غير أنه كان أول من تنبه إلى أمرين غيرا قطاع التكنولوجيا وهما قوة المحاسبة الشخصية والقدرة علي جني ثروة من خلال بيع برامج العقل الإلكتروني.
وأشار الموقع إلى أنه انطلاقاً من هذه الرؤية تخلى غيتس عن دراسته في جامعة هارفارد وأسس مع صديقه في المدرسة الثانوية بول الآن شركة مايكروسوفت، وحققا أكثر القصص نجاحاً حتى الآن.
وذكر موقع MSNBC الذي تملكه الشركة أن غيتس قرر التنحي عن عمله بدوام كامل في شركة مايكروسوفت للتركيز علي مكان آخر يجذب انتباه الكثيرين أيضاً وهو أكبر مؤسسة خيرية في العالم مؤسسة بيل وميليندا غيتس.
وتوقع الموقع ألاّ يقلص عمل غيتس الجديد من هوس العالم به، على الرغم من أنه بحسب مجلة فوربس تراجع هذه السنة إلى المرتبة الثالثة بين أثرياء العالم حيث قدرت ثروته بحوالي 58 مليار دولار.
ورأي الموقع أنه بالإضافة إلي الثروة، فما يثير الاهتمام في غيتس الذي يبلغ من العمر 52 عاماً هو قصة نجاحه في العمل، فصحيح أنه ينتمي إلى عائلة ثرية وتمكن من الدراسة في مدرسة خاصة سمحت له بالتعرف علي الكومبيوتر في سن مبكرة غير أنه كان أول من تنبه إلى أمرين غيرا قطاع التكنولوجيا وهما قوة المحاسبة الشخصية والقدرة علي جني ثروة من خلال بيع برامج العقل الإلكتروني.
وأشار الموقع إلى أنه انطلاقاً من هذه الرؤية تخلى غيتس عن دراسته في جامعة هارفارد وأسس مع صديقه في المدرسة الثانوية بول الآن شركة مايكروسوفت، وحققا أكثر القصص نجاحاً حتى الآن.