عاشت منذ 375 مليون عاما يدفع إلى الوراء أول حالة معروفة للولادة بمائتي مليون عام. كما أن الحفرية المكتشفة هي أيضا أقدم مثال على عملية الجنس للفقاريات اكتشف حتى الآن.
وقال جون لونج من متحف فيكتوريا لمحطة إيه بي سي الأسترالية إن هذا هو أكبر اكتشاف في مجال الحفريات القديمة. والحفرية التي يبلغ طولها 25 سنتيمترا تنتمي لنوع من الأسماك اسمه بلاكوديرمس وهي نوع منقرض حاليا واكتشفت منذ ثلاث سنوات في مقاطعة كيمبرلي على الشاطئ الشمالي الغربي لأستراليا. وقال لونج الذي يعمل في ميلبورن "إن هذا الاكتشاف هو بالتأكيد واحد من الاكتشافات الاستثنائية التى تمت حتى الآن ويغير من طريقة فهمنا لتطور الفقاريات".
وقال "إن وجود جنين وحبل سري داخل هذا النوع يقدم للعلماء مثالا هو الأول من نوعه على التخصيب الداخلي "أو الجنس" ما يؤكد أن بعض أنواع بلاكوديرمس لديها جهاز تناسلي متطور بشكل لافت". ولم يكن لونج وفريقه من العلماء الأستراليين يدرون أهمية اكتشافهم فى البداية. وظهر الاكتشاف إلى النور عندما تم إغراق الحفرية في حمام من الحمض للكشف عن المزيد من خصائصها. وقالت كايت ترانيتستيتش العالمة في جامعة وسترن أستراليا وعملت مع لونج طويلا إن الاكتشاف ربما سيغير الجدول الزمني للتطور للحيوانات ذات العامود الفقري مثل الإنسان. وقالت إن المزيد من الحفريات في موقع الاكتشاف تفصح عن أسرار كيفية التحول الذي حدث وكيف خرجت الأسماك من المياه وعاشت على البر.</TD></TR>
وقال جون لونج من متحف فيكتوريا لمحطة إيه بي سي الأسترالية إن هذا هو أكبر اكتشاف في مجال الحفريات القديمة. والحفرية التي يبلغ طولها 25 سنتيمترا تنتمي لنوع من الأسماك اسمه بلاكوديرمس وهي نوع منقرض حاليا واكتشفت منذ ثلاث سنوات في مقاطعة كيمبرلي على الشاطئ الشمالي الغربي لأستراليا. وقال لونج الذي يعمل في ميلبورن "إن هذا الاكتشاف هو بالتأكيد واحد من الاكتشافات الاستثنائية التى تمت حتى الآن ويغير من طريقة فهمنا لتطور الفقاريات".
وقال "إن وجود جنين وحبل سري داخل هذا النوع يقدم للعلماء مثالا هو الأول من نوعه على التخصيب الداخلي "أو الجنس" ما يؤكد أن بعض أنواع بلاكوديرمس لديها جهاز تناسلي متطور بشكل لافت". ولم يكن لونج وفريقه من العلماء الأستراليين يدرون أهمية اكتشافهم فى البداية. وظهر الاكتشاف إلى النور عندما تم إغراق الحفرية في حمام من الحمض للكشف عن المزيد من خصائصها. وقالت كايت ترانيتستيتش العالمة في جامعة وسترن أستراليا وعملت مع لونج طويلا إن الاكتشاف ربما سيغير الجدول الزمني للتطور للحيوانات ذات العامود الفقري مثل الإنسان. وقالت إن المزيد من الحفريات في موقع الاكتشاف تفصح عن أسرار كيفية التحول الذي حدث وكيف خرجت الأسماك من المياه وعاشت على البر.</TD></TR>