بويهمر مساعدة المستشارة الالمانية انجيلا ميركل : المانيا تسعى وحدها لمساعدة المسيحيين في العراق
برلين
الخبر مترجم من موقع: The Earth Times 3 حزيران 2008-06-08
قالت
ماريا بويهمر مساعدة المستشارة الالمانية انجيلا ميركل - الثلاثاء – في
برلين، ان المانيا يمكن ان تسعى وحدها لانقاذ المسيحيين في العراق في حالة
رفض الاتحاد الاوروبي استقبال اللاجئين .
واضافت بويهمر التي تشغل
منصب مفوض الحكومة الالمانية لشؤون اللاجئين ان المسيحيين من اقدم
الاقليات في العراق يتعرضون الى التهديد من قبل جماعات اسلامية متطرفة ،
وعليهم الاختيار بين تغيير دينهم او ترك بلادهم خلال 24 ساعة.
واكملت
قولها " بالنظر لخطورة ازمة حقوق الانسان تبرز الحاجة الى فعل سريع حيث
تتعرض الاقليات الغير المسلمة الى اضطهاد ديني تجبرهم الى ترك البلاد
متوجهين الى سوريا والاردن".
ودعت بويهمر المانيا الى استقبال اللاجئين بمعزل عن الاتحاد الاوروبي في حالة عدم اتخاذ اجراءات سريعة .
ويدور
النقاش في الاتحاد الاوروبي حول الانتقادات المتعلقة بالتمييز في تقديم
المساعدة لللاجئين المسيحيين دون مساعدة اللاجئين المسلمين الذين تركوا
العراق ،حيث رفضت بويهمر ما قيل حول الموضوع.
" بداية علينا
مساعدة الحالات السيئة " وحاليا الحالات الاسوء هي التي تتعلق بديانات
الاقليات وهناك العديد من النساء والاطفال لا يستطيعون الرجوع الى العراق
ولا يعتبرون لاجئين للتمتع بعيش كريم.
وجاءت تقديرات المفوضية
العليا لشؤون اللاجئين التابع للامم المتحدة بان اقل من 25% من الاطفال
اللاجئين بوسعهم الذهاب الى المدارس والنساء الشابات يتعرضون الى ضغوطات
كبيرة لممارسة المتاجرة الغير الشريفة .
الاقليات المسيحية في العراق تخطو الى تاريخ سابق والى زمن ما قبل الاسلام .
برلين
الخبر مترجم من موقع: The Earth Times 3 حزيران 2008-06-08
قالت
ماريا بويهمر مساعدة المستشارة الالمانية انجيلا ميركل - الثلاثاء – في
برلين، ان المانيا يمكن ان تسعى وحدها لانقاذ المسيحيين في العراق في حالة
رفض الاتحاد الاوروبي استقبال اللاجئين .
واضافت بويهمر التي تشغل
منصب مفوض الحكومة الالمانية لشؤون اللاجئين ان المسيحيين من اقدم
الاقليات في العراق يتعرضون الى التهديد من قبل جماعات اسلامية متطرفة ،
وعليهم الاختيار بين تغيير دينهم او ترك بلادهم خلال 24 ساعة.
واكملت
قولها " بالنظر لخطورة ازمة حقوق الانسان تبرز الحاجة الى فعل سريع حيث
تتعرض الاقليات الغير المسلمة الى اضطهاد ديني تجبرهم الى ترك البلاد
متوجهين الى سوريا والاردن".
ودعت بويهمر المانيا الى استقبال اللاجئين بمعزل عن الاتحاد الاوروبي في حالة عدم اتخاذ اجراءات سريعة .
ويدور
النقاش في الاتحاد الاوروبي حول الانتقادات المتعلقة بالتمييز في تقديم
المساعدة لللاجئين المسيحيين دون مساعدة اللاجئين المسلمين الذين تركوا
العراق ،حيث رفضت بويهمر ما قيل حول الموضوع.
" بداية علينا
مساعدة الحالات السيئة " وحاليا الحالات الاسوء هي التي تتعلق بديانات
الاقليات وهناك العديد من النساء والاطفال لا يستطيعون الرجوع الى العراق
ولا يعتبرون لاجئين للتمتع بعيش كريم.
وجاءت تقديرات المفوضية
العليا لشؤون اللاجئين التابع للامم المتحدة بان اقل من 25% من الاطفال
اللاجئين بوسعهم الذهاب الى المدارس والنساء الشابات يتعرضون الى ضغوطات
كبيرة لممارسة المتاجرة الغير الشريفة .
الاقليات المسيحية في العراق تخطو الى تاريخ سابق والى زمن ما قبل الاسلام .