الجيران - غزة - تمكن مهندس فلسطيني من التوصل إلى مجموعة من الاختراعات السهلة الاستعمال والرخيصة الثمن للمساعدة في تخفيف معاناة أهالي غزة الذين يعانون من الحصار الإسرائيلي الذي أدى إلى قلة غاز الطهي ونقص مشتقات الوقود والكهرباء.
وقال المهندس خالد بشير الذي يبلغ من العمر 47 عاما إن الجهاز يولد درجة حرارة تصل لنحو 140 درجة مئوية ويعمل على إنضاج الطعام بالكهرباء والطاقة الشمسية.
وأضاف أن الجهاز يواصل عملية طهي الطعام أوتوماتيكيا في حالة غياب الشمس وذلك بإستخدام الكهرباء عبر جهاز استشعار بسيط يعمل على تحويل الجهاز من الطاقة الشمسية إلى الكهربائية بوساطة مسخن كهربائي ومنظم للحرارة.
وأضاف بشير أنه استخدم الطين والتبن الجاف للحصول على هيكل وجسم متينين للجهاز غير قابل للصدأ ومقاوم للصدمات ويحتفظ بالحرارة حسب المواصفات العالمية بينما يتكون الغطاء العلوي للجهاز من الزجاج ورقائق الألمنيوم للحصول على سطح عاكس للحرارة.
وأشار بشير إلى سهولة عمل الجهاز إذ يقتصر دور ربة المنزل على فتح باب الجهاز ووضع ما تريد طبخه وانتظار ساعتين لنضج الطعام.
وأشار بشير إلى أنه ابتكر أيضا جهازا لتحلية المياه عبارة عن صندوق معزول بطول أربعة أمتار وعرض متر واحد ومائل باتجاه الشمس ومغطى بزجاج ويتم تعبئة الماء فيه بواسطة صنبور خلفي مرة كل أسبوع ويتولد عنه يوميا نحو 28 لترا من الماء المكرر.
ويعتمد الجهاز على أشعة الشمس التي تخترق الزجاج العلوي وتسخن الماء إلى درجة حرارة التبخير إذ يصطدم البخار المتصاعد بالسطح الداخلي للزجاج ما يؤدي إلى تكثفه وتحوله من بخار إلى ماء مسال يسقط على شكل قطرات في مجرى خاص إلى خزان ماء الشرب داخل المنزل.
وقال المهندس خالد بشير الذي يبلغ من العمر 47 عاما إن الجهاز يولد درجة حرارة تصل لنحو 140 درجة مئوية ويعمل على إنضاج الطعام بالكهرباء والطاقة الشمسية.
وأضاف أن الجهاز يواصل عملية طهي الطعام أوتوماتيكيا في حالة غياب الشمس وذلك بإستخدام الكهرباء عبر جهاز استشعار بسيط يعمل على تحويل الجهاز من الطاقة الشمسية إلى الكهربائية بوساطة مسخن كهربائي ومنظم للحرارة.
وأضاف بشير أنه استخدم الطين والتبن الجاف للحصول على هيكل وجسم متينين للجهاز غير قابل للصدأ ومقاوم للصدمات ويحتفظ بالحرارة حسب المواصفات العالمية بينما يتكون الغطاء العلوي للجهاز من الزجاج ورقائق الألمنيوم للحصول على سطح عاكس للحرارة.
وأشار بشير إلى سهولة عمل الجهاز إذ يقتصر دور ربة المنزل على فتح باب الجهاز ووضع ما تريد طبخه وانتظار ساعتين لنضج الطعام.
وأشار بشير إلى أنه ابتكر أيضا جهازا لتحلية المياه عبارة عن صندوق معزول بطول أربعة أمتار وعرض متر واحد ومائل باتجاه الشمس ومغطى بزجاج ويتم تعبئة الماء فيه بواسطة صنبور خلفي مرة كل أسبوع ويتولد عنه يوميا نحو 28 لترا من الماء المكرر.
ويعتمد الجهاز على أشعة الشمس التي تخترق الزجاج العلوي وتسخن الماء إلى درجة حرارة التبخير إذ يصطدم البخار المتصاعد بالسطح الداخلي للزجاج ما يؤدي إلى تكثفه وتحوله من بخار إلى ماء مسال يسقط على شكل قطرات في مجرى خاص إلى خزان ماء الشرب داخل المنزل.